ضبطت الإدارة العامة للمرور في شرطة دبي سيارة تشبه مركبات الشرطة الأميركية، زودها صاحبها (ح.م.أ) بلواح شرطة بشكل يخالف قوانين السير والمرور، وسار بها في الشوارع والطرق العامة.
وقال مدير الإدارة العامة للمرور، اللواء مهندس محمد سيف الزفين إن السيارة من النوع الكلاسيكي، الذي يحرص الهواة على اقتنائه من طراز شيفروليه امبالاساس، أبيض في أسود، لافتا إلى أنها كانت تسير في شارع جميرا حين رصدتها دوريات الشرطة.
وحذر من سلوكيات خاطئة يرتكبها شباب وتقود إلى عواقب وخيمة، وتعرض سلامتهم للخطر، مشيرا إلى واقعة شاب حاول الاستعراض أمام دوريات الشرطة والقيادة بطريقة خطرة عكس اتجاه السيارة، حتى تسبب في احتراق مركبته، وكاد يموت هو وأحد أصدقائه في الحريق.
وشرح الزفين أن الواقعة الأولى بدأت حين لاحظ أحد ضباط المرور، أثناء سيره في شارع جميرا خارج وقت الدوام، سيارة تشبه مركبات الشرطة الأميركية، مثبتا على سطحها لواح شرطة، قام سائقها
ألقي القبض على امرأة في ولاية اوكلاهوما الاميركية لمحاولتها بيع ولديها البالغين من العمر سنتين و10 اشهر لتدفع كفالة حبيبها وتخرجه من السجن. وأفادت صحيفة ذي اوكلاهوما سيتي ان ميستس فانهورن كانت تأمل ببيع ولديها الى امرأة في اركنساس مقابل 4 آلاف دولار او ان تقبض الف دولار فقط مقابل بيع الولد الأكبر لأنها بحاجة لهذا المبلغ كي تدفع كفالة حبيبها المسجون. وألقي القبض على المرأة وحددت كفالتها 40 ألف دولار فيما نقل الولدان الى قسم الخدمات الانسانية.
أضرم شاب تونسي النار في نفسه وسط العاصمة تونس، وتحديدا في شارع الحبيب بورقيبة الرئيسي. وسكب الشاب مادة حارقة على جسده وأضرم في نفسه النار مما ألحق به حروقا بالغة. ونقل الشاب إلى مستشفى الحروق البليغة (جنوب العاصمة) لتلقي الإسعافات.
أضرم شاب تونسي عاطل عن العمل النار في نفسه صباح الثلاثاء في شارع الحبيب بورقيبة الرئيسي وسط العاصمة تونس في حادثة هي الاولى من نوعها بهذا الشارع الذي يعتبر رمزا للثورة التونسية التي اطاحت مطلع 2011 بالرئيس المخلوع زين العابدين بن علي.
وقال شهود عيان لمراسلة فرانس برس ان الشاب صرخ بصوت عال قبل ان يضرم النار في نفسه قائلا “هذا هو الشباب الذي يبيع السجائر، هذا ما تفعله البطالة”.
وسكب الشاب مادة حارقة على جسمه ثم اضرم في نفسه النار امام مقر المسرح البلدي فهرع اليه مواطنون لاطفاء النيران التي الحقت به حروقا بالغة.
واثارت السنة اللهب التي انبعثت من جسم الشاب هلع المارة وخاصة النساء اللاتي
عاقبت محكمة برازيلية برونو حارس المرمى البرازيلي السابق بالسجن لمدة 22 عاماً وثلاثة أشهر، بعدما أدين بقتل ايليزا ساموديو.
وقالت تقارير إن الجثة قدمت طعاماً للكلاب.
وقالت القاضية ماريكسا فابيان لوبيز رودريجيز، عند النطق بالحكم “تفاصيل جريمة القتل مقززة وهي تنم عن وحشية مطلقة، لقد اعتقد المتهم برونو فرنانديز، أنه سيفلت من العقاب عن طريق استهلاك جثة الضحية”.
وتعود القضية إلى يونيو 2010، إلا أن برونو “28 عاماً”، الذي سبق له اللعب لاتليتيكو مينيرو وفلامنجو البرازيليين محتجز على ذمة التحقيقات منذ يوليو 2010. وقد تمت الجريمة بمساعدة شخص آخر يدعى بولا، وتحدد يوم 22 ابريل المقبل، لمحاكمته.
حدثت مشادة بين أب ونجله ” مايكل ” لعدم خروج الأخير لعمله فقام الأب بصفعه على وجه فما كان منه إلا أنه أطلق النار على نفسه أمام والده وأسرته ليتخلص من حياته للأبد .
كانت مديرية أمن بني سويف قد تلقت بلاغا يفيد العثور على جثة شاب في العقد الثاني من عمره يدعى “مايكل.غ. ” عامل وبعد التحريات تبين أن القتيل قتل نفسه بعد مشادة كلامية من والده لعدم ذهابه إلى العمل الخاص به.
تم تحرير محضر بالواقعة وإحالته للنيابة العامة للتحقيق.
أقدم مواطن سعودي على قتل أحد عمال النظافة الأجانب مساء الخميس الماضي وسط مدينة الرياض لتباطئه في الاستجابة لطلبه القيام بأعمال التنظيف أمام منزله أولاً.
وقال مصدر أمني إن المواطن صادق على اعترافه بارتكابه جريمة القتل، موضحاً أنه أبان خلال التحقيقات أنه خرج من شقته صباحاً وطلب من العامل أن يقوم ببعض التنظيفات أمام منزله إلا أن العامل لم يأتِ مباشرة إليه، حيث قال له إنه بصدد الانتهاء من البيتين المجاورين له ومن ثَم سيقوم بما طلبه منه.
وأضاف المصدر أنه بعد وصول العامل إليه للقيام بما طلب منه والتنظيف أمام منزله، وأثناء انهماك العامل بما طُلب منه، قام المواطن بإخراج سكين وسدد للعامل ضربات عدة في أنحاء من جسمه حيث طعنه ثلاث طعنات نافذة في صدره قريبة من القلب.
ولفت إلى أن الجاني ترك العامل غارقاً في دمائه أمام منزله ودخل إلى شقته حتى وصول الفرقة الأمنية التي ألقت القبض عليه بعد ثلاث ساعات من ارتكاب جريمته، مبيناً أن القاتل
قضت محكمة استئناف أبوظبي المدنية بالزام فندق بأداء مئتي ألف درهم لأسرة طفلة عربية قضت نحبها غرقاً في مسبح الفندق.
وأوضحت صحيفة «الاتحاد» الاماراتية أن المحكمة ألزمت الفندق بدفع مئة ألف درهم كتعويض أدبي عن الضرر المادي الذي أصاب والدي الطفلة، بالاضافة الى مبلغ مئة ألف درهم، الدية الشرعية التي كانت قد قضت بها المحكمة الجزائية في وقت سابق.
وتعود تفاصيل القضية الى سقوط الطفلة التي كانت في الرابعة من عمرها في حوض السباحة التابع للفندق المدعى عليه عندما كانت بصحبة والديها لقضاء يوم عطلة.
ووفق شهادة والدة الطفلة، اختفت المجني عليها بعد أن ذهبت والدتها لاحضار طعام لها، وعندما عادت لم تجدها، وبالبحث عنها رأى الأب ابنته ممدة بلا حراك في قاع المسبح من دون أن يحاول أحد مساعدتها، فقفز في المياه وأنقذها، كما حاول تقديم الاسعافات الأولية لها بمساعدة احدى السيدات ممن وجدن في المكان، بعد أن قال موظفو الفندق انهم لا يعرفون شيئاً
اقدم أب بمركز البدرشين بمحافظة الجيزةالمصرية بعدما تجرد من المشاعرالإنسانية والرحمة والأبوة، بذبح “ابنه” وتقطيع جثته ثم إلقائها بجانب إحدى قنوات المياة؛ بسبب قيام المجني بطلب إعطائه مبلغ 20 جنيهًا، وعندما رفض الأب، أخذ الابن منه النقود عنوة، فما كان من الأب إلا أن استل سكينًا وذبحه.
وذكر موقع ” مصراوي” تفاصيل الواقعة بدأت بتلقي اللواء محمود فاروق،مدير المباحث الجنائية، إخطارًا من غرفة النجدة بعثور الأهالي على جوال به جثة لشاب مجهول الهوية، وتبين من التحريات أنها جثة ”أحمد. ح”، 25عاما، مسجل خطر.
وكشفت التحريات ا أن والد الضحية هو الجاني، وعقب تقنين الإجراءات، وإعداد الأكمنة اللازمة، تم ضبطه.
واعترف المتهم بارتكاب الجريمة، وأن السبب يرجع لقيام نجله بإشهار سلاح أبيض في وجهه، وأخذ مبلغ 20 جنيهًا عنوة تحت تهديد السلاح، فاستشاط غضبًا، وقرر التخلص منه، فقام بتتبعه وضربه على رأسه بعصا، وقام بذبحه وقطع جثته،
تجرد أب من مشاعر الإنسانية والرحمة بعد أن قام بكي أحد أطفاله وخلع كتف الآخر إثر خلاف بينه وبين زوجته التي خلعت بأمر المحكمة الكبرى بتبوك، وقال لـ«عكاظ» السعودية أبو عبدالعزيز وهو خال الأطفال المتضررين أن شقيقته طلبت الخلع من زوجها بعد أن أساء معاملتها من خلال ضربها وتبريحها، حيث تم خلعها، وحكم القاضي في المحكمة الكبرى بالسماح لوالدهم بأخذ أطفاله لمدة 3 أيام من كل شهر.
وأضاف خال الأطفال: «قام والدهم في شهر رمضان الماضي بأخذ الأطفال في مدة تجاوزت المحدد له من قبل المحكمة، حيث قام بتطفئة السجائر على جسد الطفل يزيد (4 سنوات) والتسبب بخلع كتف شقيقه حسن (4 سنوات).
اتهمت فتاة كويتية شابا تعرفت عليه قبل ثلاثة ايام بضربها وسلب هاتفها الذكي بعدما منعته من تقبيلها وهي تجلس معه في مقهى مختلط في منطقة السالمية.
الفتاة تقدمت إلى مخفر منطقة السالمية وابلغت بأنها كانت تجلس مع شخص في كابينة احد المقاهي الكائنة في منطقة السالمية لتدخين الشيشة وحاول تقبيلها فامتنعت ورفضت الاقتراب منه، لكنه اجرى محاولات عدة لاقناعها وعندما لم يجد منها قبولا صفعها «طراق»، وقال لها «استشرفتي الحين» ثم سلب هاتفها النقال وغادر المكان فاضطرت إلى دفع الحساب والتوجه إلى المخفر.
المجني عليها روت لرجال الامن في مخفر السالمية ما حصل معها، وبالاستفسار منها عن معلومات الجاني، قالت انها لا تعرف عنه الا اسمه الاول ورقم هاتفه المخزّن في «ايفونها» الذي سلبه منها قبل هربه، وذكرت بانها تعرفت عليه قبل ثلاثة ايام حين كانت تتناول وجبة الغداء في احد المطاعم وتبادلا ارقام الهواتف ثم حصلت بينهما دردشة على «الواتساب» ومكالمتين