عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /03-12-2012, 03:48 PM   #12

أُخرى
بنوتة new

    حالة الإتصال : أُخرى غير متصلة
    رقم العضوية : 69007
    تاريخ التسجيل : Nov 2012
    المشاركات : 19
    بمعدل : 0.00 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : أُخرى is a glorious beacon of lightأُخرى is a glorious beacon of lightأُخرى is a glorious beacon of lightأُخرى is a glorious beacon of lightأُخرى is a glorious beacon of light
    التقييم : 471
    تقييم المستوى : 0
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 2003
    علم الدولة :  SaudiArabia
    استعرضي : عرض البوم صور أُخرى عرض مواضيع أُخرى عرض ردود أُخرى
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي رد: إنتيْ بنت إذذ تزوجتي سوي إلي تبين . , !

-



وَعليكُم السّلامْ وَرحمَة الله وَبركَاته

فِي رأيي
أتفِق مَع الوَالدين فِي خَوفِهمَا على ابنَتِهمَا, وَعدَم تركِها تخرُج وَ " تقضِي مَشاويرهَا " بمُفردِها!
هَذا أمر غَريزي وَطبيعِي جداً.

فَالفتاة شَرفٌ وَسمعََة, يسعَون لِحفظِها وحِمَايتها مِن خُبث المُجتمِع حَولِها

كمَا أنّ بَعض الفتَيات تستمِع لِصوتِ قلبِها عَوضاً عن صَوتِ عقلِها , وتنسَاق وَراء عوَاطِفها فِي مُعظمِ الأحيَان, ممّا يَزيد مِن خَوفهمَا مِن أن تقعَ فِي الخَطأ أو يصِيبَها مَكروه!

وخَاصّة إذا كانَت صَغيرة فِي السّن, فهِي هُنا أقلُ نُضجاَ وقَد لا تستَطِيع التّصرف فِي بعضِ المَواقِف بِحكمَة.

أمّا بِالنّسبَة لِلفتَاة المُتزوّجَة : رُبمَا كَان السّبب وَراء قِلة الخوفِ عَليهَا هُو أنَها أكثَر حِكمَة ونُضجاً وعَلى قدِر مِن تَحمُل المَسؤولِية ومُواجَهة المَواقِف الصّعبَة




 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ❤..ѕн๐ѕнα مشاهدة المشاركة


لنفرض ان هذة البنت لم ترزق بزوج.. سيظل هذا الخوف يلازمها بكل مكان!! طوال عمرها!!

 

 

 

 



لا أتفِق مَعكِ فِي هَذا, لا أعتقِد أنّه إذا كبِرت الفَتاة فِي السّن سَيبقَى خَوفُ وَالِديَها كمَا هُو, مَاأعتقِده هُو أنهُمَا سَيُعطِيانِها قدراً أكبَر مِن الثقَة وَالأريحيَة والمَسؤولِية فِي مشاويرهَا وقَضاء حَوائِجها

ثِقي عَزيزتِي أنّ والِديكِ لمْ يَفعلا لكِ شيئاً أو يَمنعَاكِ مِن آخَر إلا وَهُمَا يَبغِيانِ الخَير لكِ وأنّ هَذا كُله مِن أجلِك وَيصُب فِي مَصلحَتكِ دَائماً

*شوشَا
سَلِمتي عَلى المَوضوع الجَمِيل كُنا فِي حَاجَة إلىَ نِقاشِ مَوضوعِ كهَذا
أسعَدكِ المَولى




  رد مع اقتباس