أحالت النيابة العامة في مدينة تشانجشا الصينية أمس المبتعث المتهم بالتحرش بسيدة، إلى السجن، تمهيدا لتقديمه إلى المحاكمة خلال الأيام المقبلة.
وذكرت صحيفة “شنجهاي دايلي” أن المبتعث البالغ من العمر 22 عاما، والذي يدرس اللغة الصينية في جامعة تشانجشا، أقدم في الرابع من الشهر الجاري على التحرش بسيدة صينية عمرها 38 عاما داخل إحدى مطاعم المدينة التابعة لمقاطعة هونان، وقام بمطاردتها خارج المطعم. فقامت الشرطة بتوقيفه للتحقيق معه”. وأضافت الصحيفة أن “الشرطة أفرجت عنه لحين نظر قضيته، ثم اعتقلته مرة أخرى أمس بقرار من النيابة العامة بعد أن إدانته التحقيقات”.
عاد كهربائي مصري إلى منزله فجأة فإرتاب في أمر عروسه التي دخل بها منذ شهر، حيث ارتبكت بمجرد رؤيته، فتسلل الشك إلى قلبه، وراح يفتش داخل غرفة النوم حتى اكتشف وجود شاب أسفل السرير، فأسرع إلى المطبخ واستل سكينا مزق بها جسديهما، وتم نقلهما للمستشفى وحالتهما الصحية سيئة، والقبض على المتهم.
وقد تلقى العميد حسن عبد الهادي مأمور مركز شرطة أوسيم إشارة من المستشفى بوصول شاب وسيدة مصابين بطعنات، فانتقل المقدم عطية نجم الدين رئيس المباحث إلى مكان الواقعة، وتبين من التحريات الأولية أن كهربائيا تزوج من سيدة منذ شهر، ويوم الحادث عاد إلى منزله قبل ميعاده وفتح الباب فخرجت له عروسته بملابسها الداخلية، وظهر على وجهها علامات الارتباك بسبب عودة الزوج المفاجئة.
ارتاب الزوج فى أمر زوجته، وسألها عن سبب ارتباكها إلا أنها ادعت بأنها فرحت بعودته قبل ميعاده فلم يقتنع بكلامها، وراح يفتش في الشقة، حتى اكتشف وجود شخص أسفل سرير النوم، فأسرع إلى المطبخ
قام مسلحون مجهولون باختطاف طالبة سورية، من جامعة العلوم والتكنولوجيا بالعاصمة اليمنية صنعاء.
مصادر مطلعة أكدت أن الطالبة التي تدرس في السنة الرابعة طب أسنان، تعرضت للاختطاف من داخل حرم جامعة العلوم والتكنولوجيا بصنعاء، بعد أن استدرجتها امرأة إلى حافلة كانت متوقفة داخل الجامعة، حسب ما نشرت صحيفة “الحدث” اليمنية
وقالت المصادر إن الطالبة تعرضت للضرب والطعن من قبل الخاطفين، قبل أن يرموا بها في أحد شواع العاصمة اليوم، فيما قام سائق تاكسي بنقلها إلى أحد المستشفيات ومن ثم نقلها إلى مستشفى جامعة العلوم لتلقي العلاج.
وكشفت المصادر عن تعرض الطالبة للتهديد عدة مرات عبر رسائل نصية على جوالها، وكذلك على جوال والدها، الذي حضر من السعودية إلى اليمن لإبلاغ الجامعة بالتهديدات التي تتعرض لها ابنته.
أخفى رجل أربعيني على مدى سنتين جثة والده في مخبأ في أحد جدران منزله الواقع قرب روما، من أجل الاستمرار في قبض معاشه التقاعدي، على ما ذكرت وسائل الإعلام الإيطالية.
وعثر على جثة الوالد الذي تفيد المعلومات الأولية أنه توفي في أغسطس/آب 2011 عن عمر 83 عاما، من قبل الشرطة في منزل في مدينة سوبياكو الصغيرة الواقعة على بعد 40 كيلومترا من العاصمة الإيطالية.
الرجل البالغ 44 عاما وضع جثة والده في كوة مصنوعة من الإسمنت وحجر الآجر داخل غرفة الراحل وأقفل بابها بمفتاح وختمه بالسيليكون.
والابن عاطل عن العمل ومدمن مخدرات وله سوابق مع القضاء، وكان يتقاضى منذ سنتين 1400 يورو شهريا وهو معاش والده التقاعدي الذي كان يعمل في مطابع الفاتيكان.
ولم تستبعد الشرطة أن يكون أقدم على قتل والده, وهم بانتظار تحاليل الطبيب الشرعي، كما أوقف الابن الآن بتهمة إخفاء جثة
تمكنت أجهزة الأمن المصرية من كشف “الغموض” الذي أحاط بمقتل سيدة مسيحية وثلاثة من أبنائها ذبحاً، في منزل الأسرة بإحدى القرى في صعيد مصر، والتي أكدت السلطات، منذ اللحظة الأولى، أن الجريمة “جنائية”، واستبعدت أن يكون لها أي أبعاد طائفية.
وكشفت مباحث سوهاج أن الجريمة، التي وقعت في قرية “الكشح”، التابعة لمركز “دار السلام”، بمحافظة سوهاج، يقف وراءها شاب مسيحي، بالاتفاق مع الابنة الكبرى لأسرة المجني عليهم، كان قد تقدم للزواج منها، بعدما ارتبطا بعلاقة عاطفية، إلا أن الأسرة رفضت زواجهما.
وقد وقعت اعترافات هناء الابنة الكبرى للأسرة المنكوبة، كالصاعقة على رأس كل من سمعها، خاصة والدها الذى فقد زوجته و3 من أطفاله، فى حادث مأساوى، كلام الفتاة الكبرى بتسهيل دخول حبيبها “شنودة” إلى منزلهم ليقتل أمها التى كانت تعارض زواجهما و3 من أخوتها الصغار، كان كالسكاكين التى تنغرس فى قلب أبيها وأقاربها، فلم يكن يتصور أى عاقل أن يدفع الحب
في الامارات العربية ألغت محكمة استئناف الفجيرة الحكم بالبراءة في قضية الخادمة الآسيوية المتهمة بتلويث طعام مخدومتها بوضع قطرات من الدم الفاسد في طعام وشراب الأسرة التي كانت تعمل لديها، وأمرت بحبسها شهراً وإبعادها عن الدولة بعد انقضاء مدة عقوبتها، وذلك بعد أن أثبت التقرير وجود مادة ملوثة في طعام الأسرة تدين الخادمة بالاتهام الموجه إليها، الذي أنكرته خلال التحقيقات معها.
وفي قضية أخرى أيدت محكمة استئناف الفجيرة الحكم بحبس مهتمين مواطنين، أحدهما حدث بحبس الأول 3 أشهر، وإيداع الآخر دار رعاية الأحداث، عن تهمة سرقة عدد من المطاعم والكافتيريات في المنطقة، بكسر الزجاج الأمامي للمحل وسرقة صندوق الأموال
قتلت مراتى وقطعت جسمها قطع صغيرة عشان أرميها للكلاب، بعد ما خانتنى وسلمت جسمها لكل واحد يقابلها ما عدا أنا مع أنى الوحيد اللى يحق لى باعتبار أنى جوزها، بس دى نهاية اللى يسلم دقنه لواحدة ست..” كانت هذه الكلمات للمتهم بقتل زوجته بكفر الزيات محافظة الغربية.
الزوج “خالد.م” الذى يقترب عمره من الستين عاما، سرد لليوم السابع كواليس ارتكابه للجريمة تفصيليا بصوت حزين فى حوار استمر قرابة الساعة تخلله دموع ونحيب للمتهم كلما تذكر مشاهد الجريمة.
قال “خالد” طويل القامة نحيف الجسد، تزوجت سيدة من مدينة المحلة وأنجبت منها بنت وولد وكانت الحياة تمر بشكل طبيعى داخل منزلى فى كفر الزيات، إلا أن الخلافات بدأت تدق بينا عندما أصرت زوجتى على ترك المنطقة والذهاب برفقتها إلى مدينة المحلة للإقامة هناك، لكننى رفضت بسبب وجود أبى المسن بمفرده فى كفر الزيات، وانتهى الأمر بطلاقنا وتركتنى زوجتى وذهبت برفقة أبنائى للإقامة فى مدينة المحلة.
عشت عدة
أقدم أب مصري بالمنيا على اختطاف نجلته تحت تهديد السلاح ليلة زفافها بعد أن هاجم ومجموعة مسلحة برفقته حفل العرس.
تلقى اللواء أحمد سليمان مدير الأمن إخطارًا من مأمور مركز المنيا يفيد بتلقيه بلاغًا من “محمود ك. م.” (23 سنة عامل) مقيم بقرية “صفط اللبن” بمركز المنيا، بقيام والد عروسته المدعوة “بسمة ط. س.” باقتحام حفل الزفاف بعزبة “عوض الله” وبرفقته 4 سيارات بداخلها مجموعة من الأشخاص، واختطاف الفتاة؛ وذلك لعدم موافقته على زواجها.
وتبين انفصال والد الفتاة عن والدتها منذ 20 عامًا وعدم رغبته في زواجها.
عثر فجر الأحد على جثة شابة حامل تم قتلها وحرقها، فيما يبدو أنها جريمة شرف جديدة، على ما أفاد مصدر أمني أردني.
وقال المصدر انة «تم العثور فجر (الأحد) بالقرب من حاوية (نفايات) في منطقة الرصيفة (في محافظة الزرقاء 23 كلم شمال شرق عمان) على جثة شابة عشرينية مجهولة الهوية مذبوحة في منطقة العنق بطريقة بشعة وقد تم إضرام النار بجثتها بعد قتلها».
وأضاف أن: «الجاني قصد من وراء جريمته، التأكيد على أنها جريمة شرف إذ كان بطن المغدورة مفتوحاً وقد ظهر جنين في شهره الرابع».
واوضح أن: «الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقاً بالحادث للتوصل إلى هوية الفتاة والجاني».
وتصل عقوبة جريمة القتل في الأردن إلى الإعدام شنقاً، إلا أن المحكمة تفرض عقوبات مخففة في «جرائم الشرف» خصوصاً إذا ما تنازل أهل الضحية عن حقهم الشخصي.
ورفض مجلس النواب الأردني مرتين تعديل المادة 340 من قانون العقوبات التي تفرض عقوبة مخففة على مرتكبي جرائم الشرف رغم ضغوط تمارسها منظمات تعني بحقوق
تركت أم مصرية رضيعها, الذي لم يتعد عمره الشهرين, تحت عجلات إحدى السيارات بشارع التسعين بالقاهرة الجديدة ليواجه الموت وتنتقم بموته من زوجها غير أن القدر أنقذ هذا الطفل المسكين على يد حارس عقار انتشله من تحت عجلات السيارة قبل ان يتحرك بها صاحبها .
وروت الأم, الذي تم القبض عليها, في لقاء مع موقع “مصراوي” تفاصيل الواقعة حيث قالت: “كنت أعيش بشقة الزوجية بجوار والدة زوجي بشارع القاهرة الجديدة، وكنا دائمي الشجار، بسبب تدخلها في حياتنا الزوجية، وتحرض نجلها علي، لذلك أخذ زوجى يعاملنى معاملة سيئة، ويقوم بإهانتي أمام أبنتي، وبعد ولادتي لياسين، أصيب زوجي في حادث وأصبح كفيفا، وجلس في البيت، عاطلا،بسبب عدم قدرته على الخروج للعمل، فطلبت منه الطلاق لكنه رفض، وقامت والدته بتحريضه ضدي.”
وتابعت المتهمة (هبة الله. ع) في اعترافاتها قائلة: “الفقر والشيطان دفعانى لأتخلص من فلذة كبدي فكل الأبواب كانت مقفولة فى وجهى، فحماتى طردتنى ورفضت