نجا شاب بحياته بعد ان تعرض لاعتداء من قِبل أسد داهمه حينما كان يمارس الجنس مع فتاة في إحدى غابات زيمبابوي، فيما تمكن الأسد من النيل من الشابة وقتلها.
وبحسب شهود عيان، فضلوا عدم الكشف عن هويتهم، فقد وقعت الحادثة بالقرب من مدينة كاريبا الواقعة في شمال البلاد، وذلك بحسب موقع “لينتا رو” نقلاً عن صحيفة My Zimbabwe
. وعلى الرغم من ان الشاب كان يضاجع صديقته، إلا انه تنبه سريعاً الى وجود الاسد بالقرب منهما، فأطلق لساقيه العنان ولاذ بالفرار سريعا، لكن بعد لحظات التفت ليرى ان الأسد يعتدي على الفتاة التي لم تنجح بالهروب منه.
حينها هرع الشاب الى الطريق العام طلباً للنجدة، حيث اعترض طريق السيارات، التي ظن سائقوها في بادئ الأمر انه مختل عقلياً، ذلك انه كان عارياً تماماً. نُقل الشاب الى مستشفى قريب حيث سرد تفاصيل الواقعة، لتتجه وحدة أمنية الى الغابة، ليتم العثور على جثة الفتاة التي وقعت ضحية لهجوم الأسد.
فيما كشفت التحقيقات الأولية ان الشاب
أقدمت امرأة سيبيرية على قتل زوجها بعد تهديده قطتها. ونقلت وكالة (نوفوستي) الروسية للأنباء عن المحققين في جمهورية بورياتريا، أن المرأة البالغة من العمر 56 عاماً تشاجرت مع زوجها أثناء شربهما الكحول، عندما حاول الزوج ترهيب القطة وقتلها بمشط زراعي.
وما كان من المرأة التي كانت قد جلبت القطة من مزرعة بعد وفاة صاحبها، إلاّ أن أخذت سكيناً من على الطاولة، لتطعن بها زوجها 3 مرات في صدره، دفاعاً عن حياة قطتها.
وتواجه المرأة حكماً بالسجن يصل إلى 15 عاماً في حال إدانتها
قضت محكمة برازيلية بسجن برونو حارس المرمى السابق بالسجن لمدة 22 عاما وثلاثة أشهر بعدما أدين بقتل صديقته إيليزا ساموديو.
وقالت تقارير إن الجثة قدمت طعاما للكلاب.
وقالت القاضية ماريكسا فابيان لوبيز رودريجيز عند النطق بالحكم”تفاصيل جريمة القتل مقززة وهي تنم عن وحشية مطلقة.. لقد اعتقد المتهم برونو فرنانديز أنه سيفلت من العقاب عن طريق إخفاء جثة الضحية.”
وتعود القضية إلى يونيو 2010 إلا أن برونو (28 عاما) الذي سبق له اللعب لأتليتيكو مينيرو وفلامنجو البرازيليين محتجز على ذمة التحقيقات منذ يوليو 2010.
وقد تمت الجريمة بمساعدة شخص آخر يدعى بولا تحدد يوم 22 إبريل المقبل لمحاكمته
شفت تقارير مصرية يوم الأربعاء تفاصيل جريمة مروعة كانت أول المعلومات التي تلقتها الشرطة عنها هو عثور بعض الناس على النصف الأسفل من جثة مجهولة.
وأوضحت صحيفة “اليوم السابع” أن الشرطة تعرفت إلى هوية السيدة وتبين أنه سبق اتهامها في قضايا مخدرات وآداب ، كما توصلت إلى أن زوجها هو الذي قتلها ومثل بجثتها.
وقال الزوج المتهم 44 عاما في التحقيقات إنه متزوج من سيدة أخرى منذ 20 عاما ولديه منها أربعة أبناء ، إلا أنه كان يتردد بصفة مستمرة على منازل الدعارة لممارسة الرذيلة مع الساقطات ، وكانت بينهن سيدة جميلة الملامح فتعلق بها ، ورغم أنه شاهدها أكثر من مرة برفقة العديد من الرجال داخل بيوت الدعارة إلا أنه قرر فجأة أن يتزوجها ، وسرعان ما وافقت على الزواج منه.
وذكرت “اليوم السابع” أن المتهم أشار إلى أنه استأجر لها منزلا وظل برفقتها عدة أشهر ، إلا أنها كانت تستغل نزوله للعمل في ورشة الحدادة الخاصة به وتستضيف الرجال لممارسة الرذيلة
عرض شاب عشريني لطلق ناري ببلدة العوامية بمحافظة القطيف، مساء امس، أوضح ذلك الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي، محددا أن الحادث وقع عند تمام الساعة الثانية عشرة والنصف من مساء أمس الأول..وعلل الرقيطي ذلك بأنه نتيجة خلاف نشب بينه وبين عدد من الشبان.
وتشير التحقيقات الأولية الى نشوب خلاف بين الأشخاص والقتيل وزميل آخر له كان موجودا في مسرح الواقعة ونجم عن ذلك مقتل الشاب وإصابة زميله الذي مازال متواريا عن الأنظار..
وفي سياق متصل من الواقعة تم استدعاء المشتبه بهم فيما قام أربعة أشخاص بتسليم أنفسهم لمركز شرطة العوامية .
من جهة أخرى عكف المختصون على مناقشة المتهمين تمهيدا لإحالتهم لهيئة التحقيق والإدعاء العام ..
و بادر ذوو الضحية بتسلم جثمان ابنهم محمد عارف آل درهم وشيع الى مثواه الأخير في مدينة صفوى.
في أمريكا وبولايه إلينوي قامت إلزبيتا بلاكوسكا ( 40 عام ) بجريمه بشعه جدا يلفها الغموض , حيث قامت بقتل طفلها ( 7 سنوات ) وفتاه كانت تقوم برعايتها ذلك الحين ( 5 سنوات ) بـ 150 طعنه كان نصيب الفتى 100 طعنه والفتاه 50 طعنه قاتله , ثم ذهبت لبيت إحدى صديقاتها وهي ملطخه بالدماء فأبلغت صديقتها الشرطه لتحري الأمر.
وعند دخول افراد الشرطه منزل السيده بعد إقتحامه ذهلوا بعدما وجدوا جثه الطفلين غارقه بالدماء وعليهما آثار طعنات كثيره , كما وجدوا أيضا جثه كلبين في الدور السفلي , مما دعاهم لإستجواب الأم التي كانت أول المشتبه بهم لوجود دماء على ملابسها.
وما إن بدؤا بإستجوابها حتى إعترفت قائلة بأن هناك أصوات جن وعفاريت كانت تنبعث منهما وبنبرات غريبه , وقالت بأنها حاولت منعها بأخذهم للكنيسه ولكن دون فائده تذكر حتى وصل الأمر لحد لم يستطع عقلها تحمله مما سبب لها إضطراب نفسي وخوف لم تستطع وقتها منعه فيه إلا بقتل الشياطين التي سكنت جسد الطفلين والكلاب ,
تُحقِّق الأربعاء، دائرة الاعتداء على النفس بهيئة التحقيق والادعاء العام بمكة المكرمة، مع مواطن سعودي؛ متهم بقتل ابنته (17 عاماً)، بعد الحُكم عليها شرعاً بالسجن لمدة ستة أشهر، والجَلْد 160 جَلْدة، في قضية أخلاقية، وقعت فصولها منذ سنتين بحسب البيان.
وتفيد المعلومات بحسب موقع سبق، بأن طوارئ مستشفى النور التخصصي استقبل ظُهر أمس الثلاثاء جثة الفتاة، وهي طالبة بالمرحلة الثانوية، التي أحضرها والدها مدعياً أنها سقطت مغشياً عليها، لكن بالكشف عليها اتضح تعرضها لضرب وعنف جسدي.
وبناء عليه تم استدعاء الجهات الأمنية، وتولى مركز شرطة الكعكية وفِرق البحث والتحري الجنائي مباشرة التحقيق في القضية، والوقوف على مسرح الجريمة في منزل الأسرة، الذي وُجد به آثار دم واستفراغ الضحية، التي تعرضت للضرب المبرح والخنق حتى فارقت الحياة إثر الحكم عليها في قضية أخلاقية بالسجن لمدة ستة أشهر والجَلْد 160 جَلْدة.
وتم إيداع جثة الفتاة في ثلاجة الوفيات
قُتل فلاح مصري على يد ابنته بعد أن ضبطها مع عشيقها في غرفة نومها، كما ذكر موقع “البلد”. وقعت الجريمة في قرية شبرا النملة في طنطا. وبحسب الموقع فإن الفلاح الراحل ابراهيم.ع (75 عاماً) فارق الحياة بعد تعرضه لطعنات في صدره وتهشم في الرأس.
وخلصت التحقيقات الى وجود علاقة جمعت بين الجانية فاطمة وتبلغ من العمر 15 عاماً، وهي تلميذة في الصف الثالث الإعدادي والطالب في المدرسة الميكانيكية الثانوية في طنطا إيهاب.ج ابن الـ 18 عاماً.
وقد أقدمت المراهقة على قتل والدها بمساعدة عشيقها كي لا يُفتضح أمرهما. هذا واعترفت فاطمة باقترافها الجريمة، فيما اتخذت السلطات الأمنية الإجراءات اللازمة في القضية، وتقرر حبس العشيقين لمدة 4 أيام، على أن تُستكمل الخطوات القانونية الضرورية في وقت لاحق
أودع عميد قضاة التحقيق بمحكمة بئر مراد رايس في العاصمة، رجلا يبلغ من العمر 46 سنة رهن الحبس المؤقت، في المؤسسة العقابية بالحراش، وهو يعمل كعون أمن في شركة برفقة ابنته صاحبة 18 ربيعا،على ذمة التحقيق في قضية ارتكابهما جناية زنا المحارم.
وألقت مصالح الضبطية القضائية بأمن العاصمة القبض على الوالد وابنته، وتوصّلت التحريات الأمنية إلى قيامهما بممارسة الفعل المخل بالحياء وزنا المحارم، إثر الشكوى التي تقدّمت بها الأخيرة أمام مصالح الأمن ضد والدها عندما كانت حاملا منه في أشهرها الأولى، بدعوى أن والدها كان يمارس عليها الفاحشة طوال مدة سنة.
لقت فتاة مصرعها علي يد شقيقها بسبب تغيبها عن المنزل لفترة طويلة وعلمه بزواجها عرفياً من أحد الأشخاص وحملها منه فقام بطعنها عدة طعنات نافذة أودت بحياتها .
كان قسم شرطة ” أول الرمل ” بالإسكندرية قد تلقي إخطاراً من المستشفي الأميري الجامعي يفييد وصول “رشا -م-ج-ح ” 30 عاماً ” بدون عمل ” مصابة باشتباه جرح طعني بالبطن وتوفت متأثرة به بعد وصولها بلحظات .
انتقل فريق البحث الجنائي الي المكان وبالتحري وسؤال والدتها أكدت أن مشادة كلامية وقعت بين المجني عليها وشقيقها مروان 18 سنة “عامل” بسبب تغيبها عن المنزل لمدة ثلاثة أشهر وزواجها عرفيًا من شخص يدعي ” محمود -م-أ ” وحملها منه وعلى إثرها قام بالتعدي عليها بسكين محدثًا إصابتها التي أودت بحياتها.
تم ضبط المتهم والأداة المستخدمة وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة تحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة المختصة لبدء التحقيق في الواقعة.
