{ قُلُوبٌ تَبْكِي تَحْتَ السَّمَاءْ }

[.. إيليا ..]

:)

عفواً يا ماري
لم أفعل شيئاً يدعي للشكر

[MαЯŜħмēŁő]

كلمات رائعة و مؤثرة
تسلم أناملك على الطرح الرائع
تقبلي مروري

[قلب الورد]

أخرجي .. أنا لم أركِ من قبلَ أبدا !

 

 

هكذا أسفاً تَكُونُ نهاية الانجِرَاف خلفَ طُرقاتِ العاطِفَة

دونَ اعتِبارٍ لـ مراقَبةِ الخالِق ،

وحِينها لاينَفَعُ الندَم .

أنا العاجز ، وأبنائي ثمانية ،، أخبروهم أبيكم في السماء.. قد مات معذبا ،

 

 

وكثِيرُ ولدانٌ غشَتْ الغفلَةُ قلُوبهم لـ تنامَ الصحوَة

ووالدينِ قد رفعا كفيهما إلى السمَاء فمن سيُجِيبُ نِدَاء كبيرٍ عاجِز..؟!

وقدماي ساكنتان على كرسيّ المتحرك ،

 

 

لله في خَلقِه شؤؤن فقط الصَبر مايَنهَضُ بـ الهِمم

وكم مِن عاجِزٍ بدناً لم يَعجَز فكراً بل طموحُه يُنافِسُ الجِبال ويُطاوِلُ السحاب والعَكسُ صحِيح

فقط هم بعضُ البَشر يُعمونَ عن الحقِيقَة وخاصةً بزمنِ "المادة" و..."نفسي نفسي" .

وأنا الذي يموت بين رصاصتين فهذا أبي كان يضرب أمي كل ليلة ولا يناديها إلا بالجارية

 

 

أفعالُ الوادينِ هي من تُحدد شخصية أبنائهم وطريقة تربيتهم

وقد نبتت تُربةُ العنفِ في الآونَةِ الأخيرة وطالتْ الأيدِي الأطفال..فماذا جنى هؤلاء..؟!

وأولئك الكِبار أليستْ لهم عقولاً تحرِصُ على تَنشِئة جيل بدلاً من تضييع أجيال...؟!

فقط هي المُجتمعاتُ مُحيرة من سيقِف على تيسير عقباتِها ذاتَ يوم أم سيتهاوى الجِدار...؟!



{..تحيَتِي لهذا فِكر إيليا...بارك الله فيك..}

[.. إيليا ..]

أهلاً بكِ يا " لحظة الصمت "
أتمنى أن تحظَيْ بلحظات كثيرة من الفرح
كما حظيتُ به حينما لامست حروفي فكركن ومشاعركن

* سأعود يا صديقتي " ورد "
بحضورٍ يليق بحضورك
كم أتمنى أن أُكرم بأقلام نيّرة كأنتِ
لا تكتفي بالشكر .. أو الاعجاب
بل تشارك الحرف :)

[.. إيليا ..]

دونَ اعتِبارٍ لـ مراقَبةِ الخالِق ، وحِينها لاينَفَعُ الندَم

 

 

هذا الصباح بعد أن تناولت فطوري سمعت صوتاً يرتل " إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا
وهى تفور * تكاد تميز من الغيظ كلما ألقي فيها فوج
سألهم خزانتها ألم يأتكم نذير"
بكى قلبي ، ثم صعدت السلم حتى غرفتي ، أخذت القرآن الكريم ،
قبلته ، ووضعته في حقيبتي كي يحفظني من كل شر في يومي .

قد رفعا كفيهما إلى السمَاء

 

 

كما يتمنى كل أب أن يكون له ولد صالح يدعو له
وكما يتمنى المظلوم أن يُستجاب دُعاه
سـ أرفع كفيّ نحو السماء
وأدعو ربي أن يظللنا الله في ظله ، يوم لا ظل إلا ظله ، مع المتحابين فيه !

وكم مِن عاجِزٍ بدناً لم يَعجَز فكراً بل طموحُه يُنافِسُ الجِبال ويُطاوِلُ السحاب

 

 

أنظر لنفسي وأحمد الله أن وهبني أعضاءً كاملة
كلما رأيت العاملين في تلك المكتبة
أحدهم مُقعدُ على كرسيه ،، والآخر شكله غريب ،،
والثالث يتصرف كالأطفال ..
وأتعجب حينما أقرأ عن " برايل " الضرير الذي نجح في اختراع
حروف الكتابة باستخدام ست نقاط فقط ،
حتى أوجد طريقة برايل للمكفوفين !

أفعالُ الوادينِ هي من تُحدد شخصية أبنائهم وطريقة تربيتهم

 

 

:)
تماماً مثل " طرزان " الذي نشاهده في الأفلام الكرتونية
حين فقده والديه ونشأ في الغابة ، وتطَبّع بأطباع الحيوانات !



ورد
لتعلمين أن كل الأماكن تبدو بكِ جميلة
وتفوق الجمال أيضاً !
وبكل صدقٍ
أنتِ من رويتِ ظمأ الحروف بين هذه الردود

[♥ ω έ ĵ ọ]

كلمـأآأت مـره حلووه ..~

و أنتظر إبداعاتك .. غلاتوو

[طهر ..]

قلوب ..

تحتضر تحت الرماد ..

وتبكي ..

تساقطت قطرات المطر ..



1- ورده .. تعلقت بوهم الحب .. فماتت .. و إن سقيت ..

2- مجرد عاجز .. يحتاج المساعدة .. فعاود يحتاجها اكثر ..

3- لا تتحرك .. وعيناها أمام الصغار .. تحجب دموعها عن الرؤيه .. فتبتسم ..

4- مترددا ً .. بين حجر .. أو شوك .. فما الذي يستطيع إحتضانه ؟.!

هم لوحدهم ..


قاسو مراره الألم ..



تحت حبيبات الرماد ...


هم ورود .. يموتون عطشا ً .. وفي كفيك ماء ..



إيليا ...

أرى جمالاً.. يفوح من تِلك الاحرف العطره

سلمتي





،،،



طهر !!


تضج المدائن بالهدوء ولا يُسمع سوى وقع الصراخ .
على شرفات عالقة ...
لم تُزرع الشوارع بالماء ولم تُخلق الكائنات من الهواء .
ولم اختنق عمدا ...
بل كانُ كوخز النمل عبثُ بأطرافي .

[.. إيليا ..]

شكراً لكِ
" غريبة الأطوار "

[طهر ..]

من ؟


أنا ؟.!

على الرحب والسعه .. إن كنت أنا ..



،،،


طهر !!


أكرهه ..

أمقه ..

نذل ..

[.. إيليا ..]

؟

ما بكِ يا طهر
الرد القادم كلّه لكِ *_^