SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
ايـاً كـانْ., فلا زلتُ أنـا تلك التي تجنبتُ النظرَ لحقيقتهـا مراراً.. لعلَ وقتَ الوقوفِ مع ذاتيّ قد حـأن!