عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /23-04-2010, 01:52 AM   #6

طبعي تسذا
بنوتة مبتدئة
استغفر الله العظيم

    حالة الإتصال : طبعي تسذا غير متصلة
    رقم العضوية : 60726
    تاريخ التسجيل : Sep 2009
    المشاركات : 41
    بمعدل : 0.01 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : طبعي تسذا is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 0
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 2821

     SMS : يالله يارب حقق مناي وسهل خطاي

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور طبعي تسذا عرض مواضيع طبعي تسذا عرض ردود طبعي تسذا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركااته

له له يالغلا لييش يتحذف الموضووع مووضوع عظيم مثل هذا المفرووض يثبت يكفي انه يتكلم على خير من انزل على البشريه محمد عليه افضل الصلاه والسلام

اما البنات يمكن ما انتبهن ولا شي مثلي توي انتبه الله يهدين

وهذي مشااركتي

ترغيبه r في حسن الخلق
لا يُحصَى من دخل في الإسلام بسبب خلق النبي الكريم عليه الصلاة والسلام سواء كان ذلك الخلق الحسن من: جوده أو كرمه، أو عفوه أو صفحه، أو حلمه أو أناته، أو رفقه أو صبره، أو تواضعه أو عدله، أو رحمته أو منّه، أو شجاعته وقوته..
وقد رغَّب النبي r في حسن الخلق في مجالات عديدة منها ما يأتي:
1- الخلق الحسن في حياة المسلم عامة وفي حياة الدعاة إلى الله تعالى خاصة من أعظم روابط الإيمان وأعلى درجاته، لقوله r: «أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً»([1]).
2- الخلق الحسن ضرورة اجتماعية لجميع المجتمعات، وهو من أعظم المهمات التي تتعين على جميع الدعاة إلى الله تعالى؛ لأن من تخلّق به كان من أحب الناس إلى النبي r وأقربهم منه مجلساً يوم القيامة، قال r: «إن من أحبكم إليّ وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً»([2]).

([1]) أخرجه الترمذي 3/437 برقم 1162، وأبو داود 4/220 برقم 4682، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي 1/340 .
([2]) أخرجه الترمذي 4/370 برقم 2019، وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي 2/196 .






 

  رد مع اقتباس