هندي قتل امرأة رداً على نباح كلبها
نيودلهي – يو بي اي – قتل شاب هندي امرأة بولاية أوتار براديش في شمال الهند لان كلبها نبح عليه. ونقلت وكالة أنباء (برس تراست) الهندية عن مصادر في الشرطة، أمس، أن الشاب سوميت ياداف (25 عاماً) أطلق النار على أشرفي ديفي (60 عاماً) خلال وقوفها أمام شرفة منزلها في مدينة فيروز آباد بشمال البلاد. وأضافت المصادر أن ياداف اضطرب بعدما التقى بديفي وهي تنزه كلبها الذي بدأ ينبح عليه.
“هل يمكن أن تذهب هناك ولو على سبيل الخطأ”، هذا هو السؤال الذي طرحته صحيفة “الديلي ميل” البريطانية على قرائها، في تقريرها المصور عما أسمته بأخطر ممشى على سطح الأرض.
ورغم ذلك فإن آلافاً من السياح يذهبون سنوياً لتجربة الطريق الخشبي المتهالك الذي يبلغ عمره أكثر من 700 عام، في أعالي الجبال الصينية الشاهقة.
ويقع هذا الممشى الذي يسمى “طريق الخالدين” على ارتفاع شاهق بطول أحد المنحدرات الجبلية ذات المناظر الطبيعية الخلابة في مقاطعة “شنسي” الصينية.
وتم بناء هذا الطريق على جبل هاوشان منذ أكثر من 700 عام؛ كي يسلكه النساك والرهبان، الذين يسعون إلى الخلود، والذين يعتقدون أنه كامن في أعماق الجبل.
ولا يبلغ عرض هذا الممشى سوى قدم واحد، وعلى السائر عليه أن يتمسك بالأحجار وإلا سينزلق في الجرف العمودي، ويهوي إلى أسفل الوادي، كما أنه يشترط الآن على السائحين أن يرتدوا حزام أمان خاص مرتبط بالجبل؛ حتى يحافظوا على
معجزة حيرت العلماء طفل بريطاني عمره 50 عام
هناك الكثير من الظواهر العلمية والطبيعية التى وقف العلم أمامها عاجزا عن فهمها وعن تفسيرها وعجزت عقول العلماء الذين ملأت علومهم وإختراعاتهم الكتب وعقول الدارسين عن فك طلاسم هذه المعجزات ومن هذه المعجزات العلمية هو مرض الشيخوخة المبكرة والذى يصيب فرد من كل 100 مليون فرد أى أنها حالة نادرة جدا
وفى حالتنا هذه التى نتحدث عنها فى هذا الموضوع وهى حالة الطفل البريطانى هارى كراوثر البالغ من العمر 5 سنوات وهذا هو عمره بالسنوات ولكن عمره البيولوجى الذى يعبر عنه جسده ووظائف جسده يصل إلى 55 عام فقد نحل جسده وهشمت عظام مفاصله وأخذ جلده بالتآكل في مناطق القدمين والركبة وأطراف أصابعه حيث قال العلماء الذين يتابعون حالته والأطباء الذين يشرفون عليها أن هارى يكبر كل عام 11 عام وهذا ما تشير إليه كل خلايا جسده
وقد أكد ديري فوليك 51 عاما الطبيب المعالج لحالة هاري في الولايات المتحدة أن حالة هارى غريبة
قتل حبيبته لتدخل الجنة … وانتحر ليدخل النار
انتحر يمني بعد قتله ابنة عمه قائلاً: «قتلتها حتى تدخل الجنة وانتحرت حتى أدخل النار».
ما حدث، وفق مصدر أمني لـ صحيفة «الراي» الكويتية ، أن شاباً يمنياً يدعى بسام. م (23 عاماً) يعيش في المنطقة الغربية من العاصمة صنعاء، تقدم لخطبة ابنة عمه بعدما جمع الحب العذري بين قلبيهما، لكنه فوجئ برفض أهل العروس لطلبه فأظلمت الدنيا في عينيه وقام مشهراً مسدسه قائلاً لهم: «لا لكم ولا لي… هي ستدخل الجنة» وأطلق على رأسها رصاصة اخترقتها فأرداها على الفور، ووسط ذهول الحاضرين صاح «وأنا سأدخل النار» ووجه فوهة مسدسه وأفرغ ما فيه من رصاص على نفسه فمات منتحراً».
حوت ضخم يضرب راكب أمواج بذيله قبالة شاطئ سيدني
ضرب حوت ضخم راكب أمواج استرالي بالقرب من شاطئ بوندي الشهير في سيدني، ما أدى إلى فقدان الرجل لوعيه. وكان الحوت يسبح مع صغيره عندما اقترب من الشاطئ، وبات تحت مجموعة من راكبي الأمواج الذين دفعهم الفضول للاقتراب أكثر، ولكن الحوت فاجأهم بضربة من ذيله أصابت اثنين منهم.
وأضافت قناة روسيا اليوم أن المصاب تم نقلوا إلى المستشفى بعد أن أخرجه صديقه من الماء، واقتصرت إصاباته على صداع وآلام بالكتف.
نتيجة الأمطار الغزيرة التي نتج عنها فيضانات، بدأت بعض المباني والعمارات في الهند تتساقط بسبب قوة السيول وغزارة الأمطار ..
طفل يتخلى عن دين أبويه ليعتنق الإسلام
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:” كل مولود يولد على الفطرة, فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه “
صحيح مسلم
وهذه القصة القصيرة تثبت تطبيق للحديث النبوى
ولد الطفل الامريكي ألكساندر فرتز لأبوين مسيحيين في عام 1990م ،،و منذ بداية ولادته قررت أمه أن تتركه ليختار دينه بنفسه ،، فاحضرت له كتب دينية في شتى الأديان ليطلع على سائر الديانات ويختار ديانته دون تدخل أحد.
وبعد تفحص وقراءة عميقة لهذه الكتب أعلن الكساندر اسلامه وعمره ثماني سنوات وسمى نفسه محمد عبدالله تيمنا باسم الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وذلك لمحبته له
بل وتعلم كل شىء عن الإسلام..الصلاة ..حفظ القرآن ..الأذان.. والكثير من الأحكام الشرعية دون أن يلتقى بمسلم واحد..!!
وكان الطفل ( محمد) مشهورا فى مدرسته …حينما يأتى موعد الصلاة .. يقف وحده ويؤذن ثم يقيم الصلاة وحده..!!
استضافته أحد القنوات الإسلامية وكان
سعودي يهدي عروسه ذهباً مغشوشاً
لجأ أحد الشباب في إحدى قرى محافظة جازان السعودية إلى التحايل على الأسرة المتقدم للزواج منها حيث قام بالذهاب لمحل الذهب واختارت زوجته ووالدتها الذهب الذي ترغبان بشرائه، وقام بحجزه وأبلغهما أنه لا يملك المبلغ الكافي لشرائه في تلك اللحظة وأنه سيعود لاحقاً من أجل إحضاره.
ووفقا لصحيفة المرصد فإن الشاب عاد لمحل الذهب وطلب من الصائغ إعطاءه نفس شكل الذهب الذي تم اختياره من قبل ولكن هذه المرة مرشوش بالذهب وليس ذهبا خالصا ووضعه في شنطة فاخرة وقدمه لعروسه، ولم يتم اكتشاف الأمر إلا بعد إكمال الفرح بشهور ما تسبب في مشكلة بين الزوجين كادت أن تصل إلى مراحل أكبر وحلت لاحقاً بعد تدخل حكمين من أهل العروسين.
بريطانية تبيع حصى مرارتها في مزاد
باعت امرأة بريطانية في السادسة والستين من العمر عشرات الحصى التي أخرجها الجراحون من مرارتها عبر مزاد على شبكة الانترنت.
أنيتا كرولي خضعت لعملية جراحية قبل عامين أخرج الجراحون خلالها 42 قطعة من الحصى بأحجام مختلفة من مرارتها، وعرضتها لاحقاً للبيع في مزاد بقصد الدعابة، لكنها فوجئت حين تلقت عروضاً من مشترين.
رفضت أنيتا الكشف عن هوية المشتري ومقدار المال الذي دفعه، لكنها أشارت إلى أن حصى مرارتها “في طريقها إلى مبنى وطني تاريخي معروف في العاصمة لندن تُقام فيه معارض”.
وقالت المرأة البريطانية إنها “فكّرت في البداية بتحويل حصى مرارتها إلى قلادة جميلة لأنها تشبه الخرز، لكنها عدلت عن الفكرة لشعورها بأن يديها ستتلطخان بالدماء إذا حاولت إدخال خيط في شيء خرج من جسمها”.
ويحظر مزاد “ايباي” بيع أي مواد مستخرجة من جسم الإنسان وأعلن متحدث باسمه أن المزاد يقوم عادة بإزالة أي مادة
مر ربع قرن من الزمان ولم تلمس أشعة الشمس هذا الوجه، الملامح اختلفت كثيراَ والتجاعيد بدأت فى النمو دون أن يشعر “كواسى العفارى” أن أجمل سنوات العمر ضاعت منه فى سجن اختيارى قرر حبس نفسه فيه.
استيقظ الشاب اليافع “كواسى” فى أحد الأيام على خبر تجنيده فى الجيش البريطانى وذات يوم وبينما حاصرت النيران كل معسكره وقتلت كل رفاقه ظل هو وحيداً بجرح لا شفاء له وتشوهات كبيرة أخفت معالم وجهه الأصلية تماماً، حينها نصحه الأطباء بارتداء قناع حديدى حتى لا يخيف المحيطين.
ومرت 25 عاماً ضاع فيها الشباب وبقى القناع وظل “كواسى” ينتقل بين طبيب تجميل إلى آخر حتى أجرى ثلاثين عملية يقوم من كل واحدة منها ليرى تحسناً جديداً كل مرة ثم يعود ليحبس نفسه وراء القناع مجدداً حتى أطلق عليه من حوله “الرجل ذو الوجه الحديدى”.
اليوم ولأول مرة قرر “كواسى” الذى أصبح فى الثامنة والخمسين من عمره الاستغناء عن القناع ومواجهة العالم بالنظر مباشرة للشمس والتحدث للإعلام
