SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !
نَحنُ نَعطي لَأننا نُمتِّع أنفُسنا بِلذّة العَطاء من أجلِ الدُنيا والآخِرَة ، وبتلك النَظرة حتّى المسَامَحة لم تكُن يوُمًا تُولِّدُ فينا الإنِتقاَم والنَدم ميمُو . . لا تَتغيّري! فَقط تحلّي بالإبتِسامَة فَهي أجمل إنتِقام كَالزَهرة تَفوحُ عِبقًا لا حُرمنا هذا الجَمال
كُل قَصيدةٍ قد أورَثتني ذبحةً في القَلبِ.