SMS : • سيَفتَح الله باباً كُنتَ تحسَبُه .. مِن شِدّة اليأسِ لَم يُخلَق بمِفتَاحِ •
أهلاً ومرحباً وفاء حيّهلا بالقارئة النشيطة أرى أن هُناك كتب لم ولن أنتهي من قرائتها .. فهي ليست للقراءة .. وإنما لتجديد الهمة ! وإزالة غيوم التشاؤم ! ولزرع التفاؤل في نفوسنا من جديد .. فهي " كالأوكسجين " ، كلما أحسست أن قلبي اختنق من الهموم .. أو أن التشاؤم تسلل لصدري ! أسرعت بتصفحها وقراءة صفحات متنوعة منها .. من أمثلة ذلك : كتب الدكتور خالد المنيف وياسر الحزيمي .. تلك هي وجهة نظري ، فما رأيكم أنتم ؟ لكلّ وجهة نظر ، ربما أتشابه معكِ فيها حيث أنني إذا أنهيت الكتاب ونال إعجابي سأعود لقراءته مجدداً كلما اشتهيتُ نكهة جميلة من الكلمات :") وكتب الدكتور خالد المنيف لا تستوجب إنهاءها فوراً كما قلتِ يمكننا العودة إليها والقراءة وقتما نشاء :) أيضاً مثل كتاب "لون حياتك ، افتح النافذة ثمة ضوء ... " لدي بعض الأسئة لكن : الإجازة الصيفيّة مقبلة .. فما هي خططكم ؟ + هل للغة العربية من قرائتكم نصيب ؟ + في أي المجالات تفضلون القراءة ؟ - لم أضع خطة على ورق استبدلت الورق بذاكرة الدماغ لا أدري إن كانت تسمى خطة .. لكنني أرغب بعمل الكثير بإذن الله ليكون صيف إنجاز ولا يضيع سُدى :$ - زيادة رصيدي من اللغة العربية هو هدفي الأول من القراءة ويليها التثقف والمتعة :) ولا أقرأ كتباً أجنبية ! أما إذا كان قصدك كتباً في اللغة العربية من نحو وصرف ونحوها فلا أقرؤها ! بل أدرسها فقط وأظنني متمكنة منها على نحو ما ولله الحمد :) - المجالات التي أفضّلها ، في الذات والحب والتطوير والطموح والتفاؤل وكل كتاب نهايته سعيدة سُعداء بكِ يا وفاء دمتِ بخير