SMS : الحُريّة..جنّة المُغتَصَبينْ..وحقُّ كُلّ بشريّ!
ڪيسـامـي ايتهـا الانثـي المـاڪره! مـن أين لڪِ هذه المهـاره -مـا شاء اللـﮧ- أعجـبتنـي رسمُتڪ لـِ حدِ الجُنونْ بحقٍ رائعـﮧ وأجمـلُ مـا فيهـا شعرُ ذاڪ الفتـي وقُبعتـﮧ شعرتُ أنـﮧ غـامض فتـح نفسـي علـي فـڪـره ڪيساميي ما ننحرمش مـن إبداعْ المـاڪرات