ذكرت صحيفة “عكاظ” السعودية ان “مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في حي البوادي، أطاح بشبكة للدعارة وترويج للخمور، تتزعمها امرأة إثيوبية، بمشاركة مواطن، يدعي أنه يمني عند مقابلة الزبائن، وتم إيقاف ست نساء وأربعة رجال من جنسيات مختلفة على خلفية القضية كما تم تحريز كمية كبيرة من قوارير المسكر الخارجي”.
وأشارت الصحيفة الى انه “تمت الإطاحة بأفراد الشبكة إثر تلقي الهيئة بلاغاً من أحد الشبان التائبين أكد من خلاله ممارسة الشبكة لأعمال محرمة ومنافية للآداب، وبناء عليه عمل أفراد الهيئة على التحقق من المعلومات وبعد التأكد من صحتها تم إعداد كمين محكم للإيقاع بأفراد العصابة اعتمد على الاتفاق مع زعيمة الشبكة على إقامة سهرة متكاملة تضم مجموعة من النساء والخمر الخارجي بقيمة عشرة آلاف ريال، وتبين أن زعيمة العصابة تتصيد الشبان خلال هذه السهرات”.
وذكرت ان “زعيمة الشبكة اشترطت قبل بداية السهرة أن يحضر
ذكرت صحيفة “حرييت” التركية أن “عائلة طفل يبلغ من العمر 3 سنوات قطع عضوه التناسلي عن طريق الخطأ في حفل ختان جماعي جنوب شرق تركيا جرى قبل عامين، قاضت الوزارة في المحكمة الإدارية والتي بدورها حكمت بأن تدفع الوزارة 600 ألف ليرة كتعويضات أي حوالي 336.8 ألف دولار”.
وأضافت ان “العائلة لم يرضيها المبلغ وإدعت أن الطفل يحتاج للمزيد من العلاج بما في ذلك في الخارج، وقالت ان الختان لم يجره طبيب مؤهل بل شخص غير مؤهل من موظفي المستشفى، وقررت إحالة القضية إلى المحكمة العليا التركية مطالبة بتعويض بقيمة مليوني ليرة تركية أي أكثر من مليون دولار من وزارة الصحة”.
أصيبت عائلة برازيلية بالذهول بعدما نهض طفلهم المتوفى كيلفن سانتوس من نعشه ليطلب من والده كوبًا من الماء، ثم يرقد مرة أخرى غائبًا عن الحياة إثر فشل عملية في جهازه التنفسي.
وذكرت جريدة “الديلى ميل” البريطانية أن عائلة الطفل البرازيلي الذي لم يتجاوز العامين من عمره، انتابتهم حالة من الحزن والبكاء عندما تسلموا جثمانه ميتاً من المستشفى حيث تجمعوا لإقامة العزاء حول نعشه المفتوح لتوديع الطفل طوال الليلة السابقة لدفنه.
ولكنه فاجأهم بالاستيقاظ من الموت قبل ساعة واحدة من موعد الجنازة الرسمية، ليطلب من والده كوبًا من الماء ثم يغفو مرة أخرى.
ومن جهتهم, أكد الأطباء أن الطفل دخل المستشفى في حالة حرجة، وتوفي إثر فشل في جهازه التنفسي، إلا أن الأب توجه لتقديم بلاغ لقسم الشرطة متهمًا المستشفى بالإهمال وعدم فحص الطفل جيداً حيث أنه من غير الطبيعي أن يستيقظ الأموات لشرب المياه ثم العودة للموت مرة أخرى، ولكنه لم يجد أمامه إلا
أقدم شاب سعودي في العقد الثاني من العمر على إحراق يدي والده السبعيني بأعقاب السجائر وتهديده بالقتل ما لم يوفر له المال اللازم لشراء المخدرات، حيث تحقق هيئة التحقيق والادعاء العام في مكة المكرمة مع الشاب.
وأوضح الناطق الإعلامي في شرطة العاصمة المقدسة المقدم عبدالمحسن الميمان، أنه تمت إحالة الشاب إلى هيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص للتحقيق معه، مشيرا إلى أن الشاب موقوف في التوقيف الموحد، وفقا لصحيفة “عكاظ”.
وذكرت مصادر أن المواطن (70 عاما) والد المدمن العاق تقدم إلى مركز هيئة البلد يدعي أن ابنه درج على ضربه وتعذيبه بإحراق يديه بأعقاب السجائر وتهديده بالقتل ما لم يوفر له المال لشراء المخدرات، مبينا أن خوفه من ابنه المدمن جعله يتأخر في تقديم البلاغ حتى فاض به الألم بعد أن طرده من المنزل فقرر تقديم البلاغ.
وقد انتقلت فرق من الهيئة إلى الموقع وتم القبض على الشاب الذي تلفظ بألفاظ نابية على والده وهدده بأنه سينتقم
تجرد زوج من مشاعره الإنسانية، واتفق مع صديق له للتعدي على زوجته جنسيا والتناوب عليها، وبعد أن أفاق تخلص منها وقتلها بمساعدة صديقه، وألقوا بجثتها وسط الزراعات في أطراف مدينة سرس الليان.
تلقى اللواء أحمد عبد الرحمن، مدير أمن المنوفية، بلاغًا من الرائد محمود طه رئيس مباحث سرس الليان يفيد بالعثور على جثة لامرأة مجهولة عارية وملقاة بمنطقة مهجورة بأطراف المدينة.
تم تشكيل فريق من إدارة البحث الجنائي بقيادة العميد جمال شكر، مدير إدارة البحث الجنائي والعميد ياسر عيسى رئيس المباحث الجناية وبتكثيف التحريات والتقصي والفحص تبين لفريق البحث ملابسات خطيرة، وهي قيام “حافظ.س.أ. 25 سنة عاطل ومسجل شقي مخدرات زوج المجني عليها بقتل زوجته “سماح .م.ع “16 سنة بعد أن اصطحب صديق له “أحمد .م.ك” 22 سنة عاطل وتعدوا جنسيا على زوجته بعد تناولهم جرعات كبيرة من المخدرات.
أمام النيابة، اعترف المتهمان بقيامهم بالتعدي الجنسي والتناوب على
كشفت شرطة الرس غموض قضية جنائية متمثلة بفعل فاحشة لواط بأحد الطلاب داخل المدرسة من قبل شخص ملثم، صعد للدور الأول وفعل الفاحشة بالطالب في دورة المياه وخرج من المدرسة.
وساعدت الكاميرات الموجودة بممرات المدرسة من القبض على الجاني، وتبين أنه سعودي بالعقد الثالث من العمر عاطل عن العمل ومن أصحاب السوابق ولا تربطه علاقة بالمجني عليه.
وبإحالته لإدارة الأدلة الجنائية بشرطة القصيم أثبتت الفحوصات المخبرية إيجابية العينة الخاصة به للعينة التي تم رفعها من مسرح الحادث بنسبة 100%، وتم إحالة كامل القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام.
أعلن في البحرين عن حادثة صدمت الجمهور لغرابتها، لأنها تقع ضمن المحرمات المنكرة، ولنيلها من الطفولة البريئة ويأتي ذلك كله في مجتمع محافظ يتمسك بالعادات والتقاليد.
فقد كشفت شريفة سوار اختصاصية العلاج النفسي والسلوكي بمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري في البحرين عن تعرض طفلة تبلغ عامين فقط من العمر لاغتصاب من قبل أحد أقاربها، وهو طفل يبلغ من العمر 12 عاما.
وذكرت أن الطفل كان يستدرج قريبته لكراج السيارات، مستغلا عدم فهمها وقصر وعيها ليتحسس أماكن العفة لديها، وبينت أن سبب قيامه بهذا الفعل يعود إلى مشاهدته لأفلام إباحية عبر جهاز الكمبيوتر الخاص بأسرته
لم يتوقع وفد نسائي من “هيئة حقوق الإنسان” بمنطقة مكة المكرمة أثناء زيارته للإثيوبية قاتلة كفيلها السعودي في سجن بريمان بجدة، أن تكون تلاوة القرآن الكريم دافعاً لارتكابها جريمتها، ومحاولة قتل طفلين نجيا بفرارهما منها.
وقالت المتهمة وتدعى “سعادة”، إن أفراد الأسرة “كانوا يقرأون القرآن كثيراً، وكنت أتضايق بشدة”، وذلك وفق ما قالت مصادر مطلعة لصحيفة “الوطن” السعودية.
وروت “سعادة” أن “الرجل كان نائما ودخلت عليه وضربت رأسه بكرسي، ثم انهلت عليه مرات عدة بميزان قياس الوزن حتى تهشم فأخذت مكواة وضربته بمقدمتها، ثم أحضرت سكيناً وطعنته 20 مرة”.
وأضافت: “عندما خرجت من غرفته رحت أكسر محتويات المنزل، ففوجئت بالطفلين، فأخذت المكواة مجدداً وهممت بضربهما فاحتمى أحدهما بغرفته وأغلق الباب، فيما تمكنت من ضرب الآخر الذي راح يصرخ (مجنونة)، ثم أفلت وهرب إلى بيت عمه المجاور”.
وروت العاملة المنزلية
شهدت منطقة ساقية مكي التابعة للجيزة في مصر حادثة بشعة، حيث تجرد 3 ذئاب بشرية من كل معاني الإنسانية والرحمة وقاموا باغتصاب سيدة منعها الأطباء من معاشرة زوجها لسوء حالتها الصحية بعد إصابتها بمرض القلب. بدأت الواقعة عندما قامت بائعة متجولة باستدراج صديقتها “ربة منزل” بحجة توجهها إلى شقة إحدى أقاربها لزيارتها ، لتفاجأ ربة المنزل أن البائعة أعدت لها فخا، وأنها قدمتها إلى أحد أصدقائها العاطلين، حيث تعدى عليها جنسيا، ثم اتصل على اثنين من أصدقائه وتناوبوا اغتصابها، ثم تركوها تنصرف بعدما أصيبت بحالة إعياء شديدة.
وكشفت التحقيقات أن المجني عليها مصابة بمرض القلب، وأنها ممنوعة طبيا من ممارسة الجنس لسوء حالتها الصحية، وأفادت المجنى عليها فى بلاغها للشرطة أنها مصابة بمرض القلب، وأن ممارستها الجنس يعرض حياتها للخطر، حيث يحظر عليها الأطباء المعاشرة الزوجية مع زوجها. تمكن رجال المباحث من ضبط المتهمين، وبمواجهتهم اعترفوا
شهدت قرية شبرا النملة التابعة لمركز طنطا بمحافظة الغربية، شمال مصر، جريمة بشعة اليوم السبت، عندما قامت طالبة بالصف الثالث الإعدادي ( المتوسطة ) بقتل والدها بمساعدة عشيقها خوفاً من افتضاح أمرهما، بعد أن ضبطهما معاً داخل غرفة نومها.
وحسب موقع ” بوابة الأهرام” كان مدير أمن محافظة الغربية، شمال مصر، قد تلقى إخطاراً من مستشفى طنطا الجامعي بوصول ” إ. ع. ش.”، 75 عاماً، فلاح، ومقيم بشبرا النملة مركز طنطا مصاب بجرح طعني بالصدر وتهشم بالرأس مما أدى لوفاته.
تبين من تحريات ضباط وحدة مباحث مركز طنطا وجود علاقة عاطفية بين ابنة المجني عليه ” ف. إ.”، 15 عاماً، طالبة بالصف الثالث الإعدادى، وإيهاب جمال، 18 عاماً، طالب بالمدرسة الميكانيكية الثانوية بطنطا، وأن المجني عليه ضبطهما معاً داخل غرفة نومها، فقاما بالتعدي عليه خوفاً من افتضاح أمرهما، حيث قاما بضربه بيد “الهون”، وطعنه “مطواه” مما أسفر عن إصابته بجرح طعني