نُفذ اليوم (السبت) الحكم الصادر بحق مواطن حاول اغتصاب طالبة جامعية بعد الهروب بها أثناء قيامه بتوصيلها إلى منزلها، عقب إصدار المحكمة العامة بالطائف حكماً بسجنه 8 سنوات وجلده 1800 جلدة في أماكن عامة.
وكان بيان المحكمة قد تضمن هروب مواطن (في العقد الخامس من عمره ويعمل سائقاً لنقل الطالبات) بطالبة جامعية أثناء توصيلها إلى منزلها قبل نحو عام، محاولاً فعل الفاحشة بها بجانب حديقة عامة إلا أنها تمكنت من الهرب بعد مقاومته.
وألزم الحكم بتنفيذ الجلد الصادر بحق الجاني على فترات متلاحقة في سوق عامة وأن يكون حاسر الرأس، حيث نُفذ اليوم 80 جلدة تمثل الدفعة الأولى من الحكم وسط سوق برحة القزاز بالطائف.
حملت حادثة مأسوية الأربعاء الماضي واشتهرت بفاجعة “عروس الحفر”، وراح ضحيتها بجانب العروس خمسة من أفراد أسرة واحدة، مأساة جديدة في حياة رب هذه الأسرة يدعى دغيم الشمري، حيث أنه فقد قبل “30” عاماً “5” من أفراد أسرته في حادثة مروية، ثم تزوج وأنجب أسرته الراهنة.
ويروي المقربون من الأب أيضاً أنه ضرب أروع الأمثلة في الصبر على مصابه، حيث ظل يردد “لله ما أعطى ولله ما أخذ”.
وكان الأب، وفقاً لـ “اليوم”، قد ودع ابنه المتزوج حديثاً والعروسة المتجهة إلى زوجها في الرياض والأم، التي يقول ابنها حمود أنها كانت تكفل يتيماً، بالإضافة للحفيد وشقيقتين وابن أخت العروس، وذلك بعد أن وفر لهم الأب سيارة جيب من أحد معارفه، حيث وقع الحادث بسبب اصطدام سيارتهم بشاحنة على طريق حفر الباطن ــــ الدمام.
ويحمّل الأهالي مسؤولية تكرار الحوادث في هذا الطريق المسؤولين عن الطريق لكثرة التحويلات فيه، حيث يوجد نحو “15” تحويلة،
حكمت محكمة في شمال فرنسا على شابتين في ال19 وال20 من العمر بالسجن ست سنوات بتهمة الاغتصاب الجماعي لامرأة في العام 2010 على خلفية منافسة عاطفية مع الضحية.
ومثلت المتهمتان، الاولى حامل امام محكمة الاحداث في لاون (شمال) وشريكتها التي كانت بلغت سن الرشد قبل فترة وجيزة من وقوع الاحداث، بصفتهما حرتين لكن خاضعتين للمراقبة القضائية. وتم وضعهمها قيد التوقيف اثر تلاوة الحكم.
وتعرضت الشابتان للملاحقة القضائية بتهمة الاغتصاب الجماعي والعنف الجماعي مع اسباب مشددة للعقوبة.
وقال مارك انطونيني محامي الضحية لفرانس برس “الحكم متوازن لكن موكلتي كانت تود لو ابقت المحكمة على توصيف الاعمال الوحشية لان ما تعرضت له يتجاوز ما هو معقول”.
وليل 19 الى 20 اب/اغسطس 2010، اعتدت مجموعة فتيات تتراوح اعمارهن بين 14 و27 عاما على امرأة داخل منزلها في سان كوينتين حيث قمن خلال ساعات بممارسات تعذيب بينها الاغتصاب بواسطة غرض.
وترتبط هذه القضية بخلاف بين الضحية
لجأ عامل إلى حيلة غريبة من نوعها لمعاكسة السيدات والتحرش بهن بشوارع الوايلى ومنطقة حدائق القبة، بعدما حمل ثعبانا كبيرا “سام” وراح يجوب به الشوارع، مما تسبب فى إثارة حالة من الذعر والرعب بين النساء المارة، واللواتى تعالت صرخاتهن وسقطت دموعهن فى منظر غير أخلاقى، ولم يكتف بكل هذا بل إنه بدأ يستقطبهن بالإكراه، ويلقى الثعبان على أجسادهن، عندما يعترضن عليه أو يحاولن إبعاده عن طريقهن، لولا تدخل الأهالى والمارة والمباحث وضبطه لسادت الفوضى بشتى الطرق.
تلقى المقدم شريف فيصل رئيس مباحث قسم شرطة حدائق القبة بلاغا من الأهالى يؤكدون فيه أنه أثناء سير كل من نجلاء.ف. 34 سنة ربة منزل وشقيقتها شيرين 28 سنة، والمقيمتين بشارع الخيرات بمنطقة حدائق القبة، تعرض لهما محمود.ب.20 سنة عامل ومقيم بالوايلى بالكلام والألفاظ الخادشة للحياء، وحاولن كثيرا الابتعاد عنه إلا أنه بدأ يلحقهما ويثير أعصابهما بالثعبان.
لم تتمالك الشقيقتان نفسيهما وراحتا
أمر محمد بعيزق وكيل أول نيابة قصر النيل بإشراف المستشار أحمد صفوت مدير النيابة بحبس رقيب شرطه 4 أيام على ذمة التحقيق، بعد أن أشهر فى وجه دكتورة بالجامعة الأمريكية سلاحه الميرى لسرقتها بالإكراه أثناء وقوفها بسيارتها أسفل منزلها بمنطقة الزمالك.
كشفت تحقيقات النيابة أن المتهم رقيب شرطة ويعمل حرس على السفارة الألمانية بالزمالك وشاهد دكتورة تقف بسيارتها وبصحبتها احد الأشخاص الذى كان يوصلها إلى منزلها واقترب منهم وطلب منها إبراز رخصة القيادة، وبسؤاله عن هويته رد عليهم بأنه ضابط مباحث فطلبوا منه إبراز كارنية عمله فرفض وأخرج سلاحه الميرى وأشهره فى وجههما وطلب منهما إبراز متعلقاتهم وهاتفهم المحمول، إلا أن الشخص الذى كان بصحبة الدكتورة أغلق زجاج السيارة واتصل بشرطة النجدة وفر المتهم هاربا وبإدلاء الدكتورة بأوصافه تمكن رجال الشرطة من القبض عليه وتعرفت عليه المجنى عليها وتم إحالته إلى النيابة التى أمرت بحبسه على ذمة التحقيق.
أعلنت وزارة الداخلية الليبية ضبط أربعة أشخاص قاموا باغتصاب ثلاث شقيقات بريطانيات من أصل باكستاني كن ضمن قافلة إغاثة إنسانية تركية باسم “مرمرة” كانت فى طريقها إلى مطار بنينا بمدينة بنغازى شرق ليبيا.
وأكد الناطق باسم وزارة الداخلية الليبية مجدي العرفي- في تصريح صحفي – أسف الوزارة الشديد لوقوع هذه الحادثة، وأن الوزارة أصدرت تعليمات مشددة بالقبض على منفذى الاعتداء، مشيرا إلى أن القضية تحت إشراف النيابة العامة، وأن عناصر البحث بمركز شرطة الصابري تمكنوا من ضبط شخصين اعترفا عن اثنين آخرين شاركا بالواقعة بعد أن واجهتهم عناصر التحري بمقدم البلاغ.
وأوضح المسؤول الليبي أن بقية عناصر القافلة الإنسانية متواجدون حاليا بالقنصلية التركية في بنغازي وأنهم يعانون آثارا نفسية سيئة يتعذر معها الاستماع إلى أقوالهم بشأن الواقعة.
وأثارت الواقعة غضب الشارع الليبي بشدة، وطالب عوض البرعصي نائب رئيس الوزراء الليبي، الذي قام بزيارة
أقدم شابٌّ سعودي في الثلاثين من عمره على قتل والده المُسِن دهساً بمنطقة وادي الرشا، صباح أمس الجمعة، بعد أن دهسه أكثر من أربع مراتٍ – بلا رحمة – تحت عجلات “داتسون” موديل 97 تعود ملكيتها للمُسِن.
وذكر مصادر أمنية في تصريحات نقلتها صحيفة سبق السعودية أنّ الجهات الأمنية بمركز نفي بُلِّغت بحادثة القتل التي راح ضحيتها مُسِنٌ سبعيني على يد ابنه بوادي الرشا، وانتقلت الأجهزة الأمنية للموقع لتغطيته، لحين وصول الأدلة الجنائية والطب الشرعي.
وأفادت المصادر وفقاً للصحيفة بأنّه عُثر على المُسِن متوفى في موقع الحادثة، وعليه آثار الإطارات في أثناء عملية الدهس، حيث كان المُسِن متوجهاً إلى موقع أغنامه بوادي الرشا عندما وقعت الجريمة البشعة.
وتباشر الجهات الأمنية مشاهدة موقع ومحاولة الكشف عن ملابسات الحادث والظروف التي دفعت الابن إلى قتل والده بهدذ الطريقة البشعة.
سجن أربعة مدنسي قبور في الصين بتهمة بيع جثث نساء “لمراسم زفاف أشباح”، في إطار تقاليد عقد قران بعد الموت تعود لآلاف السنين لم تعد سائدة كثيرا اليوم، على ما ذكرت صحف.
وقد حكمت إحدى محاكم مقاطعة شانكسي (شمال الصين) على الرجال الاربعة بعقوبات سجن تراوح مدتها بين 28 و32 شهرا.
وهم أقروا بالذنب إثر “سرقة جثث نساء وغسلها وتزوير شهادات وفاة وبيع هذه الجثث في مقابل مبالغ طائلة”.
ولا يزال التقليد القاضي بإقامة “مراسم زفاف أشباح” مع اختيار “شريك” لشخص توفي وهو لا يزال أعزب سائدا في بعض المناطق الريفية في الصين.
وقد منع هذا التقليد الذي يفتح أبواب الاتجار بالجثث في عهد ماو تسي تونغ، وكانت هذه العصابة قد جنت 240 ألف يوان (30 ألف يورو) من بيع عشر جثث
عثرت الشرطة الروسية على جثة الممثل الروسي الشهير “أندري بان” مقتولاً في منزله بشارع بالاكلافسكي في موسكو، بعد اعتناقه الإسلام الشهر الماضي.
وأظهرت النتائج الأولية لتحقيقات الشرطة، وتقارير الطب الشرعي التابع للمحكمة أن “أندري بان” تعرض لـمائة طعنة في كل أنحاء جسده، وقطع يده أدت إلى إصابات أودت بحياته، وذلك بسبب اعتناقه الإسلام الشهر الماضي.
وصرحت الشرطة الروسية في بيان لها أن “جريمة قتل “أندري بان” سببها دعوته الروس الذين ليس لهم دين إلى اعتناق الإسلام”، مشيرة إلى أنها حتى الآن لم تُلقِ القبض على أي متهم في هذه القضية المثيرة.
كما أكدت الشرطة في بيانها أن “أندري بان عثر معه على خطاب يدعو فيه الروس للإسلام حتى تحل الأزمة الاقتصادية لروسيا”.
يذكر أن روسيا بها حوالي 20 مليون مسلم، وذلك بعد استقلال خمسة عشر جمهورية من الجمهوريات التي كانت تشكل الاتحاد السوفيتي سابقًا، ويبلغ عدد المسلمين
تمت إعادة تمثيل الجريمة التي ذهبت ضحيتها شابة تعمل نادلة بمقهى على يد عشيقها، بائع السجائر وقد أكد الجاني أنه قام بقتلها واغتصابها قبل القيام بقتلها وبعد مقتلها، ثم وضع الجثة في غطاء وأخفى معالم جريمته النكراء
وكانت الفتاة قد تعرضت للقتل على يد بائع سجائر بالتقسيط وهو من ذوي السوابق العدلية في الجريمة . حيث اعترض سبيل الضحية عندما كانت عائدة من عملها في إحدى المقاهي، في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين، واقتادها، تحت التهديد بالسلاح الأبيض إلى منزله، تم قام باغتصابها بوحشية قبل أن ينحرها
قتل الفتاة الشابة ذات العشرين ربيعا لم يكن كافيا بالنسبة للمجرم فقد أخرج الضحية، وألقى بها قرب مركب تجاري وعاود اغتصابها وهي ميتة، قبل أن يلوذ بالفرار. لكن عناصر امنية شكت في تصرفاته فاوقفته ليتبين لها أنه قتل فتاة في تلك اللحظة. ليتم اعتقاله في الحين وأعاد تمثيل جريمته البشعة بحضور مسؤولين امنيين وقضائيين، وحشد كبير من المواطنين
