تزوج المواطن الإماراتي أبو فيصل من نصف أقطار العالم، وأنجب 93 من الأبناء، ويمتلك منزلا في كل إمارة من إمارات الدولة عدا الفجيرة.
وحول قصته، حكى أبو فيصل في مقابلة تلفزيونية بثها تلفزيون الشارقة على قناته الفضائية، أن أول زواج له تم في عام 1969، واستمر بعد ذلك في الزواج، كما أنه مقبل قريبا على الزواج مرة أخرى، وأن زوجاته لا يتجاوزن العشرين من العمر.
وعند سؤاله عن سبب التعدد في الزوجات، قال أبو فيصل أن هدفه هو زيادة الإنجاب.
تقدم طبيب مصري ببلاغ ضد وزيري الصحة والتربية والتعليم ومدير مستشفى قصر العيني في القاهرة، بعد أن فوجئ بنشر صورته أثناء إجراء عملية جراحية له بمستشفى قصر العيني في كتاب العلوم للصف الخامس الابتدائي.
وبحسب موقع “بوابة الأهرام”، فقد تقدم الطبيب حسن سعد حسن ببلاغ يتهم فيه المسؤولين الثلاثة بانتهاك حقوقه وخصوصيته، وذلك بعد أن فوجئ بصورته بأحد الكتب الدراسية الموزعة على الآلاف من الطلبة.
وقال حسن إنه فوجئ بحفيده حسني، الطالب بالصف الخامس الابتدائي يحضر له كتاب العلوم المقرر عليه، ويقول له “صورتك وأنت مجروح ببطنك موجوده بكتاب العلوم”.
في البداية، اعتقد الجد أن حفيده يمزح معه. إلا أنه، تأكد بعد أن شاهد الكتاب، أنها فعلا صورته.
وأشار الجد إلى أنه كان قد أجرى عملية عام 2007 داخل مستشفى قصر العيني وأن هذه الصورة التقطت له فعلا وهو داخل غرفة العمليات، مما اعتبره انتهاكا لخصوصيته خاصة بعد أن تم نشرها بعشرات الآلاف من
أصدرت الشرطة في ولاية كيرالا الهندية الجنوبية لائحة اتهام بحق رجل لسماحه لولده البالغ من العمر تسع سنوات فقط بقيادة سيارته الرياضية من نوع فيراري في الشارع العام , ووجهت الشرطة الى الرجل، ويدعى محمد نيشام، بموجب اللائحة تهمتي تعريض حياة طفل للخطر والسماح لقاصر بقيادة سيارة .
وكانت والدة الطفل قد صورته وهو يقود السيارة الفائقة السرعة وإلى جواره شقيقه البالغ من العمر سبع سنوات في يوم عيد ميلاده قبل أسبوعين، وقامت بنشر الشريط في موقع يوتيوب حيث انتشر انتشار النار في الهشيم ووصل الى الشرطة التي قامت بمقاضاة الأب.
وقال مفتش الشرطة أم في فيرغيز إن والد الطفل، الذي يعمل في مجالي التبغ والعقارات، يمتلك 18 سيارة تبلغ قيمتها الإجمالية 4 ملايين دولار أمريكي , وأضاف مفتش الشرطة أن نيشام قد طلب أن يشمل بكفالة، وأنه سيسلم نفسه لمركز شرطة قريب من منزله في ميناء كوشي قريبا , وقال إن الشرطة قد تحجز على الفيراري بينما يتم النظر في الدعوى.
ولكن
تناقلت التقارير في الآونة الأخيرة عن مسؤولين عن جناح الإمارات الذي شارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة “الجنادرية” السعودي أنهم انصاعوا لطلب تقدمت به رجال الشرطة الدينية باستبعاد ثلاثة شبان مشاركين من ضمن الفرق التراثية، “خشية من فتنة زائرات الجناح.”
وفضلا عما أثاره الموضوع من جدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ضجّت تلك المواقع بسؤال آخر: ما مدى وسامة هؤلاء الرجال؟
عادت تلك المواقع لتتحدث عن الموضوع، بعد أن تم “الكشف” عن أحد الثلاثة.
الأمر يتعلق بشاعر وعارض أزياء وممثل ومصور يدعى عمر بركان الغلا.
وعلى فيسبوك، لم يعلق الغلا ، في صفحته، على الموضوع، لكنه اكتفى بالإشارة إلى أن وسائل الإعلام تعرض موضوع استبعاد الإماراتيين الثلاثة، ويفترض أنه واحد منهم، من مهرجان الجنادرية.
ومما يلفت الانتباه أن مشاركة دول شرق آسيا، ولاسيما من إندونيسيا، ومن فتيات آسيويات، في صفحة الغلا، تبدو كثيفة.
وبمجرد البحث
اهتم كثير من المواقع العالمية بفيديو ظهر على موقع «يوتيوب» مؤخراً لمجموعة من الشباب في فرح شعبي بالغربية في مصر يمزقون دجاجة حية ويأكلون لحمها نيئاً. وحاول موقع «دبليو إن دي» الإخباري الأميركي، وثيق الصلة بالجماعات الصهيونية، أن يربط بين الفيديو والإسلام بعد أن عرض الشريط تحت عنوان «وجبة شهية للمسلمين»، ووصف الشباب بـ«مسلمين» يخرجون عن السيطرة على أنفسهم في طقس غريب بفرح شعبي.
وتابع الموقع لوي الحقائق فنقل عن الكاتب الفلسطيني «وليد شعيبات»، الذي ارتد عن الإسلام، قوله: «هذا الفيديو يعبر عن الروح الشيطانية التي اجتاحت مصر منذ قيام الثورة الإسلامية في 2011 ويعبر عن روح الظلامية التي تنتشر فى مصر الآن.
وأضاف شعيبات، العضو السابق بجماعة الإخوان، الذي يصف نفسه بأنه «مسلم إرهابي سابق»، أن الوضع في مصر أسوأ من ذلك بكثير فالبلد ينحدر نحو الفوضى في ظل حكم الغوغاء، مشيراً إلى أن الطقوس الغريبة والجرائم الشاذة من مظاهر هذه الفوضى
بعد الدعوة إلى تغيير موعد إجازة نهاية الأسبوع لتواكب المؤسسات الاقتصادية حركة السوق العالمي، ظهر صوت الكاتب والإعلامي المعروف عبد الله باجبير منادياً بضرورة تأخير موعد صلاة العشاء، وكان قد أطلق مقترحه من منبره في جريدة الاقتصادية التي حملت دعوته من خلال مقالته التي نشرت اليوم بعنون( أجلوها.. وتوكلوا على الله !).
حيث أشار إلى أن موعد صلاة العشاء يأتي في عز مرحلة التسوق والتجارة، مشيراً إلى أن العشاء تاتي بعد صلاة المغرب بفترة قصيرة، حيث يتعطل العمل فترتين متتاليتين، مبيناً أن المتسوقون يجلسون ـــ خاصة النساء ـــ في الشوارع وعلى الأرصفة انتظارا لفتح المحال، مما يتعرضن للتحرش.
وأضاف الكاتب : ” لماذا لا تؤخر صلاة العشاء وكثير من الفقهاء يقولون إنه يمكن تأجيلها إلى منتصف الليل، في إشارة إلى قول رسول الله ـــ صلى الله عليه وسلم ـــ ”الدين يسر وليس عسرا” وفي الأثر أنه ما عرض أمران على الرسول إلا واختار أيسرهما” ، مستشهداً
فارق الحياة صباح أمس (الثلاثاء) بمسقط رأسه في قرية البظاظة الشيخ عوض بن عبدالعزيز آل صيفي القرني أكبر معمر سعودي وشيخ شمل قبائل دحيم ببلقرن عن عمر يناهز 120 عاماً.
وللشيخ عوض من الأبناء 24 ابناً وابنة، ويبلغ عدد أفراد أسرته من أبناء وبنات وأبنائهم وأحفادهم 447، ويبلغ عمر أكبر أبنائه (محمد) 95 عاماً وقد تنازل له والده عن مشيخة القبيلة قبل تسعة أعوام، بينما يبلغ عمر أصغر أبنائه (نايف) 20 عاماً وهو طالب جامعي، أما عمر أكبر أحفاده فيبلغ نحو 60 عاماً.
وقد بايع الشيخ عوض جميع ملوك المملكة وأدرك ثلاثة قرون، حيث كانت ولادته في نهاية القرن الـ 19 عام 1893 وأمضى القرن العشرين كاملا وما يزيد عن العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كما قضى بالمشيخة نحو 80 عاما ما أهله ليكون عميد مشايخ المملكة.
ووفقا لمقربين منه، فقد وافته المنية وهو لا يزال يتمتع بصحة وحيوية وذاكرة واعية وأسلوب أدبي شفيف، ما جعله محبوباً لدى جميع من ارتبط معهم طوال مسيرة حياته.
بعد ان اقتحم احد المنازل بدافع السرقة سيطرت على اللص حالة من الخوف الشديد بعد ان سمع صوتا غريبا واضطر الى الاختباء تحت احد الاسرة وابلاغ الشرطة بنفسه وبعد اعتقاله تبين ان الصوت لم يكن سوى قطة اصحاب المنزل.
وذكر موقع «مترو» الاخباري البريطاني ان ماريوس ايونيسكو (31 عاما) اقتحم منزلا في بينيستي برومانيا وسمع صوتا غريبا فأعتقد انه لص آخر بالمنزل مما دفعه للاختباء تحت السرير وطلب الشرطة لنجدته.
وعندما وصلت الشرطة لم تجد سوى ايونيسكو بمفرده بالمنزل ليتضح ان الصوت ما هو الا لقطة العائلة التي تعيش في المنزل التي اصابت اللص بالرعب الشديد.
وقالت مصادر بالشرطة ان ايونيسكو لديه سجل اجرامي سابق خاص باقتحام المنازل وانه يجب ان يبحث في المستقبل عن عمل آخر ـ بعد خروجه من السجن ـ نظرا لتصرفه العصبي والخوف الذي سيطر عليه.
سرق شخص من جنسية دولة افريقية سيارة، بعدما ساعد صاحبها على تبديل إطارها، وكان المتهم قد أعرب عن رغبته في معاونة سائق السيارة على تبديل الإطار، بعدما شاهده متوقفا على جانب الطريق.
وما إن فرغا من تثبيت الإطار، حتى أدار المتهم المفتاح، وانطلق بالسيارة إلى جهة مجهولة تاركا السائق غارقا في الذهول.
وضبطت دوريات الإسناد التابعة للإدارة العامة للمرور في شرطة دبي، السيارة المسروقة، بعد مرور نحو ثلاث ساعات على سرقتها، على الرغم من محاولة اللص الهروب من الشرطة، ومقاومتها، وصدمه دورية عسكرية من الخلف.
وقال مدير الإدارة العامة للمرور اللواء مهندس محمد سيف الزفين، إن المتهم «استغلّ انفجار إطار المركبة، وتصرف مع سائقها بطريقة إنسانية جدا، مبديا له رغبته في مساعدته على تركيب الإطار، وحالما فرغا من تثبيته، أخذ مكان السائق، كأنه مالكها، وفر بها».
وشرح الزفين أن الواقعة بدأت حين أبلغ شخص من جنسية دولة آسيوية الشرطة بأنه توقف على
استعادت اليونان تمثالين قديمين لرياضيين يونانيين تعذر عرضهما في قطر كما كان مقررا، بسبب عريهما، كما اعلن الثلاثاء مصدر قريب من وزارة الثقافة اليونانية.
وقال هذا المصدر لوكالة فرانس برس الثلاثاء ان “التمثالين عادا الى اليونان، ومنظمو معرض قطر كانوا يريدون تغطية عورة التمثالين بقماش اسود”. واضاف “لم يعرضا واعيدا الى المستودع وعادا في 19 نيسان/ابريل”.
ويمثل التمثالان شبانا عراة، كما كان الرياضيون الاولمبيون في العصور القديمة، ويرقى الاول الى القرن السادس قبل الميلاد والثاني هو النسخة الرومانية لرياضي يوناني كلاسيكي.
وكان وزير الدولة للثقافة اليونانية كوستاس تزافاراس زار الدوحة في 27 اذار/مارس لتدشين المعرض في متحف قطر الاولمبي، مشيرا الى انه يفتح “جسرا من الصداقة” بين البلدين.
والمعرض الذي يروي كل تاريخ الالعاب، من العصور القديمة الى الالعاب الحديثة، وينظم بالاشتراك مع اكسون موبيل قطر، سيستمر حتى