قامت سيدتان بإستدراج فتاة فى سن العشرين تدعى”لمياء” بمدينة الغردقة لشقة، وقام زوج أحدى السيدات باغتصاب الفتاة عقب التعدى عليها وتهديدها بالسلاح.
وصورت زوجة المغتصب المجنى عليها عارية أثناء ارتكاب الواقعة،
فأسرعت الى قسم أول الغردقة للإبلاغ على المتهمين الذين قاموا باغتصابها والتعدى عليها.
وعلى الفور نجح ضباط المباحث بالغردقة برئاسة الرائد محمد نبيل رئيس مباحث قسم أول الغردقة فى القبض على الجناة واعترفوا بارتكابهم الواقعة، وضبط الأسلحة البيضاء ومقاطع الفيديو التى قاموا بتصويرها بالموبايل أثناء واقعة الاغتصاب والتى كانت بحوزتهم، وباشرت النيابة التحقيق وتحرير محضر بالواقعة.
وقررت نيابة البحر الأحمر برئاسة المستشار محمد ياسين، المحامى العام لنيابات البحر الأحمر حبس 5 متهمين، 4 أيام على ذمة التحقيقات
“البراءة والرعب”.. مزيج غريب يطل من عيني طفلتي أحد رفيدة اللتين تعرضتا لتحرش من قبل والدهما وهما تتحدثان عن قصتيهما معه وما تعرضتا له على يده. تتذكران كل شيء، الألم والوحدة والأحزان تعتصرهما، لم تغب عن ذهنهما حتى أقل التفاصيل فالحادث جلل والمصيبة كبيرة والجرح أعمق من أن ينسى أو يداوى، فحين يتحول الأب مصدر الطمأنينة والحب والحماية لأطفاله إلى ذئب ينهش جسدهم فلمن ستأمن الصغيرتان بعد ذلك على وجه الأرض.
وفي لقاء بالطفلتين داخل دار الحماية الاجتماعية بأبها وبحضور مديرة الدار أسماء إسماعيل ظهرت الطفلتان بملابس جميلة ونظيفة إلا أن علامات الخوف لم تفارق أعينهما التي لم تر منذ فترة إلا وجوها غريبة. تقول الطفلة الصغيرة ذات الـ7 سنوات: أمي طلقت منذ عام وبقيت وإخوتي الثمانية مع والدي في البيت ووالدي يأتي كل يوم بالقات والشمة إلى البيت ويطلب منا تنظيفه، ومن ثم يبقى طوال الوقت مع صديقه يتعاطيان المخدرات أمامنا ويطلبان منا أن
شهدت منطقة أبوالنمرس بمحافظة الجيزة المصرية، حادثاً مأسوياً، حيث حبس عاطل والده العجوز لمدة ثلاثة أيام دون طعام أو شراب حتى فارق الحياة.
وحسب موقع “بوابة الأهرام” أفادت التحريات بأن المتهم، “ش. م- عاطل” احتجز والده في منزله بمنطقة أبو النمرس لكى يجبر أشقاءه على إحضار المواد المخدرة له.
وأكدت تحريات العقيد خالد عميش مفتش مباحث قطاع غرب الجيزة، أن المتهم منع أشقاءه بالقوة من دخول المنزل لمدة ثلاثة أيام وهددهم بالقتل فى حال إحضار أي طعام أو شراب لوالدهم، وأنه عقب مرور ثلاثة أيام لقى المجني عليه حتفه داخل منزله.
أبلغ أشقاء المتهم الشرطة، وتمكّنت الأجهزة الأمنية بقيادة اللواء طارق الجزار نائب مدير أمن الجيزة، واللواء محمود فاروق مدير المباحث الجنائية، من ضبط المتهم، الذى اعترف في التحقيقات الأولية بتفاصيل الجريمة
اعترفت مواطنة سعودية لمركز شرطة النزلتين بجدة بأنها قتلت ابنها حديثَ الولادة عمداً قبل 30 عاماً، حيث كان عمرها في ذلك الوقت 11 عاماً، ولا تفقه من أمور الأمومة شيئاً, مبينة أن أحد الأشخاص -متوفى منذ سنوات- كان قد حرضها على فعلتها دون أن تذكر الأسباب.
وأوضحت السيدة بحسب “موقع سبق” أن هدفها من اعترافها المتأخر هو رغبتها في التطهر من الذنب -علماً أن زوجها ووالد الطفل متوفى- كاشفة أنها كانت في ذلك الوقت تحمل الجنسية النيجيرية.
وعلى الفور تم إيداعها السجن تمهيداً لإحالتها لجهة الاختصاص.
أصدرت محكمة جنايات دبي اليوم حكماً بالإعدام بحق والد الطفلتين “وديمة” و “ميرة”، فيما قضت بالسجن المؤبد على شريكته.
ويأتي الحكم بعد أن طالبت النيابة العامة في دبي بإنزال أقصى عقوبة بحق المتهمين، بعد أن قاما بقتل الطفلة “وديمة” وتعذيب شقيقتها “ميرة”، وذلك وفقاً لصحيفة “الاتحاد” الإماراتية.
يشار إلى أن الطفلتين كانتا تعرضتا لأقسى أنواع التعذيب على يد والدهما وشريكته، حيث لقت أحدهما حتفها جراء التعذيب، فيما تكفل حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد بتوفير العلاج والرعاية للأخرى.
تتحفظ الجهات الأمنية بالعاصمة المقدسة على مواطنة في الثلاثينات من عمرها أقدمت على ضرب زوجها بساطور على يده مما أدى إلى كسرها وسقوط ابنهما الذي كان الأب يحمله وإصابته بكسر في الجمجمة ودخوله في غيبوبة.
وبين الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة المقدم عبدالمحسن الميمان أنه جرى التحفظ على الزوجة وإحالتها إلى هيئة التحقيق والادعاء العام “دائرة النفس” التي وجهت بالتحفظ عليها ولا يزال التحقيق جاريا معها.
وكان خلاف نشب بين الزوجة وزوجها مما دفعها إلى أخذ ساطور من المطبخ وضرب الزوج على يده حينما كان يهم بأخذ الطفل الذي لم يتجاوز عمره 5 أشهر مما أدى إلى كسر يد الأب وسقوط الطفل على الأرض ليصاب بكسر بالجمجمة وتم نقل الأب والرضيع إلى مستشفى النور التخصصي للعلاج.
هاجم ثعلب رضيعا يبلغ من العمر شهرا واحدا في لندن، وجره من سريره وقضم إصبعه، حسب ما ذكر موقع شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، اليوم.
وقد أصيب الطفل بجروح خطيرة بعد أن تسلل الحيوان إلى غرفة نومه في بروملي، جنوب شرق لندن ونهش يده، وتنبهت أم الطفل لصراخه وهرعت إلى غرفته لترى يده في فم الثعلب. وبعد صراع قصير، تمكنت الأم من إبعاد الثعلب عن طفلها، حيث كان إصبعه قد تمزق.
وأدخل الطفل المستشفى، حيث تمكن جراحو تجميل من إعادة إصبعه إلى مكانه، وهو يتعافى حاليا في المنزل بعد تلك الجراحة، وتحقق الشرطة حاليا في هجوم الثعلب على الطفل الرضيع. ووفقا للمعلومات الأولية، فقد دخل الثعلب منزل الأسرة من خلال باب خلفي كان مفتوحا.
عندما يقتل شقيق شقيقته دفاعاً عن «شرف» العائلة، توصف الجريمة بأنها «جريمة شرف». لكن ما الذي يقال عن قتل ج. العيسى لشقيقته بغداد، ورميها في خندق للمياه بالقرب من نهر الوزاني، بعدما علم بحملها منه؟
هل تبقى جريمة شرف؟ وهل تبقى جريمة واحدة؟ القتل فقط؟ ألا يُعَدّ سفاح القربى جريمة أيضاً؟ في السابق، كان الكثيرون يتذرّعون بالقانون الذي «يحمي الشرف»، أما اليوم، فلم يعد هذا المصطلح موجوداً بعدما ألغيت المادة 562 عقوبات؛ إذ لم يعد هناك حكم مخفف لأن المرتكب مرتكب.
ج. لم يعد مرتكب جريمة. هو مرتكب جريمتين. جريمة القتل، وقبلها السفاح. وكان يمكن أن ينفذ بذنبه، لو لم تكشفه دماء أخته بعد ساعات قليلة على الحادثة. وكان يمكن المغرّدين على مواقع التواصل الاجتماعي أن يلعنوا الشرف فقط، لكن التحقيقات كشفت ما هو أعظم وأبشع؛ إذ توصلت إلى هوية القاتل الحقيقي، «هو شقيق المقتولة ويدعى ج. العيسى، الذي اعترف بقتله شقيقته في وضح النهار، لأنها أنبأته
قالت الشرطة إن شابة (17 عاما) لفظت انفاسها في كيب تاون من جراء إصابات لحقت بها أثناء اغتصابها بوحشية من قبل إحدى العصابات.
واعتقلت الشرطة أحد الأشخاص للاشتباه في صلته بالجريمة، بينما تطارد ثلاثة أشخاص اخرين مشتبه بهم.
وقد عثر على الفتاة في موقع للإنشاءات يوم السبت الماضي وتم نقلها إلى المستشفى حيث تعرفت على احد مهاجميها قبل أن تلفظ انفاسها متأثرة بإصابتها. وقال أحد العاملين بالمستشفى إن إصاباتها كانت: «مروعة جدا».
وقال العامل لصحيفة داي برجر: «لقد كانت واحدة من أشد الإصابات قسوة ولم نر مثلها قط في هذا المستشفى».
وقال مؤتمر اتحاد نقابات عمال جنوب أفريقيا «كوساتو» وهو منظمة العمال الرئيسية في البلاد إنه روع وأصيب بالاشمئزاز من جريمة الاغتصاب ودعا إلى الاحتجاج.
وقالت الجماعة العمالية مستشهدة بالاحتجاجات الجماهيرية الأخيرة التي شهدتها الهند، في أعقاب حالة اغتصاب لقيت نصيبا أكبر من الدعاية: «نحتاج للتوحد كأمة لنجعل المجرمين
أعلنت مصادر أمنية كردية اليوم السبت، أنها اعتقلت شابا عراقيا قام باغتصاب 14 طفلة فى مدينة آربيل شمالى بغداد.
وقال طارق نورى مدير دائرة الأمن فى آربيل فى تصريح صحفى: “أجهزة أمنية قامت باعتقال شاب من مواليد 1994 من سكان مدينة الموصل يعمل عامل بناء فى آربيل”.
وأضاف: “بعد وصول معلومات وشكاوى من بعض العوائل عن حالات اغتصاب لأطفالهم قمنا باعتقال شاب واعترف باغتصاب 14 طفلة تتراوح أعمارهن من 6 إلى 9 سنوات داخل منازل فارغة قيد إنشاء وتم اعتقاله بحسب قانون العقوبات العراقية”.