تسبب عدم وجود غرفة ملائمة لطلب زبون بأحد الفنادق بمحافظة الخبر إلى إصابة موظف الاستقبال بطلق ناري في البطن من شخص لاذ بالفرار بعد إطلاقه النار.
وقال الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي” إن غرفة العمليات بمحافظة الخبر تلقت في الصباح الباكر بلاغاً من موظف استقبال لأحد الفنادق بالمحافظة يفيد بقدوم شخص للفندق والاستفسار عن إمكانية وجود غرفة وباعتذار زميله عن وجود الغرفة الملائمة لطلبه بادر بإخراج سلاح ناري مسدس وإطلاق النار باتجاهه, ما أسفر عن إصابة زميله بالجانب الأيمن من البطن, فيما لاذ المتهم بالهرب إلى وجهة غير معلومة”.
وأضاف الرقيطي أنه فور تلقي البلاغ تم توجيه دوريات الأمن إلى الموقع ونقل المصاب إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم وحالته الصحية مستقرة, وتبيّن أنه مقيم آسيوي في العقد الثالث من العمر.
وأضاف: باشر المختصون بمركز شرطة الثقبة الانتقال وضبط الإفادات اللازمة عن الواقعة وتمرير
تحقق اليوم دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام في مكة المكرمة، مع شاب جامعي ٢٣ عامًا، حضر من الرياض لمكة للقاء طالبة متوسطة ١٧ عامًا والاختلاء بها، عقب التعرف عليها من خلال “البلاك بيري”، حيث كانت هيئة العزيزية قد سترت على الطالبة وسلمتها لوالدتها بعد أخذ التعهد عليها بعدم تكرار هذا التصرف، حيث كادت تكون ضحية بين يدي الشاب واثنين من مرافقيه، كانا ينتظرانهما في شقة مستأجرة.
وتشير المعلومات التي حصلت عليها “سبق” إلى أن الشاب تعرف على الطالبة عبر البلاك بيري، وتطورت العلاقة بينهما واتفقا على اللقاء الأربعاء الماضي، وقد حضر الشاب بسيارته الخاصة من الرياض لمكة المكرمة وبرفقة اثنين من أصدقائه، واستأجروا شقة بحي العزيزية.
وكان الاتفاق مع الطالبة بألا تدخل مدرستها في الصباح وتنتظره في موقع قريب من المدرسة للخروج معه، بينما كان مرافقاه ينتظران الفريسة بالشقة المستأجرة، وبينما كانت دورية هيئة
اوقفت حارسة سجن في منزلها قرب نيويورك بعدما اقامت علاقة استمرت عدة اشهر مع سجين كانا محكوما عليه بالاعدام وهي حامل منه على ما افاد مصدر قضائي.
نانسي غونزاليس (29 عاما) التي يبدو عليها الحمل واضحا مثلت امام قاض فدرالي في بروكلين في نيويورك بعد ظهر الثلاثاء قبل ان يفرج عنها بكفالة.
وتفيد الوثائق القضائية ان الشابة التي كانت تعمل ليلا في سجن بروكلين الفدرالي اقامت على ما يبدو علاقة استمرت من مارس الى اغسطس مع السجين رونيل ويسلون الذي حكم عليه العام 2006 بالاعدام بعد ادانته بتهمة قتل شرطيين اثنين من نيويورك العام 2003.
وقد الغت محكمة استئناف حكم الاعدام في العام 2010 ولم تصدر بعد حكمها الجديد.
وتواجه نانسي غونزاليس التي يبدو انها حامل في شهرها الثامن، احتمال الحكم عليها بالسجن 15 عاما بتهمة الاعتداء الجنسي على ما افاد المدعي العام الفدرالي في بروكلين. وقد وشى بها سجناء اخرون على ما جاء في وثائق المحكمة.
وقالت غونزاليس مبررة العلاقة
أقدمت وحدة مكافحة الجرائم الاخلاقية في الكويت بإلقاء القبض على شابة كويتية قامت بتصوير ليلة دخلتها على شريط فيديو هي وزوجها.
وتحكي القضية، شريط انتشر بسرعة البرق، بعد ان تركته الفتاة في الفندق، وسرقه احد خدام النظافة في الفندق، عندما فتحه ليشاهد زوج وزوجته في شريط يفضح ويخدش حيائهما.
وقامت وحدة مكافحة الجرائم الاخلاقية في الكويت، بتذنيب الزوج والزوجة معا بانتشار هذا الشريط، علما بان الزوج انكر معرفته لما قامت به زوجته. فقال القاضي، في المحكمة.. اذا كان الزوج لا يعلم بما ارتكبته زوجته من خطا يلوث شرفهما ويفضح عرضهما، فماذا هو لفاعل؟ واضاف، ما ذنب هذا الرجل الذي اراد بأن يكمل نصف دينه؟
وقال القاضي “تعودنا على هذه الامور من بعض الشباب الذين لا يبالون باعراض الناس، ولكن ربما هذه هي المرة الاولى التي تتجرا بها فتاة بهذا العمل وفي من؟ في زوجها وشريك حياتها الباقية.
وقد امر القاضي بحبس الزوجة على ذمة التحقيق، واطلاق سراح
أودع عميد قضاة التحقيق بمحكمة بئر مراد رايس في العاصمة، رجلا يبلغ من العمر 46 سنة رهن الحبس المؤقت، في المؤسسة العقابية بالحراش، وهو يعمل كعون أمن في شركة برفقة ابنته صاحبة 18 ربيعا،على ذمة التحقيق في قضية ارتكابهما جناية زنا المحارم.
وألقت مصالح الضبطية القضائية بأمن العاصمة القبض على الوالد وابنته، وتوصّلت التحريات الأمنية إلى قيامهما بممارسة الفعل المخل بالحياء وزنا المحارم، إثر الشكوى التي تقدّمت بها الأخيرة أمام مصالح الأمن ضد والدها عندما كانت حاملا منه في أشهرها الأولى، بدعوى أن والدها كان يمارس عليها الفاحشة طوال مدة سنة.
بينما ينشغل الساسة المصريون بالصراع على السلطة، وفيما تشتعل الأوضاع في الكثير من المدن، وقع نحو 23 حالة اغتصاب جماعي لفتيات في ميدان التحرير خلال يومي 25 و26 كانون الثاني (يناير) الماضي.
فقد كشفت ناشطة حقوقية لـ”إيلاف” عن تفاصيل مروعة في تعرض الفتيات للإغتصاب الجماعي، مشددة على ضرورة أن يتنبه السياسيون وأعضاء الأحزاب إلى تشكيل مجموعات لحماية النساء أثناء الفعاليات الإحتجاجية، في ظل تزايد ظاهرة الإغتصاب الجماعي في ميدان التحرير والمنطقة المحيطة به.
وقالت الدكتورة داليا عبد الحميد، مديرة البرنامج النوعي الإجتماعي وحقوق النساء في المبادرة المصرية للدفاع عن الحقوق الشخصية، لـ”إيلاف” إن منظمات نسائية إستطاعت توثيق 19 حالة اغتصاب جماعي بحق نساء وفتيات في ميدان التحرير، خلال إحياء الذكرى الثانية للثورة.
وأشارت إلى أن المجموعات الميدانية التي تعمل لحماية النساء أثناء الإحتجاجات، ومنها حركة “قوة ضد التحرش والإعتداءات
قام سعودي وزوجته بتعذيب طفلهما البالغ من العمر تسعة أعوام بالماء المغلي ،ما أسفر عن إصابته بحروق خطرة .
ونقلت صحيفة” الحياة” السعودية عن مصادر مطلعة ، لم تكشف عنها ، قولها “أن محافظة جدة وجّهت بالقبض على المواطن وزوجته بعد أن تقدم جد الطفل ببلاغ عن حادثة التعذيب والحرق التي تعرض لها الطفل من جانب والديه، في حين فتحت الشؤون الاجتماعية والأجهزة الأمنية تحقيقاً في هذه الحادثة التي تعد الأبشع في جدة”.
وأضافت إن الطفل أُحضر إلى مقر وحدة الحماية الاجتماعية في جدة في حال صحية ونفسية سيئة، نتيجة التعذيب الذي مورس ضده من جانب والدته ووالده الذي يعمل حارس أمن.
قضت محكمة جدة الكبرى غرب السعودية بسجن مواطن ستة أشهر جراء تورطه بقضية اغتصاب تعرضت لها زوجته في دولة أجنبية قبل 14 عاماً.
وكانت الزوجة قد أقامت دعوى قبل عامين أمام المحكمة أشارت خلالها إلى وجود شبهة تورط لزوجها في تعرضها للاغتصاب من رجل أجبني من دولة عربية دخل عليها واغتصبها بالإكراه في شقتهما، مؤكدة تسهيل الزوج الذي كان مبتعثا للدراسة حينها مهمة الرجل الأجنبي – الذي كان يسكن في الشقة المجاورة لهما – في الدخول عليها.
ونقلت صحيفة الجزيرة اولاين اليوم الاثنين عن المصدر قوله ان” المرأة حين أقامت الدعوى آثرت الصمت لأكثر من 12 عاما على هذه القضية إلا أنها أعادت فتحها مجددا بعد قيام زوجها بالزواج من أخرى.
وقد التمست المواطنة اعتراضا على الحكم مطالبة بتغليظ العقوبة عليه، إلا أن الحكم تم تمييزه بمعاقبة الزوج بستة أشهر فقط بالشبهة ورأت المحكمة عدم تغليظ العقوبة بدعوى أن لهما عددا من الأبناء من الذكور والإناث.
الجدير
قضت محكمة ألمانية بحصول طالبة وقعت ضحية جريمة اغتصاب على تعويض قياسي بقيمة 100 ألف يورو.
وجاءت قيمة التعويض الذي قررته محكمة مدينة فوبرتال غربي ألمانيا أعلى مما طالبت به الضحية (20 عاما).
ووفقا لبيانات المحكمة، فإن هذه أعلى قيمة تعويض تفرضها محكمة على مستوى ألمانيا لضحية اغتصاب.
وكانت المدعية تعرضت للخطف عدة أيام والاغتصاب المتكرر عندما كانت في السادسة عشرة من عمرها
قام جزار مصري بذبح زوجته في حمام البيت وذلك بعد خلافات بينهما وقال مصدر إن الجزار قام بسلخ زوجته وتقطيعها وعرض لحمها في محل جزارته الذي يملكه على أنه لحم خروف.
وقام الجزاربعرض لحوم فخذ زوجته في محل جزارته، بسعر 40 جنيها للكيلو، وقال للزبائن إنها لحم خروف بلدي، وكاد الناس يشترونها لولا شك أحد الزبائن في نوعية اللحم. وراح الرجل يؤكد للزبائن الآخرين أنها ليست لحوم خراف حيث إنها قليلة الدسم، ومع إصرار الجزار على أنها لحوم خرفان حدثت مشادة بين الزبون وبينه نجم عنها إبلاغ الشرطة، التي قامت بالقبض عليه وأخذت “الفخذ” لتحليله اعتقادا منها أنها لحوم ميتة أو حيوانات محظورة الذبح، ولكن كانت الطامة الكبرى حينما أكد التقرير الطبي أنها لحوم بشرية.
وداهمت الشرطة منزله، وعثرت في الثلاجة على قدمي السيدة المذبوحة وكفيها.