.
.
.
.
[ ملكة بهيبتها ]
روعة إزدانت بها صفحتي .. حين عطرتها حروفك
بحق هم فئات غريبة ، لكن الألم حين تصبح غرابتهم
متعارف عليها و عُدت شيئا طبيعيا
و لم يستدعي العقلاء طبيبا لعلاجها !
[شوربة عسل ]
و ينعقد أيضاً عن التعليق
حين تسحره إطلالتك
دمتي !
SmArT gIrL]
أهناك رجوع للخلف أكثر من هذا ؟
لا أتمنى ،
طُرح الموضوع بلا تعليق و سنطرحه مرة أخرى
بتعليق و نهضة صارمة .
لا أخفيكِ أن دعوتك أبهجتني كثيراً
كوني بخير !
[ابتسمت أنا]
مبهرة بوجودك !
و إطرائك ،
كوني بالقرب دوما /
[انيمي]
و لأن الأنانية أرتدت الغالبية !
تشتتنا ،
و أجتمع علينا عدونا .
أنرتي بصيرة حروفي بوجودك !
Ṣǿşǿ]
سرتني ،
إطلالتك . دمتي لنا
[» وهج الأمل
أبقاكي الرب ، وهج يشع في سماء
الخير يا غالية!
[ايتن]
عشرات السنين ، و رعشة البكاء
تسري في عروقنا ،
اللوم لأنفسنا ،
و التغيير يبدأ به كل فرد يحمل هوية إسلامية
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
حرفك الحزين ، هز وجودي
أطلي دوما
[لآڤِنْدَرْ ..]
جمال حضر معكِ ،
يا ( باهرة )
Boshasha]
لا أعلم متى يعون ذلك ،
بحق !
و بجوار الإمعية ، إستهتار عظيم
استهتار منعهم إدراك إمعيتهم
لكِ حرف غيور عشقته /
ĸȯĸά ●•∫]
هي دموع في كلا الحالتين
لكن ، شتان ما بينهما !
سرتني مشاركتك كثيراً
فضلا أديميها /
RAY0O0M]
قد يكون رأيك صائباً و يترك القرار
لمشرفاتنا العزيزات !