SMS : { و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه و نحن أقرب إليهِ من حبل الوريد }
إيليا سأنتظر عودتُكِ و سأنتظر باقي أحرُفُكِ و تفريغ شحنات طاقاتُكِ و أنا سأجيب عن الأسئلة حين عودتي أيضاً