قال راجان بهجت المتحدث باسم الشرطة الهندية ان الشرطة القت القبض على رجل بتهمة اغتصاب وتعذيب طفلة في الخامسة من عمرها في نيودلهي في واقعة فجرت احتجاجات واعادت للأذهان ذكريات اعتداء وحشي في ديسمبر على امرأة اصاب البلاد بصدمة.
وأضاف أنه القي القبض على الرجل (22 عاما) في ولاية بيهار الشرقية ويجري نقله للعاصمة.
وذكر ان المتهم جار للطفلة وكان يقوم باعمال متواضعة.
وأعاد الاعتداء الذي خلف الطفلة في حالة خطيرة، إلى الاذهان اغتصابا جماعيا لطالبة علاج طبيعي في حافلة في نيودلهي في 16 ديسمبر شارك في اغتصابها خمسة رجال وسادس قاصر.
وتوفيت الطالبة في مستشفى بسنغافورة حيث نقلت للعلاج ما فجر حالة من الغضب في شوارع دلهي وأماكن اخرى بسبب عدم توفير الأمن للنساء.
وأظهرت لقطات تلفزيونية اليوم مواطنين متجمعين أمام مقر شرطة دلهي مرة اخرى والمستشفى المتخصص الذي تصارع فيه احدث ضحية الموت وطالبوا بمزيد من الاجراءات الامنية في المدينة التي يقطنها
وجهت شرطة رأس الخيمة تهمة الاتجار بالبشر لأسرة عربية تقوم باجبار بناتها على ممارسة الدعارة.
وأفادت تحريات الشرطة الاماراتية بوجود أسرة من جنسية دولة عربية، مكونة من أب “44 عاماً” وأم “45 عاماً” وثلاث بنات “17، و20، و27 عاماً”، وزوجة شقيق الفتيات “23 عاماً”، وابنة خالتهن “12 عاماً”، يمارسون أعمالاً غير قانونية، إذ يجبر الوالدان فتياتهما على الرقص في الحفلات الخاصة، وممارسة الجنس، مقابل حصولهما على مبالغ مالية، حسب صحيفة الامارات اليوم.
وقال مدير عام الإدارة العامة للعمليات الشرطية في رأس الخيمة العميد عبدالله خميس الحديدي إن المتهمين الرئيسيين في القضية، الأب والأم، كانا يعاملان إحدى بناتهما “23 سنة” كخادمة، ويجبرانها على تربية الأطفال، ولا يسمح لها بالخروج أو التواصل مع أحد من خارج المنزل.
وذكر الحديدي أن الأم اعترفت خلال التحقيقات الأولية، بأنها كانت تساعد زوجها، حتى قبل إقامتهم في
في القاهرة أمر المستشار عمرو عوض، وكيل أول نيابة قصر النيل، بضبط وإحضار صاحب ملهى ليلى بوسط البلد، لاتهامه باغتصاب راقصة داخل الكباريه، الذى يملكه، واحتجاز زوج المجنى عليها داخل غرفة، وتعدى 4 من البودى جارد بالضرب عليه ثم قيدوا الراقصة من يدها واعتدى عليها المتهم جنسيا لمدة ساعتين، ثم ألقوا بها وزوجها خارج الملهى.
بدأت تفاصيل الواقعة بتلقى قسم شرطة قصر النيل، بلاغا من راقصة وزوجها الذى يعمل مدير أعمالها، بتعرضها للاغتصاب على يد صاحب ملهى ليلى بمنطقة وسط البلد، حيث اتفق معها وزوجها على تقديم استعراض رقص شرقى، مقابل مبلغ مالى، وعقب انتهائها من فقرتها بالكباريه، فوجئت بالمتهم ومعه 4 أشخاص وكلب، يقتحموا عليها الغرفة، وقيدوها من يدها وجردوها من ملابسها، واغتصبها لمدة ساعتين ثم تعدوا بالضرب على زوجها، واحتجزوه داخل غرفة، وعقب انتهائه من جريمته ألقوا بها وزوجها خارج الكباريه فى ساعة متأخرة من الليل.
كما أمر المستشار عمرو
دهس أب سعودي، أمس، طفله الصغير البالغ من العمر 18 شهرا، خلال رجوعه للخلف بسيارته، حيث لم ينتبه إلى وجوده، وذلك بإحدى قرى منطقة جازان.
وتشير التفاصيل إلى أن الطفل لحق بوالده الذى كان ذاهبا لعمله صباح أمس، الأربعاء، فيما لم ينتبه الأب له، وعند رجوعه للخلف بسيارته دهسه ولم ينتبه إليه، ثم ذهب إلى العمل.
وذكرت صحيفة “سبق” السعودية أنه بعدما لاحظت الأم تغيب طفلها، عثرت عليه الأم طريح الأرض متوفياً.
فيما أضاف المتحدث باسم صحة جازان أن مستشفى “مركز الموسم” أودعت طفلاً عمره سنة ونصف ثلاجة الموتى بعدما جاءها متوفياً
أحبط رجال جمرك الدرة محاولة تهريب 1120 حبّة كبتاجون مخدّرة، كانت محشوةً داخل عقال يرتديه مهرِّب.
وأوضح مدير عام جمرك الدرة المكلف نايف الحربي: “عند قيام المراقب الجمركي بالتفتيش الذاتي على المهرِّب ومتعلقاته الشخصية، لاحظ أن وزن العقال الذي يرتديه أكثر من المعتاد رغم حياكته مصنعياً، وبعد فتحه عثر على حبوب الكبتاجون المخدّر بداخله”.
وأشاد “الحربي” بيقظة رجال الجمارك في الدرة، وسعيهم الحثيث على منع الممنوعات كافة، وما يضرُّ ويمسُّ بأمن البلد، وتصدّيهم لتلك المحاولات البائسة.
تحفظت شرطة منطقة الرقة الكويتية على زوجة اتهمها زوجها بسرقة هاتفه، بعدما اكتشفت خيانته لها حين راجعت رسائل “الواتس أب” على هاتفه النقال.
وقالت صحيفة “الراي” الكويتية، إن ما اعتقدته زوجة مساً من الجنون أصاب زوجها، أظهر أنه يعيش مساً عاطفياً عبر «الواتس أب !
و ظنت الزوجة أن زوجها الذي راح يجلس طوال الليل وهو يبتسم من تلقاء نفسه وهو منهمك في كتابة رسائل “الواتس أب”، إلى درجة نسي فيها نفسه وأن السيجارة في فمه تحولت رماداً دون أن يعي ذلك.
انتهزت الزوجة فرصة خلوده إلى النوم بعد ليالٍ طوال لم ينم خلالها، إلا وهو محتضن لهاتفه، وهبت متناولة الجهاز لتعرف ماذا يخفي، وكان حسها في مكانه، عندما حط بصرها على ويلات وويلات من رسائل الصادر والوارد إلى فلانة وعلانة.
وفي ذلك الوقت أفاق الزوج مذعوراً من نومه ولم يجد هاتفه في “أحضانه”، وبحث عن زوجته ولم يجدها أيضاً في فراش الزوجية، ما حداه إلى الانطلاق إلى مخفر منطقة
ألقت الشرطة الأميركية القبض على الأستاذ في إحدى مدارس كوينز المتوسطة دانيال رايلي (36 عاماً)، واتهمته بالإستغلال الجنسي لتلميذة سابقة لديه، طيلة 8 أشهر حيث بدأ ذلك عندما كانت الفتاة في الـ13 من عمرها فقط بحسب نيويورك ديلي نيوز.
وفي متوسطة “237″ في فلاشينغ اعتقل رايلي، واحتجز لاحقاً على خلفية مجموعة اتهامات بالإغتصاب وانتهاك براءة طفلة بحسب مصادر الشرطة.
ودرّس رايلي الفتاة التي باتت اليوم في الـ14، عندما كانت في المدرسة المتوسطة، وبعدها انتقل إلى مدرسة “آي أس 237″ في فلاشينغ، حيث درّس الصف السادس اللغة الإنكليزية. هذا وجمده المكتب الإداري عن العمل عقب اعتقاله.
وكان رايلي قد بدأ بارسال الرسائل النصية للفتاة في آب (أغسطس) الماضي، وبدأ معاشرتها جنسياً في تشرين الثاني (نوفمبر). واكتشف الإعتداء الجنسي الإثنين الماضي، عندما وجدت شقيقة الفتاة سلسلة من الرسائل النصية بين رايلي والضحية. وقامت الشقيقة بإظهار الرسائل للوالدين اللذين
قررت المحكمة في بريطانيا وضع امرأة اعترفت بأنّها تنكرت كرجل من أجل معاشرة فتاتين مراهقتين جنسياً، تحت الإختبار لمدة 3 سنوات بحسب بي بي سي.
وحكم على كريستين ويلسون (25 عاماً) من ابردين الإسكتلندية، كذلك بقضاء 240 ساعة في خدمة المجتمع، كما تمّ وضعها على قائمة المعتدين جنسياً.
وقال القاضي إنّه لم يسجن ويلسون التي تعاني من “خلل في الهوية الجندرية” لأنّها اعترفت بذنبها في التهم الموجهة إليها ولم تنكر.
وكانت الفتاتان محل القضية تحت السن كلاهما ولا يمكن تسميتهما. وجرى الإعتداء عليهما من قبل ويلسون ما بين 2008 و2010.
أما ما تعاني منه ويلسون وهو الخلل في الهوية الجنسية أو الجندرية، فإنّها متلازمة تجعل من يصاب بها يتصرف جنسياً وفق هويته الجنسية النفسية لا الجسدية. وفي حالة كريستين فقد عاشت منذ طفولتها كذكر وأطلقت على نفسها اسم كريس، ولو أنّها مكتملة الأعضاء الأنثوية وليس لديها أيّ مزايا جسدية ذكورية.
وكان قاضي المحكمة العليا في إدنبرغ،
اغتصب خمسة رجال في بنغازي بشرق ليبيا شقيقتين بريطانيتين ناشطتين في الدفاع عن الفلسطينيين كانتا ضمن قافلة انسانية متجهة إلى قطاع غزة، بحسب ما اعلن عوض البرعصي نائب رئيس الوزراء الليبي.
وقال المسؤول الليبي في بيان على صفحته على موقع فيسبوك إن البريطانيتين “اغتصبتا بطريقة وحشية أمام ابيهما”.
واضاف البرعصي انه زار الضحيتين الخميس في بنغازي، مشيرا إلى انهما بريطانيتان من اصل باكستاني.
وكانت المرأتان بصحبة والدهما في طريقهم إلى مصر حين تم توقيف قافلتهم التي تشرف عليها منظمة غير حكومية تركية تعمل على رفع الحصار عن قطاع غزة منذ سنوات، عند الحدود من قبل السلطات المصرية.
وقرر عندها الأب ان يعود مع ابنتيه وبريطانيين آخرين إلى بنغازي للسفر بالطائرة من مطار المدينة. وعند وصولهم إلى بنغازي تم خطف المجموعة من خمسة مجهولين.
واكد مصدر دبلوماسي غربي طلب عدم كشف هويته، الخطف لكنه لم يكن بامكانه تأكيد ما اذا تعرضت البريطانيتان
من الصعب الحديث عن الحرب في سورية بدون الاشارة الى ما يمكن تسميتها بـ “حرب الاغتصاب” التي تستخدم منذ البداية كسلاح للعقاب، والاستفزاز واجبار الخصم على الخنوع والاستسلام، وفي مجتمع مثل سورية، يعتبر الحديث فيه عن هذه الجرائم عيبا وعارا فالكثير ممن يتعرضون له يخجلون من الكشف عما طالهم من النظام او جماعات اجرامية اخرى.
وقد ربط الحديث عن الاغتصاب بفتاوى انتشرت منذ اندلاع الثورة السورية وكلها تدور حول ضرورة “ستر” الحرائر ممن تعرضن للاغتصاب، وقد اسيء استخدام هذه الفتاوى من قبل الكثيرين خاصة عندما يتم استغلال اللاجئين في مخيمات اللجوء في دول الجوار السوري. وحفل العام الماضي بتقارير غربية وعربية عن اضطرار الاباء تزويج بناتهم القاصرات لسترهن لمن جاءوا بالمال والمهور الغالية.
والقصص التي تتعلق بالاغتصاب كثيرة، فهناك قصة شاب احضر الجيش السوري في خريف 2012 امه وخطيبته وجاراته الى السجن الذي كان يعتقل فيه وتم اغتصابهن