عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /18-05-2009, 08:00 PM   #2

صمت الشوق
بنوتة متفانية
يآآرب توآآفيج ــك ..!)

    حالة الإتصال : صمت الشوق غير متصلة
    رقم العضوية : 43177
    تاريخ التسجيل : Oct 2007
    العمر : 30
    المشاركات : 2,709
    بمعدل : 0.45 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : صمت الشوق is on a distinguished road
    التقييم : 49
    تقييم المستوى : 19
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 18029

     SMS : ذبحنـي طبع اسلوبكـ ..احبـكـ واعشـق عيوبكـ ., اسيبكـ لا حشى ماأقوى ,.حياتـي كلهـا صوبكـ .~

    استعرضي : عرض البوم صور صمت الشوق عرض مواضيع صمت الشوق عرض ردود صمت الشوق
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

صرااحه بطللللللل ونعم الابطااااال ,,,~

كفوو والله هذولاا الشبااب ولا بلاااش ,,~

يرحم البطن الي ياابه ,,~
صراحه الفضول شدني الى ان اعرف القصه وهذي بلساان البطل الهمزاني :




اتضح في أحداث إنقاذ المرأة التي جرفتها المياه
بعد أن غرقت سيارة زوجها أن الشاب رشيد
زامل رشيد الهمزاني (23 عاما) كان له الدور
الأكبر في إنقاذ المرأة بعد أن قام شاب آخر بفتح
باب السيارة لإنقاذها ولكنه لم يتمكن فسقطت في
الوادي، وكشف الهمزاني لـ"الوطن" التي تستضيفه
حاليا، تفاصيل الحادثة، راويا أنه دخل الوادي
لإنقاذها ولم يكن يعلم حينها أن الغريق امرأة.
وروى الهمزاني الذي ذهب لقرية مشار السياحية
ليتدرب على السباحة استعدادا لدخول اختبار
اللياقة البدنية الذي ستجريه مديرية الدفاع المدني
بعد قبوله مبدئيا والذي حدد له في يوم السبت (غدا).
وقال: أخبرني العاملون في الصالة الرياضية أنهم في
إجازة، فعدت ووقفت مع الناس أراقب الوادي
وجريانه، وشاهدت السيارة وهي تغرق في الوادي
لحظة انقلابها، وشاهدت شخصا قد جرفه الوادي
وحده بعيدا عن السيارة بأكثر من 200 متر، لحقت
به على طرف الوادي وحين اتسع وقل ضغط
المياه دخلت الوادي واستطعت الإمساك بيده
اليسرى، وسحبته لطرف الوادي، ولم أكن
أعلم حينها أن الغريق امرأة.
وأضاف الهمزاني: كنت أظن أنها شاب،
ولكنني تفاجأت بأحد الأشخاص الذي كان
يراقب ما يحدث وصرخ : إنها امرأة،
فقلت له: وإن كانت امرأة؟ ولاحظتها تضع يدها
على وجهها، فأخذ أحد الحضور شماغه ورماه
علي لأغطيها به، ورمى آخر "بشته"، وكان ضمن
المتجمهرين امرأة في سيارتها تراقب ما يحدث،
فأخذت عباءتها وأرسلتها مع ابنتها لتغطية المرأة،
ولكن العباءة كانت صغيرة فلم أتمكن من تغطيتها
بها، وغطيتها بالبشت.
ويستطرد الهمزاني: ذهبت وأحضرت سيارتي
وكان الإسعاف الذي حاصرته السيارات المتجمهرة
ولم يستطع التحرك موجودا فكشفوا عليها،
وطلبوا مني إيصالها للمستشفى، وركب معي زوجها،
وذهبت بها لمستشفى الملك خالد. فأدخلتها لقسم
الطوارئ، وكان زوجها منهارا حينها، وتابعت
إيصالها لغرفة الأشعة، ولم ينوم زوجها،
وصحتها جيدة الآن، وكانت حينها تشتكي من
رجلها التي كانت تنزف ووجدت آثارا للدماء في سيارتي.
ويقول الهمزاني: وعندما خرجت من
المستشفى وجدت رجلا ثيابه غارقة بالماء
يطلب من الناس الذي كانوا حوله إنقاذ المرأة،
ويستنجد بهم لإنقاذها، وكان هذا الرجل من أحد
الذين حاولوا إنقاذ المرأة، فأخبرته أنها بخير
وأنها الآن منومة في المستشفى وصحتها جيدة.


الحمدلله ع سلامتهم ,, والله يكثر من أمثااله ,,~