بينما هو يرتب بضاعته بصورة يومية وجد بائع الفاكهة البسيط في إحدى ضواحي «بورتسموث» الإنجليزية تفاحة «ذات لونين» نادرة، ليس لها مثيل. ويظهر على تلك التفاحة التي وجدها «آين أميس» كأنها مقسومة نصفين، أحدهما لونه أحمر، والآخر لونه أصفر، بصورة لا يمكن تصديق أنها طبيعية.
وقال أميس (41 عاما): «طوال 8 سنوات عملتها في هذا المجال لم أشاهد هذا المنظر بعيني، إنها تبدو وكأنها مقسومة نصفين بسكين، ثم تم لحامها مرة أخرى».
وتابع قائلا: «كان من الطبيعي أن أبيعها بنحو 35 بنسا، ولكني سأحتفظ بها، ويمكن للخبراء أن يفحصوها جيدا، أعتقد أنني حصلت على كنز وأنا لا أدري». واستمر بقوله: «دوما ما أرى أشكالا مضحكة عديدة في البطاطس، لكنها المرة الأولى التي تظهر لي مثل تلك التفاحة، وأتوقع أنها ظهرت بسبب استخدام أنواع معينة من الهرمونات، وما إلى ذلك، لكن بالتأكيد الخبراء هم من سيحددون ذلك».
يعتبر التدليك من أكثر أنواع العلاج الطبيعي فعالية فهو يخلص الجسم من الخلايا الميتة أو أي مادة ضارة أو عديمة الفائدة، وله العديد من الأنواع، فمنها تدليك إعادة تأهيل الرياضيين والتدليك المخفف لألم الظهر، ومنها أيضاً تدليك الصدر لتخفيف السعال ومساج التدوير أو الضغط الدائري،
ولكن ظهر مؤخراً نوعاً جديداً من التدليك الصيني يُطلق عليه “التدليك بالساطور” و هو من أكثر أنماط العلاج الصينية فاعلية وشهرة، وهناك عدد قليل من المعالجين في العالم يتبعون هذا الأسلوب الفعال ونرى الناس من كل أنحاء العالم يتوافدون عليهم ليستفيدوا من خدماتهم. وهذا النوع من التدليك له العديد من الفوائد حيث إنه يهدف إلى تخلص الجسم من السموم الضارة العالقة به وتنقيته، ويتلخص العلاج في أن يحمل المعالج في يده ساطوران أو أكثر ويقوم
بالضغط بصورة متكررة ويتحرك للأعلى ولأسفل لاصقاً حد السواطير على جسد الشخص، ويستمر العلاج لمدة نصف ساعة مستمرة ويكلف 15 دولاراً
الجزيرة تمنع دخول الكلاب
بينما تعمل العديد من المدن على الحد من عدد القطط الضالة عبر تطبيق برامج مكافحة الحيوانات الأليفة الضالة، هناك مكان واحد يتزايد فيه عدد القط باستمرار والسكان المحليون يشجعون على ذلك.
تاشيرو-جيما هي جزيرة صغيرة في ولاية مياجي باليابان، تعرف باسم “جزيرة القطط” بسبب عدد القطط الذي يفوق عدد السكان، إذ تحتضن الجزيرة حوالي 100 نسمة من السكان الدائمين تجاوز معظمهم سن الـ 65 ومئات المئات من القطط.
خلال سنوات الـ 1800 اشتهرت تاشيرو-جيما بالصيادين الذين يبيتون فيها لليلة قبل العودة إلى ديارهم وكانت القطط تتبعهم إلى الفنادق لطلب الأسماك. وعلى مر الزمن، ولع الصيادون بالقطط وبحسهم العالي في التنبؤ بالطقس وبمكان توفر الأسماك. وساد حينها اعتقاد بأن إطعام القطط يجلب الثروة والحظ، وهو اعتقاد لا يزال إلى يومنا هذا.
ويحكى أنه في يوم من الأيام بينما كان أحد الصيادين يجمع الحجارة لاستخدامها في شباكه، سقطت منه
نشر مقطع فيديو على موقع يوتيوب بعنوان مجموعة من السعوديين يصطادون تمساحاً في الصحراء، شاهد الفيديو التالي لتعرف كيفية اصطياده.
تقديرا لمدى حبه لجاموسته دعا قروي في شمال الهند 2000 ضيف لحضور مأدبة وداع لها بعد أن قرر بيعها مقابل 5ر2 مليون روبية (حوالي 153 الف ريال).
وذكرت صحيفة تايمز أوف إنديا الأحد أن كابور سينغ من قرية “سينغوا خاس” في ولاية هاريانا باع جاموسته الثمينة “لاكشمي” لراجيف ساربانش وهو مزارع من ولاية اندرا براديش في جنوب الهند.
واشترى سينغ حلية زينة من الفضة بقيمة 25 الف روبية لترتديها “لاكشمي” في المناسبة الخاصة اليوم الأحد حيث من المقرر وصول المشتري لاصطحابها معه.
يذكر أن الجاموسة” لاكشمي” فازت بالعديد من الجوائز في المعارض التي شاركت فيها من بينها جائزة بقيمة 300 الف روبية حصلت عليها مؤخرا نظير ما تدره من كميات كبيرة من الحليب وذلك في معرض موكتسار للماشية حيث وقع اختيار ساربانش عليها للاصرار على شرائها.
ونقل عن سينغ قوله “لم أكن أريد بيع الجاموسة لذلك طلبت نظير بيعها مبلغا لا يعقل من المال ومع ذلك وافق المشتري على
كانت جبال تيان منشان مكاناً خصباً للأساطير والقصص المحلية لآلاف السنين.
إذ كان يعتقد في الماضي أن فيها “بوابة السماء” وتقع هذه الجبال في مقاطعة هونان الصينية الى الجنوب مباشرة من مدينة تشانغ جياجيه.
وبها مشاهد خرافية ولكن الطرق إليها مخيفة فهي ذات منعطفات والتواءات كثيرة وهي بالتأكيد ليست لأصحاب القلوب الضعيفة.
طول الطريق الملتوية 10 كلم و تسمى جادة تونغان (أو الجادة نحو السماء) وقد استغرق بناؤها ثماني سنوات وافتتحت في عام 2006 وبها 99 منعطفا ترمز إلى قصور السماء التسعة. وأعلى نقطة فيها ترتفع 1300 متراً فوق مستوى سطح البحر. ويمكن الوصول إلى بوابة السماء مباشرة من المدينة باستخدام العربات المعلقة (التلفريك) وهو أطول تلفريك في العالم إذ يبلغ طوله 7455 متراً.
التلفريك مباشرة من المدينة
تحتوي على رفات ورماد 850 جثة.. ويزورها السياح
أول مقبرة سياحية في العالم يعتبرها كثيرون القارة المفقودة الجديدة، وهي في الأصل ضريح يقع على عمق 40 قدماً من بحر ميامي بفلوريدا، حيث تعتبر أكبر مساحة صنعها الإنسان في الأعماق، وتغطي أكثر من 65 ألف متر مربع من قاع المحيط.
وتقوم العائلات بدفن رماد موتاها في مقبرة نبتون ميموريال ريف، حيث يتم خلط الرماد مع أسمنت خاص وبناء نصب تذكاري للمتوفى.
ويعمل الغطاسون بعد ذلك على تثبيت النصب التذكاري في القاع، مع لوحة من النحاس يُدَوَّن عليها تفاصيل المتوفى، ومن ثَمَّ يلتقطون صوراً للضريح حتى تحتفظ بها الأسرة في ألبوماتها، كما يزورها أقارب المتوفين والسياح؛ ليروا أغرب مدفن في العالم.
وصمم مشروع نبتون ميموريال ريف في البداية ليكون نسخة عن “مدينة أتلانتس المفقودة”، إلا أنه ما لبث أن تحول إلى مشروع أكثر أهمية؛ إذ أصبح أول مقبرة تحت البحر، وأول حديقة تذكارية في العالم.
وتم بناء
كتبهم المقدَّسة تحَرِّم عليهم التحليق فوق المقابر
كشفت مواقع إلكترونية لأول مرة عن عادة السفر الخاصة باليهود من طائفة كهنة بنو إسرائيل، حيث أظهرت المواقع مسافراً يهودياً على متن إحدى الطائرات ويبدو مغلفاً بالكامل بكيس بلاستيكي، ويجلس إلى جوار مسافرين بملابسهم الاعتيادية.
وأثار المسافر انتباه من حوله، سواء الركاب أو طاقم الطائرة؛ لظهوره بهذا الزي غير العادي، خاصة وأنه كان يواجه صعوبةً في التنفس بشكل طبيعي؛ نظراً لإحكامه إغلاق الكيس.
كما سيواجه المسافر صعوبات إضافية في حال تعرضت الطائرة لأي ظرف طارئ؛ إذ إن كيسه البلاستيكي كان سيحول دون الوصول إلى عبوة الأوكسجين أو استخدام حزام الأمان على النحو الصحيح، ورغم كل التحذيرات تمسَّك المسافر بالغلاف البلاستيكي.
ورجح البعض أن المسافر يدين باليهودية، وأنه ينتمي إلى سلالة كهنة إسرائيل القديمة، الذين تُحَرِّم عليهم الكتب المقدسة السفر فوق المقابر، وأنه لا يجوز أن يكون
هناك الكثير من الغرائب والطرائف والعجائب التي تخص المرأة، حتى وصل الأمر إلى منعها من تجاوز مناطق بعينها. وقد نشر الكثير من الباحثين تقريراً عن الأماكن الخاصة بالسائحين دون السائحات، أي التي يمنع دخول المرأة إليها منعاً باتاً، سواء كانت سائحة أم مقيمة أم حتى أنثى الحيوانات، إلا ما ندر مثل القطط والدجاج.
اليونان
هناك مكان يقع في شمال اليونان ويعتبر منطقة دينية، وهو “جبل آثوس”، حيث يقيم هناك رهبان من مختلف الكنائس الأرثوذكسية. ويحتل الجبل أقصى شرق شبه جزيرة كالسيديس، ضمن مقاطعة مقدونيا المطلة على بحر إيجة.
وتعرف المنطقة سياسياً بـ “ولاية الجبل المقدس”، وهى مستقلة ذاتياً. وقد أدرج “جبل آثوس” ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو عام 1988.
وأقر أهل الجبل قانوناً من أجل الابتعاد عن الشهوة الجنسية يمنع دخول النساء من الزائرات السائحات، وأيضاً المواطنات، منعاً باتاً لجميع مرافق المنطقة؛ الأمر
صوّت سكان زيوريخ السويسرية في استفتاء منذ فترة ضد حظر الانتحار بمساعدة الغير وما يسمى “سياحة الانتحار” وهو تقديم المساعدة للأجانب الذين يسافرون إلى سويسرا من أجل إنهاء حياتهم.
وأظهرت النتائج النهائية للاستفتاء أن 15.5 % فقط من الناخبين أيدوا حظر الانتحار بمساعدة الغير، بينما أيد 22 % حظر سياحة الانتحار.
وينتحر نحو مائتي شخص بمساعدة الغير في زيوريخ كل عام. وسمح بالمساعدة على الانتحار في سويسرا منذ عام 1941 إذا جرى ذلك عبر شخص ليس طبيباً ولا توجد له مصلحة مكتسبة نتيجة الوفاة.
ويسمح بما يسمى في الغرب “القتل الرحيم” قانونياً في هولندا ولوكسمبورغ وبلجيكا وولاية أوريغون الأمريكية، ويلجأ الكثير من المرضى الأجانب الميؤوس من شفائهم خصوصاً من ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إلى سويسرا للانتحار والإفادة من قوانين البلاد التي تعد الأكثر تحرراً في العالم.
ولكنه ثار كثيرٌ من الجدل بسبب زيادة عدد الأجانب الراغبين في إنهاء حياتهم
