قبضت شرطة نابلس اليوم، على شخص، حاول ابتزاز فتاة عبر مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” بحسب القدس.
وذكرت الشرطة في بيان انها تلقت شكوى من مواطنة حول تعرضها للتهديد، والابتزاز من قبل شاب، تعرفت عليه من خلال “فيسبوك”، بعد ان اقنعها انه يرغب بالزواج منها، و يريد صور لها، حيث ارسلت الفتاة صورا لها للشاب، الذي بدأ يهددها ويبتزها بتلك الصور .
واوضحت ان شرطة المباحث العامة، باشرت اجراءاتها والقت القبض على المشتبه به واحالته الى النيابة العامة لاتخاذ الاجراءات القانونية بحقه.
لقي مواطن يقيم بقرية الضبعية بمحافظة الأقصر بصعيد مصر حتفه على أيدي أربعة أفراد قاموا بقتله في الطريق العام أمام عشرات المارة، أخذا بثأر ارتكبته عائلة القتيل قبل أربعة عقود مضت.
وكان اللواء خالد ممدوح مدير أمن الأقصر قد تلقى بلاغا بقيام 4 أشخاص بقتل “ع. ف. ع” (مزارع – 60 سنة) والمنتمي لقرية الضبعية التي وترتبط عائلته بخصومة ثأرية مع عائلة أخرى من أبناء عمومتهم بالقرية
القى رجل أعمال بمنطقة القاهرة الجديدة بنفسه من الطابق الثالث من داخل فيلا يمتلكها أحد أصدقائه، وذلك بدافع الانتحار بسبب حالة نفسية سيئة مر بها بعدما طلق زوجته ثلاث مرات.
وبدأ وائل الدرديري، رئيس نيابة القاهرة الجديدة التحقيقات التى باشرها أحمد عمر وكيل أول نيابة القاهرة الجديدة، وكشف بأن المجني علية طلب من صديقه الزواج من زوجته المطلقة، حتى يتمكن من إعادتها مرة أخرى إلى عصمته.
وبالفعل قرر الصديق بالزواج من “المطلقة” ولكنه رفض تنفيذ وعدة بتطليقها، وكذلك رفضت الزوجة الطلاق من صديق المنتحر، مؤكدًا انه سيظل فى عصمتها لانه يُحبها وهي إيضًا تُحبه.
والمُنتحر يُدعى “سيد. ع”، 35 عامًا، اصيب بحالة نفسية سيئة وذلك بعدما تناول المخدرات الكثيرة، وألقى بنفسه من الطابق الثالث من منزل صديقة، وسقط على سيخ حديد اخترق رأسة فلقى مصرعه.
انهال عاطل بسلاحه الأبيض، على سائق بمنطقة المرج، شمال القاهرة، حتى أودى بحياته، بعدما أصيب بحالة هسترية وانتابه هياج شديد، وذلك بسبب مشاجرة بينهما رفض فيها السائق توصيل الأول.
وكشفت التحقيقات أن محمد علي 31 عاماً، عاطل، والذي قد سبق اتهامه في قضيتين “سرقة بالإكراه” سابقتين، مصاب بجروح سطحية بالوجه، وبين إسلام مصطفى 30 عاماً، سائق، مصاب بجرح نافذ بالصدر وتوفي أثناء إسعافه بالمستشفى.
وأثبتت التحريات أن سبب الخلاف بينهما رفض الثاني توصيل الأول بالسيارة التي يعمل عليها، فقام على إثرها الأول بالتعدي عليه بسلاح أبيض، محدثاً إصابته التي أودت بحياته.
وأثناء تدخل عريف الشرطة تامر عبد الحميد العربي، من قوة مباحث القسم لضبط الأول، تعدى الجاني عليه بالضرب، محدثاً إصابته بجرح قطعي بالكتف الأيسر، وتمكن بمساعدة الأهالي من السيطرة عليه وضبطه وبحوزته السلاح المستخدم
أقدم شاب مجري على خياطة فم زوجته، في واقعة فريدة من نوعها.
وقالت شرطة العاصمة المجرية، بودابست إن المجني عليها (45 عاما)، تعاني من إصابات تمثل خطورة على حياتها.
وألقت الشرطة القبض على الزوج (27 عاما) بتهمة الشروع في قتل زوجته، فيما لا يزال الغموض يحيط بدوافع هذه الجريمة التي وقعت في منزل الزوجية.
يشار إلى أن الزوج، هو من أبلغ الشرطة والإسعاف بالواقعة
استيقظ اللبنانيون على رواية حزينة ليست مقتل مسؤول سياسي أو انفجاراً أوحادث سيارة، إنها حكاية الطفل جان بيار حداد، ابن الثلاثة عشرة عاماً الذي انتحر في ظروف غامضة بمنطقة كفر زبد في البقاع.
يقول المقربون من عائلة بيار وأصدقائه في المدرسة إن الطفل عاد إلى المنزل قبل ثلاثة أيام ومعه علامة متدنية في إحدى المواد الدراسية ولم يكن يعلم أنها ستكون المسابقة الختامية في حياته، غضب والده من النتيجة الضعيفة ووبخه، فما كان منه إلا تهديد والده بأنه سيقتل نفسه، ولم يصدقه أحد، ولم يتوقعوا أن طفلاً في عمره قادر على تنفيذ تهديده، إلا أن جان فاجأ الجميع، حيث دخلت أمه إلى غرفته بعد توبيخ أبيه بقليل لتجده مشنوقاً بحزامه.
الرواية الثانية التي تناقلها البعض تحدثت عن أن وفاة جان لم تكن انتحاراً، إذ قالوا إن الصبي كان يلعب بالحزام فخنقه بدون قصد ومات، إلا أن هذه الرواية بعيدة عن المنطق، فطفل في سنه يمتلك من الإدراك ما يكفي حتى لا يختنق
انهالت ربة منزل طعناً على زوجة شقيقها بمنطقة حلوان، شمال القاهرة، حتى أودت بحياتها في الحال، متأثرة بإصابتها بعدة طعنات في أماكن متفرقة من الجسد، ثم قامت بوضع قطعة من الخشب على الجثة لإخفاء معالمها، وذلك بسبب تعييرها إياها بعدم زواجها حتى الآن، وبعدها قامت بطعن نفسها بسكين وسلمت نفسها إلى قسم الشرطة.
وكشفت التحقيقات أن “سلوى محمد” 30 عاماً، ربة منزل، قامت باستدراج زوجة شقيقها “منى” 28 عاماً، ربة منزل، إلى قطعة أرض فضاء بجوار منزلهما، والتعدي عليها بالضرب بسكين، لتسقط قتيلة بين يديها بعد تلقيها 5 طعنات نافذة.
وأرجعت سبب ذلك إلى قيام المتوفاة بالاستهزاء بها بسبب عدم زواجها، ثم قامت بوضع أريكة خشبية على الجثة لإخفاء معالمها، وبعدها قامت بطعن نفسها باستخدام نفس السكين، بمدخل منزلهما.
واعترفت المتهمة لشقيقها “زوج المتوفاة” “حسن 38 عاماً”، بائع متجول، الذي توجه على الفور لمسرح الجريمة ليجد
أ
أقدم مواطن أردني في العقد الثامن من العمر على اطلاق النار على قريب له يبلغ الخامسة والستين من العمر داخل أحد المساجد في بلدة حرثا بمحافظة إربد (95 كم شمال عمان) أثناء تأدية صلاة الجمعة أول من أمس.
وقال مدير شرطة إربد العميد عبدالوالي الشخانبة في تصريح صحافي إنه تم إلقاء القبض على الجاني بعد دقائق من ارتكابه الجريمة، مشيرا إلى أن المغدور فارق الحياة قبل أن يصل إلى المستشفى. وأضاف ان المعلومات الاولية تشير إلى أن الجاني أطلق النار على المغدور أثناء أداء صلاة الجمعة في أحد مساجد البلدة لافتا إلى أن تعزيزات أمنية من قوات الشرطة والدرك تم إرسالها إلى المكان لمنع أي انعكاسات للحادث. وبين أن الوضع الأمني في البلدة مسيطر عليه حيث تم تطويق تداعيات الحادثة التي هزت مشاعر الجميع نظرا لمكان ارتكابها داخل بيت الله.
وأشار إلى أن التحقيقات الأمنية بوشرت للوقوف على أسباب الجريمة تمهيدا لتحويل الجاني إلى الجهات القضائية المختصة،
امر سامح الدسوقى وكيل نيابه الازبكيه بحبس شيخ ينتمى لجماعه “التبليغ والدعوه” اربعه ايام على ذمه التحقيقات لأغتصابه الاطفال .
كما أستعجلت النيابه تحريات المباحث حول الواقعه والكشف عن ما إذا كان المتهم قد أعتاد هذا الامر ام لا خاصه بعد ان اعترف احد الاطفال عليه ويدعى” علاء ابراهيم محمد 11 سنه” قائلا انه قد تعرض للأغتصاب على يد المتهم .
فى الوقت الذى نفى فيه “عبد الرحمن عبد الوهاب “الذى انكر ما توجه إليه من تهم امام النيابه مشيرا الا ان هذا ما هو الا إدعاء عليه و محاوله للتشويه من جانب إناس يكرهونه .
ارتكب عامل جريمة بشعة، عندما قام بالتسلل إلى شقة ضابط لسرقته، وبحث عن ما بها من مدخرات، وأثناء دخوله حجرة النوم، وجد زوجته نائمة في فراشها فأشهر في وجهها سلاح أبيض، وأجبرها على خلع ملابسها، وقام باغتصابها وقام بتصويرها عارية، واستولى على هاتفها وفر هاربًا، إلا أن الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، تمكنت من إلقاء القبض على المتهم، وأحالته إلى نيابة مدينة نصر أول التي تولت التحقيق.
بدأت الواقعة، بمراقبة عامل بمنزل بمدينة نصر لسرقته، ثم تسلل إلى شقة بالطابق الأول بالعقار، نظرًا لسهولة سرقتها وتسلل بداخلها واستولى على أموال وبعض التحف، وبدخوله غرفة نوم الشقة، وجد المجني عليها نائمة فاغتصبها تحت تهديد السلاح، ثم قام بتصويرها على هاتفها المحمول، بعدما سرقه منها فى أوضاع مخلة معه أثناء اغتصابها، وصورها بمفردها عارية وهددها إذا فضحت الأمر سيقوم بنشر هذه الصور على شبكة الإنترنت، ويوزعها على أصدقائه وفر هاربًا.
ومن