أقدم جزائري في ضواحي مدينة تلمسان، على قتل ابنة زوجته، “يتيمة الأب”، معللاً جريمته بأن الطفلة كانت تزعجه في فراش الزوجية، حيث كانت ترفض النوم في الغرفة الأخرى وتفضّل النوم بجانب أمها!.
وبحسب صحيفة “الشروق” الجزائرية، انهار الجاني أمام الدلائل التي قدّمها المحققون واعترف بإزهاقه روح الطفلة سناء بوكليخة، التي عُثر على جثتها في وادٍ مجاورٍ لمنزل الأسرة، وقال الجاني: “أنا أكرهها ولم أتردّد في قتلها”.
وكشف عن حيثياتٍ مثيرةٍ حول عملية الاختطاف وكيف انتهت بالقتل، حيث عثرت الشرطة على قرائن تثبت تورّطه في العملية بآثار الطين التي وُجدت في حذائه، وهو طين الوادي المحاذي للمنزل الذي عُثر فيه على الضحية، كما أن المتهم حاول أن يُوهم الجميع بتعرُّضها لعملية سرقة لأقراطها الذهبية ومن ثم عملية قتل، بعدما أخذ أقراطها الذهبية وخبّأها في جيب سرواله، حيث عُثر عليها في أثناء تفتيشه، وهي القرائن التي دفعت به للاعتراف
هزت قضية اغتصاب طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات الشارع التونسي، تم اغتصابها من طرف حارس الروضة التي تمكث فيها يوميا لساعات طويلة، وقد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو مصور يظهر فيه والدا الطفلة وهما يرويان الحادثة بالتفاصيل.
وقالت والدة الطفلة المغتصبة إن ابنتها شكت لها من ألم فظيع في كامل جسدها، وعندما حاولت الأم الاستفسار قالت لها الطفلة ببراءة: “أنس الكبير ضربني”.
وهنا بدأت الأم تفحص جسم الطفلة لتكتشف المصيبة، وفورا قامت الأم بأخذ طفلتها إلى مركز الشركة لتحرر قضية بالموضوع، وبعد استجواب الطفلة، رغم صغر سنها، اتضح أن حارس الروضة هو من اغتصبها.
وبعد التحقيق اتضح أن أنسا يعمل في الروضة كحارس، وأنه محل تفتيش من قبل الشرطة منذ سنة 2009، بعد أن رفعت عليه زوجته قضية إهمال أولاد.
وبينت أم الطفلة أن مديرة الروضة تسترت على الجاني ورفضت أن ترشد الشرطة على مكانه وحاولت التمويه بعدم فتح باب غرفته، ولكن بعد إصرار الشرطة
ذكرت صحيفة “الصباح” التونسية أن المنطقة السياحية في سوسة في تونس شهدت منذ أيام قليلة حادثة غريبة تمثلت في تعمّد إمرأة قطع لسان شاب هاجمها وقبّلها ونقلت لسانه إلى مركز الشرطة في مشهد أثار استغراب كل من شاهده. وفي التفاصيل التي اوردتها مصادر أمنية إن المرأة (مواليد 1959) كانت تمشي على الطريق في المنطقة السياحية عندما فوجئت بشاب لا يتجاوز الـ 25 عاما يقترب منها ويقوم بمغازلتها.
ورغم تجاهلها له غير أنه أصر على الاقتراب منها ثم هاجمها ولمسها في أماكن حساسة من جسدها قبل أن يعمد إلى تقبيلها من فمها بعد أن سيطر عليها قرب أحد الجدران. ونظرا إلى اختلال موازين القوى فإن المراة لم تجد من حل للدفاع عن نفسها سوى قطع لسان مهاجمها بأسنانها. فسارع الشاب بسبب النزيف التوجه إلى المستشفى في سوسة فيما توجهت المرأة إلى مقر الشرطة وسلمت عناصره الجزء المقطوع من لسان الشاب. وفُتح محضر بحث بكشف حقيقة ما جرى وتحديد المسؤوليات
أقدم طفل بمنطقة الشماسي بمدينة تعز على قتل والده وهو نائم على سريره بإطلاق رصاصتين استقرتا في صدره ولقي حتفه على الفور، بحسب صحيفة الثورة اليمنية .
وقالت الصحيفة نقلا عن مصادر محلية بالمنطقة إن الطفل الحدث قام بإطلاق رصاصتين من مسدس كان بحوزته عن طريق الخطأ استقرتا في صدر والده الذي يعمل ضابطا في قسم شرطة الشماسي بمدينة تعز .
وذكرت أن والد الطفل تم نقله الى مستشفى اليمن الدولي لإنقاذ حياته إلا أنه لقي مصرعه.
يأتي ذلك مع تزايد ظاهرة ترك الأسلحة بمتناول الأطفال والعبث بها مما يؤدي لارتفاع نسبة حدوث الجريمة وخاصة عند الأطفال.
ذكر تقرير إخباري أن سجينا سعوديا (18 عاما) في سجن الملز جنوب العاصمة الرياض تقدم بشكوى اتهم فيها 12 نزيلا آخرين باغتصابه.
السجين ألحق شكواه بشكوى ثانية باعتداء المتهمين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و28 عاما عليه بالضرب، بعد أن علموا بأمر الشكوى الأولى.
ولفتت المصادر إلى وجود مخاطبات بين مدير شعبة سجن الملز ومدير مركز شرطة الملز بعد شكوى السجين بتعرضه للاغتصاب، التي تقدم بها منتصف الشهر الماضي. وخاطب مدير شعبة السجن شرطة الملز بضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وذكرت المصادر أن النزلاء المتهمين أوقفوا لتورطهم في قضايا منها تشكيل عصابات لسرقة المنازل والسيارات والمحال التجارية وبعض القضايا الجنائية، في حين أُوقف أحدهم بعد اشتراكه في مشاجرة نتج منها مقتل وافد.
شهد شارع “الصالحية” بحي الحرة الشرقية في المدينة المنورة أمس جريمة قتل مواطن ستيني إثر إطلاق أحد أقاربه النار عليه إثر خلاف شخصي، وشكل الحادث صدمة كبيرة لسكان الحي ولأسرة الطالبة المفقودة شروق الحديدي (16 عاماً) التي وقع القتل مصادفة بجانب منزلهم، وتجمع المئات من المارة والسكان وسط تواجد أمني أغلق المنطقة التي شهدت مأساة جديدة عكرت صفو الحي الهادئ.
وقال عم الفتاة المفقودة حسين عوض إن الجريمة حدثت بجانب منزل العائلة، مشيراً إلى أن الحادثة زادت من الانتكاسة التي تعيشها الأسرة جراء اختفاء ابنتهم منذ الأربعاء الماضي، مؤكداً أنه لا توجد أي علاقة بين عائلة الفتاة، وبين القاتل أو المقتول، وأن موقع الحادث جاء من باب الصدفة.
وأوضح شهود عيان أن القاتل والمقتول تربطهما علاقة عائلية، وأن الحادث نتج بسبب مشاكل بينهما، وأن المتهم أوقف سيارته في حي الزاهدية القريب من الموقع، وتوجه لحي الحرة الشرقية، وأطلق الرصاص على قريبه
أصيب شباب سعوديون بالذهول حين توفى صديقهم بعد ساعة واحدة فقط من إرساله رسالة يسألهم عن شعورهم وردود فعلهم في حال لو تلقوا خبر وفاته.
وبحسب جريدة “الأنباء” الكويتية، فقد توفي الشاب بعد هذه الرسالة بساعة في حادث مروري على طريق (الطائف- السيل).
وكان الشاب السعودي (18 عاماً) قد أرسل رسالة لعددٍ من أصحابه عبر مجموعة في الـ “واتس أب” الساعة الثانية عشر منتصف الليل يمازحهم قائلاً لهم: “ما شعوركم لو تلقيتم خبر وفاتي”.
وبعد 45 دقيقة، فوجئ أصدقاؤه برسالة أخرى على المجموعة تفيد بوفاته في حادث مروري مع والدته.
في البداية، لم يصدق الأصدقاء الخبر لكنهم اضطروا لذلك بعد أن حتى شاركوا في تشييع جنازته.
من كُتب له عمر لا تقتله شدّة، ينطبق هذا المثل على رجل أعمال روسي تعرّض لهجوم مسلّح مساء الخميس، اخترقت على أثره 16 رصاصة جسده، ولكنه لا يزال على قيد الحياة.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية (نوفوستي) عن المحققين في فولغوغراد، قولهم إن رجل أعمال تعرّض لهجوم مسلّح من قبل مجهولين يحملون أسلحة كلاشينكوف.
وقالت المتحدثة باسم لجنة التحقيق نتاليا كونيتسكايا، إن المسلّحين فتحوا النار على السيارة التي كان الرجل على متنها.
وتابعت “أصيب الرجل بـ16 رصاصة معظمها في الجزء الأيسر من جسمه، ونقله صديقه إلى المستشفى”، لكنه لم يفارق الحياة، وقد فتحت الشرطة تحقيقاً في الحادث.
أفادت وكالة “إنترفاكس” الروسية للأنباء أن رجال الشرطة الروس استطاعوا بالتعاون مع زملائهم من البحرين إنقاذ فتاة روسية من العبودية الجنسية.
وتفيد المصادر من وزارة الداخلية الروسية أن والدة الفتاة أخبرت عن اختطاف ابنتها التي سافرت إلى الإمارات العربية المتحدة مع صديقتها للإستجمام، وبعد غياب بضعة أيام أخبرت عن اختطافها.
وقال الناطق باسم الداخلية الروسية أن الفتاة سافرت إلى الإمارات على حساب صديقتها، وعند وصولها طُلب منها أن تعيد المبلغ الذي دفع من أجل رحلتها بقيمة 20 ألف دولار أو أن تعمل بهذه القيمة، فاضطرت الفتاة تحت التهديد أن تعمل بالدعارة.
كما قال المصدر أن أطباء نفسيين واختصاصيين آخرين سيتابعون حالة الفتاة، أما بشأن صديقتها فتجري التحقيقات اللازمة، وأضاف المصدر أن إنقاذها من العبودية الجنسية أصبح ممكنا بفضل العمل السريع للأجهزة الروسية والبحرينية مع استخدام إمكانيات الإنتربول الدولي
أصدرت محكمة جنايات أبوظبي الحكم بإدانة عربي في اثنتين من خمس قضايا متهم فيها بالاعتداء على نساء وتهديدهن واغتصابهن ليلاً عند استخدامهن المصاعد ليلاً، وحكمت عليه بالسجن خمس سنوات عن كل واحدة من هاتين القضيتين والإبعاد عن الدولة بعد تنفيذ الحكم.
وبهذين الحكمين أصبح مجموع الأحكام الصادرة ضد المتهم السجن 25 عاماً، حيث كانت الدائرة الأولى في محكمة الجنايات قد أصدرت في وقت سابق الحكم عليه بالسجن 10 سنوات لإدانته بتهمة الاغتصاب، بينما أصدرت الدائرة الثانية الحكم بإدانته في ثلاث قضايا كلها هتك عرض بالإكراه دون أن يتمكن من إكمال جريمته باغتصاب المجني عليهن وحكم فيهم 5 سنوات أخرى. يذكر أن المحكمة لا تزال تنظر في قضية اغتصاب خامسة للمتهم لم يصدر الحكم فيها بعد.
وفي التفاصيل، أحالت النيابة العامة المتهم إلى محكمة الجنايات في خمس قضايا لنفس المتهم وبذات التهم، وهي الاعتداء والتهديد والشروع في الاغتصاب والاغتصاب. وقد أسفرت التحقيقات