لقد كتبت فيك شعراً ثم غنيتُ أشواقي لحنا حزينا فبكت السماء مطراً غزيرا وتراقصت دمى الحزن ليلا طويلا كل مافي كوني شاحبا يتألم إمنحني كلّي فكلّي يتقطع