قالت الشرطة المصرية إنه تم القبض على أربعة طلاب صوروا أنفسهم وهم يرقصون بالملابس الداخلية في الشارع، في الوقت الذي تستقطب رقصة تسمى “هارلم شيك” اهتمام ملايين الشباب عبر العالم.
وقال مسؤول أمني إن أربعة طلاب بكلية الصيدلة أثاروا غضب الأهالي في حي العجوزة، وهو حي للطبقة المتوسطة في القاهرة، بعد أن خلعوا ملابسهم في الشارع ثم قاموا بتصوير أنفسهم وهم يرتدون شعرا نسائيا مستعارا (باروكة).
وحاول الأهالي الغاضبون التعدي على الطلاب بعد أن اتهموهم بالشذوذ الجنسي.
وأضاف المسؤول أن “الطلاب الأربعة يواجهون تهم ارتكاب الفعل الفاضح في الطريق العام”.
وصور مصريون مقاطع فيديو وهم يرقصون رقصة “هارلم شيك” أمام الأهرمات. وارتدى أحدهم ملابس داخلية بيضاء وبابيون فقط وهو يركب جملا.
وبدأت رقصة “هارلم شيك” عبر مجموعة من المراهقين الأستراليين وضعوا مقطع فيديو مدته 31 ثانية على موقع الفيديو التشاركي “يوتيوب”.
واجتذب
يرى الكثيرون أن مسح الأحذية مهنة متواضعة، لكن أحد ممتهنيها في الولايات المتحدة تمكن بهذا العمل البسيط من التبرع بأكثر من 200 ألف دولار على مدى 32 سنة لمستشفى أطفال. وذكرت قناة (دابليو تي أي إي)، أن ألبرت ليكسي، يلمّع الأحذية قرب مستشفى الأطفال في بيتسبورج منذ عام 1981، وهو يتقاضى 5 دولارات عن كلّ حذاء.
وأضافت أن ليكسي أشار إلى أن الكثير من الزبائن يعطونه البقشيش، وأوضح أن “معظمهم يعطيه 6 دولارات، وبعضهم 7”. وقال ليكسي، إنه يتبرع بكلّ البقشيش الذي يحصل عليه إلى المستشفى، وقد تجاوزت قيمة تبرعاته على مدى 32 سنة الـ 200 ألف دولار. وقال الطبيب جوزيف كارسيلو، إن عائدات التبرعات تعود لمعالجة الأطفال الذين لا يقدر أهلهم على تحمّل التكاليف.
وثقت أسرتها به فاغتصبها وهي قاصر، هربت واكتشفت أنها تحمل طفله، أبلغته فعاد، قبض عليهما الأمن، وصدر حكم بسجنه 25 عاما، أنقذته من السجن وتزوجته، أسلمت وحملت بطفله الثاني، فطالبها بإسقاطه وعندما رفضت، تركها وهرب.
هذه قصة المواطنة السورية «سورافيا» التي استصدرت حكماً قضائياً بمنع زوجها السعودي من مغادرة الأردن تمهيداً لتنفيذ حكم قضائي بسجنه لاعتدائه على قاصر.
تعرف زوج «سورافيا» على أسرتها (السورية التي تعيش في الأردن) وأصبح يتردد عليهم في المنزل، وفي إحدى المرات اصطحب ابنتهم «سورافيا» معه إلى شقته حيث اعتدى عليها، لم يكن أمامها إلا الهرب إلى كنيسة «سيدة الجبل» حيث اختبأت عدة أشهر لتكتشف أنها حامل، اتصلت به فعاد إلى الأردن وأخذها، لكن الأمن قبض عليهما لأن والدها وخلال غيابها أبلغ الجهات الأمنية الأردنية، «أودعت السجن أما هو فتم إطلاق سراحه بكفالة، وبقي طليقاً لمدة شهرين ثم قبض عليه ثانية، وأكدت تحليلات «DNA» نسب ابني له»،
فارق أميركي الحياة وهو في طريقه لدفن زوجته، وقرر أبناؤهما على الفور دفن والدهم إلى جانب والدتهم.
وارتدى نورمان هندريكسون (94 عاماً)، يوم السبت الماضي، ملابس جنائزية، وغادر منزله في كمبردج في نيويورك متوجهاً إلى دفن زوجته غوين التي توفيت في وقت سابق عن 98 عاماً.
ولكن لدى وصول السيارة إلى موقع الدفن، كان نورمان يحتضر قبل أن يفارق الحياة في دار الدفن حيث وصل الناس لوداع زوجته.
وقالت مديرة الدار إليزابيث نيكول روس، في مقابلة تلفزيونية إن مريلي، الإبنة الكبرى للثنائي سألتها إذا كان ممكناً دفن والديها إلى جانب بعضهما البعض في الحجرة ذاتها، فوافقت وتم تحضير جثمان الوالد ووضع في تابوت.
وقامت الإبنة بتعليق ورقة في الباب الرئيسي لقاعة المراسم كتبت عليها “مفاجأة! إنه دفن مزدوج”.
وكان نورمان وغوين تزوجا قبل 66 عاماً بعد قصة حب وتعهدا بألاّ يفارقا بعضهما البعض.
وقالت بناتهما إن نورمان كان حزيناً جداً بعد وفاة زوجته، وسمعنه أكثر
يعاني طفل بريطاني في السادسة من العمر من أعراض مرضية نادرة جعلته يأكل جدران غرفة نومه وستائر نوافذها وخزائنها. وقالت صحيفة “ديلي ميل” أن، زاك ظاهر، يعاني من مرض (بيكا) الذي يجعله ينخر أشياء مثل الحجارة والورق، وقام نتيجة هذه الأعراض بأكل ألواح الجص في جدران غرفته والكثير من محتوياتها. وأضافت أن زاك حصل على غرفة نوم جديدة مقاومة للمضغ بلغت تكاليفها 36 ألف جنيه إسترليني كهدية لمناسبة عيد ميلاده السادس.
وقالت راشيل هورن، والدة الطفل البالغة من العمر 32 عاماً، للصحيفة “لا يوجد حد لما يتناوله زاك كطعام، ولا نعرف بدقة ما يستهويه من الأشياء المحيطة به ولا يوجد شيء يمكننا القيام به لمنعه من مضغ أي شيء وكل شيء”. وقالت “إن وضع زاك مقلق لأنه قادر على وضع أي شيء في فمه” و وأنها أُصيبت “بالفزع حين بدأ يأكل الخشب بسبب خشيتها من أن يبتلع قطعة كبيرة تسبب له الاختناق، لكنه لن يكون قادراً الآن على نخر محتويات غرفته الجديدة
كشف جاستن جدليكا المشهور بشبه الكبيرة مع الدمية “كين” عن المبالغ المالية التي صرفها على عمليات التجميل للوصول إلى هذا الشبه.
جاستن بيّن أنه أنفق 70 ألف جنيه إسترليني أي ما يعادل 415 آلف شكيل على مئة عملية تجميل، موضحاً عزمه على عدم التوقف عن إجراء مثل هذه العمليات.
جاستن الذي كان ضيف برنامج This Morning نفى أن يكون مدمناً على عمليات التجميل، واصفاً ما يقوم به بأنه نابع من روح الفنان المتأصلة لديه بتجميل شكله وتغييره كما يريد.
ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن جاستن قوله “لن أتوقف عن الخضوع لمزيد من عمليات التجميل، فمن يستطيع أن يطلب من فنان مثل بيكاسو ألا يرسم! لقد اخترت أن أكون مبدعاً عن طريق الجراحات التجميلية”.
وتنوعت العمليات التي خضع لها جاستن بين الجراحات الكبيرة والعمليات الأخرى مثل الحشوات وتغيير شكل الأنف وعظمة الحاجب والخدود والشفاه والرقبة وشكل الذراعين وعضلات الجسم بحقنها بالسيليكون.
وعن
اعلنت شركة بريطانية أنها بصدد طرح خدمة جديدة مع حلول الشهر المقبل في موقع التواصل الإجتماعي “تويتر”، والتي تتيح لأعضائه المجال للتغريد ونشر التعليقات ومتابعة الأشخاص والأخبار بعد الموت.
وقامت وكالة الإعلانات البريطانية Lean Mean Fighting Machine بتطوير خدمة الكترونية باسم ” اسم “Liveson” أو “الحياة مستمرة” ، والتي تستخدم تطبيق يقوم بدراسة سلوك وميول العضو على الموقع لمباشرة التغريدات والمتابعات على نفس نهجه بعد وفاته.
وسيكون بإمكان العضو تحديد شخص ليكون بمثابة الوصي على تفعيل الخدمة الالكترونية على “تويتر” لحساب العضو المتوفي.
ويذكر أنها ليست المرة الأولى التي تغزو فيها مواقع التواصل الإجتماعي عالم الأموات ، حيث كان قد أُعُلن في العام الماضي عن تدشين موقع الكتروني باسم DeadSocial ، والذي يتيح نشر مقاطع فيديو وارسال رسائل باسم الشخص المتوفي على حساباته بمواقع “فيس بوك” و”تويتر” و”لينكد ان”
م يكن «الفالنتاين» مناسبة سعيدة على كويتي بعدما ضبطته شريكة حياته برفقة صديقته يتناولان طعام العشاء في احد المطاعم الكائنة في السالمية فأشبعتهما ضربا وشتما على مرأى من الزبائن.
وتلقت عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغا عن مشاجرة بين رجل وامرأتين داخل مطعم، فهرع الى المكان رجال امن مخفر السالمية وتمكنوا من السيطرة على «الهوشة» وتبين ان اطرافها رجل وزوجته التي ضبطته مع صديقته، واقتادوهم الى التحقيق.
الزوجة وخلال استجوابها افاد مصدر امني كويتي وفقا لصحيفة الراي الكويتية ، بأنها شعرت بنية الخيانة لدى زوجها الذي انتهز فرصة «عيد الحب» وارتدى اجمل الثياب وتطيب بطريقة غير معتادة منه ثم وضع في معصمه ساعة حمراء ولدى خروجه اخذت تراقبه حتى وصل الى احد المطاعم حيث كانت تنتظره فتاة مزيونة قدم لها هدية «الفالنتاين» حتى افسدت (الزوجة) خلوتهما وسددت لهما اللكمات والشتائم.
واوضح المصدر الأمني «سجلت قضية اعتداء بالضرب احيلت على جهة
حادثة غريبة وقعت في مدينة المحمل الجمعة بالجزائر، حيث تم تغسيل وتكفين امرأة عجوز في العقد السابع من عمرها، وبدأ السير بها إلى مثواها الأخير، إلا أنها لحظة وضعها في القبر فتحت عينيها، ثم عاد إليها التنفس.
ونقلت صحيفة “الشروق” الجزائرية عمّا رواه سكان البلدية: أن أحد أحياء المنطقة كان قد عرف وفاة عجوزٍ يشهد لها الجميع بطيب خلقها، وأنه تمّ تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة, ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها، وحين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين بإجراءات الكشف عن وجهها فوجئ بفتح الميتة عينيها والنظر إليه، قبل شروعها في التنفس، الأمر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز ما زالت على قيد الحياة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الموقف جعل أغلب المشيعين يفرون، في حين بقي البعض في المقبرة، حتى تم إخراجها، والعودة بها إلى المنزل، وهي اللحظة التي تحوّل فيها المأتم إلى فرح.
توفي مواطن أميركي مواظب على الأكل من مطعم وجبات سريعة يحمل اسماً ساخراً هو “مشاوي النوبة القلبية” على باب المطعم متأثراً بنوبة قلبية فعلاً، وفق ما نشرته سائل إعلام أميركية.
وطبقاً للمصادر، فقد تعرض جون المان البالغ من العمر 52 عاماً، وهو زبون دائم لمطعم “هارت اتاك غريل” (مشاوي النوبة القلبية) لنوبة قلبية فيما كان ينتظر الباص على مدخل مطعمه المفضل.
وتحول هذا الرجل الى جالب حظ لمطعمه المفضل، حتى إن رسماً له بات موجوداً على قائمة وجبات المطعم. وتوفي في المستشفى بعد النوبة بثلاثة أيام. وقد تداولت صفحة “الفيسبوك” الخاصة بالمطعم هذا الخبر.
وقال صاحب المطعم جون باسو لصحيفة “نيفادا” المحلية، إن والدي الرجل المتوفى توفيا أيضا جراء نوبات قلبية، وهما في الخمسينات من العمر.
ويتباهى مطعم “مشاوي النوبة القلبية” بأنه يقدم الهمبرغر الأكثر احتواء على السعرات الحرارية في العالم بشهادة موسوعة “غينيس”