قصـة كـــوب الــحليب ذكر أحدهم هذه القصه ذات مرة كنت أتناول العشاء مع بعض الأصدقاء فأوقع ابنهم _ الذي يبلغ الخامسه _ كوب الحليب على مائدة العشاء و عندما شرعا في توبيخه قمت أنا عن عمد بإسقاط كوب الحليب الذي معي و عندما بدأت أقول لهم أنني لازلت أوقع الأشياء حتى و أنا في سن الثامنة و الأربعين بدأ الطفل يتهلل فرحا و استوعب الوالدان الرساله و تراجعا كم من السهل علينا أن ننسى أننا لازلنا نتعلم