صاحب محل يقوم بتصوير الفتيات في غرفة الملابس .. صور
في الرحاب وهي واحدة من احياء القاهرة الجديدة وأثناء قيام إحدى الفتيات بتغيير ملابسها داخل بروفة المحل اكتشفت وجود كاميرا وعندما واجهت صاحب المحل تشاجر معها وفر هارباً فتوجهت على الفور وهى فى حالة أنهيار وأبلغت الشرطة وحررت محضرا بالواقعة قالت فيه :
بأن صاحب محل الملابس النسائية بمدينة الرحاب قام بوضع كاميرا صغيرة داخل بروفة خلع الملابس لتصوير السيدات أثناء تغيير ملابسهن وإنها أثناء قيامها بتغيير ملابسها داخل البروفة اكتشفت وجود قلم صغير داخل جاكت معلق فى البروفة وبالأقتراب منه ظهر ضوء فلاش فقامت بمواجهة صاحب المحل الذى أصيب بأرتباك وتشاجر معها وحاول الحصول على قلم التصوير ثم فر هاربا من المكان .
اعتقال تلميذة مثلية عاشرت زميلتها القاصر يثير موجة دعم عالمية لها
اعتقلت السلطات الأمنية في ميامي بولاية فلوريدا الأميركية الشابة المثلية كايثلين هانت (18 عاماً) للإشتباه بمعاشرتها طالبة في الرابعة عشر من العمر جنسياً بحسب نيويورك تايمز.
وأصر والدة هانت أنّ ابنتهما الطالبة في ثانوية سنترال فلوريدا، لم تقدم إلى المحاكمة إلاّ لأنّ من ترتبط بعلاقة معه هي فتاة أخرى. فيما قال مدعي المحكمة إنّ جنس الفتاتين لا يشكل فارقاً، بل عمر الفتاة القاصر هو محل القضية.
القضية لم تبق بين جدران المحكمة فقد وقع أكثر من 100 ألف شخص من حول العالم بين الجمعة والثلاثاء الماضيين عريضة إلكترونية لدعم أهل هانت. كما انضم أكثر من 30 ألف شخص بعضهم من أستراليا وكوريا الجنوبية وهولندا إلى مجموعة على فيسبوك بعنوان “أطلقوا سراح كايت”.
وكانت الشرطة الأميركية قد اعتقلت هانت في منزل والدتها في سيباستيان قرب فيرو بيتش في 16 شباط (فبراير) الماضي، وقدمتها
طالب مصري يقتل زميله داخل لجنة امتحان بمطواة بسبب “فتاة”!
شهدت احدى قاعات الامتحانات الشهادة الإعدادية في مصر جريمة قتل بشعة بعد قيام طالب بطعن زميله طعنة قاتلة بمطواة ليلفظ أنفاسه الأخيرة فى الحال بسبب الخلاف بين الطالبين على إقامة علاقة عاطفية مع طالبة.
وبحسب موقع اليوم السابع المصري, فقد لقي الطالب محمد شكرى محمد أحمد الطالب بالصف الثالث الاعدادى المقيم بقرية المخزن, بمدينة السبلاوين بمحافظة الدقهلية, على أيدى زميله محمد وائل محمد موسى الغريب والمقيم بقرية الزريقى بعد تلقيه طعنة نافذة أودت بحياته فى الحال و على إثر ذلك قام المئات من أهالى قرية المخزن بالتجمهر أمام المدرسة ومحاولة اقتحامها وسادت حالة من الرعب فى أوساط المراقبين والفوضى، مما تسبب فى صدور قرار من جمال عبد الناصر وكيل وزارة التربية والتعليم بإلغاء الامتحان بسبب الخلاف بين الطالبين على فتاة.
على الفور انتقل قوى الأمن المصري إلى المدرسة لمنع اقتحام
مصر: ذبح زوجته وعرض لحمها في ملحمته على أنّه لحم خروف!
قام جزار مصري بذبح زوجته في حمام البيت وذلك بعد خلافات بينهما وقال مصدر إن الجزار قام بسلخ زوجته وتقطيعها وعرض لحمها في محل جزارته الذي يملكه على أنه لحم خروف.
وأضافت أن الجزار قام بعرض لحوم فخذ زوجته في محل جزارته، بسعر 40 جنيها للكيلو، وقال للزبائن إنها لحم خروف بلدي، وكاد الناس يشترونها لولا شك أحد الزبائن في نوعية اللحم. وراح الرجل يؤكد للزبائن الآخرين أنها ليست لحوم خراف حيث إنها قليلة الدسم، ومع إصرار الجزار على أنها لحوم خرفان حدثت مشادة بين الزبون وبينه نجم عنها إبلاغ الشرطة، التي قامت بالقبض عليه وأخذت “الفخذ” لتحليله اعتقادا منها أنها لحوم ميتة أو حيوانات محظورة الذبح، ولكن كانت الطامة الكبرى حينما أكد التقرير الطبي أنها لحوم بشرية.
وأضاف الموقع أن الشرطة داهمت منزله، وعثرت في الثلاجة على قدمي السيدة المذبوحة وكفيها.
دفعت «عروس» يمنية حياتها ثمنا لتأخرها في الحمل بعدما اطلق عليها زوجها عيارا ناريا ارداها قتيلة، احتجاجا على «اخفاقها» في الحمل على الرغم من مرور ستة اشهر على زواجهما.
الزوج اليمني «ش. ع» الذي لا يتجاوز عمره 25 عاما اصطحب زوجته «ف. م» (22 عاما)، إلى مختبر لاخضاعها لفحص الحمل، حيث تبين انها غير حامل، الامر الذي اثار حفيظة حماتها، بعد عودة الزوجين إلى المنزل، حيث اتهمتها بأنها عاقر لا يرجى منها حمل ولا ولادة، في حين ردت الزوجة بان الامر لايزال مبكرا،
ولم يتضح بعد إذا كان عدم الحمل بسببها ام بسبب الزوج، وهو الرد الذي اعتبره الاخير تطاولا منها على رجولته فأشهر مسدسه تحت تأثير الغضب واطلق عليها عيارا اسقطها مضرجة في دمائها، في حين هُرع الجيران بعد سماعهم الطلقة، واسعفوا الزوجة التي لفظت انفاسها الاخيرة لدى وصولها إلى مستشفى الثورة في صنعاء، واحيل الزوج الى النيابة.
قام شاب باكستاني بقتل والدته وعمته بسبب تصاعد الضغوط النفسية عليه، نتيجة لتدخل نساء العائلة في حياته الزوجية، بحسب صحيفة “الرياض” السعودية.
وقالت الصحيفة إن محمد افتخار استخدم بندقية صيد في محاولته التخلص من جميع نساء عائلته بدءا بأمه وعمته، كما تسبب أيضاً في إصابة ثلاث نساء أخريات من قريباته في المنزل تم نقلهن إلى المستشفى لتلقي العلاج من إصاباتهن الخطرة، وتمكن المعتدي من الفرار، بينما لا تزال الشرطة تبحث عنه.
وتوقع الجيران بأن سبب فقدان افتخار لأعصابه يعود إلى الضغوط النفسية والتوبيخات، التي كان يواجهها من كبار نساء عائلته وتدخلهن المتواصل في حياته الزوجية.
يشار إلى أن الباكستانيون يعيشون في شكل الأسر الممتدة، التي تقطن في بيت واحد تشمل الأب والأم والأبناء وزوجاتهم وأخواتهم غير المتزوجات.
تم اغتصاب خمس فتيات يتيمات صماوات وبكماوات من قبل موظفين اثنين في مدرسة داخلية تديرها منظمة غير حكومية في منطقة كانوتا بولاية جايبور الهندية. ونقلت وسائل إعلام هندية عن مسؤولة في الشرطة أن 4 أشخاص اعتقلوا بينهم مدير منظمة “أواز” غير الحكومية بعد الحادثة التي أبلغت الشرطة عنها يوم الجمعة.
وقالت المسؤولة ان “الفتيات، وهن في أعمار تتراوح بين 15 و17 عاماً، كن يعشن في بيت للطلبات برعاية مؤسسة أواز، حيث استغلهن الموظفان آشوك وسوريش جنسياً لبعض الوقت. لقد اغتصبت الفتيات وضربن، وعندما تواصلن مع مسؤولي المنظمة غير الحكومية، تم تجاهل شكواهن”.
وذكرت أن الفتيات كن يقمن في مأوى للأحداث قبل إرسالهن إلى المدرسة للداخلية. وتم الكشف عن القضية عند عودة الفتيات إلى المأوى الذي تديره الدولة في غاندهي ناغار.
وقالت المسؤولة في الشرطة انه تم اعتقال مدير المنظمة غير الحكومية والموظفين المتهمين، وقد تجري اعتقالات أخرى قريباً.
قال مصطفى محمد علي درغام، المتهم بقتل طفلة مصرية بعد اغتصابها بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية بمصر، إنه استدرج الطفلة “بسملة طارق عيد ـ 7 سنوات” إلى داخل منزله وخنقها بالبنطلون الذي كانت ترتديه حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، واستولى على مصوغاتها الذهبية.
وأضاف مصطفى “62 عامًا” في حواره مع “الوطن المصرية”: “أنا لم اغتصبها، لكني فضضت غشاء بكارتها بيدي”، وتابع: خنقتها بـ “بنطلون” حتى توفيت، ثم وضعتها في “شيكارة” كبيرة الحجم، وألقيتها في إحدى صناديق القمامة للتخلص منها خشية من افتضاح أمره بين الناس.
وقال المتهم، عن ملابسات ارتكاب جريمته “ناديت عليها فجاءت ومش كانت خايفة ودخلت البيت قمت مسكتها وخنقتها وأخدت “دهبها”، مشيرًا إلى أنه لم يستطع بيع الذهب لأنه تم القبض عليه قبل التصرف فيه.
ولفت إلى أنه استخدم “البنطلون” الذي كانت ترتديه للتخلص منها، قائلا: “مسكتها أول ما دخلت البيت وشديتها ووقعتها على الأرض وكتمت نفسها
أعلن مصدر أمني مصري أن أبا أطلق النار على أسرته المكونة من زوجتين وأولاده، ما أسفر عن مقتل سبعة أفراد منهم وإصابة أربعة آخرين في محافظة أسيوط “380 كم جنوب القاهرة”.
وذكر المصدر الأمني، في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء، أن “اللواء أبو القاسم أبو ضيف مدير أمن أسيوط تلقى إخطارا من العميد وجدي وليم مدير شرطة النجدة يفيد بقيام المدعو رمضان سيد موسى 33 عاما سائق مقيم بقرية أولاد سراج بمركز الفتح بإطلاق الأعيرة النارية على أولاده وزوجتيه وأولاد أخيه المتوفي، حيث تزوج زوجة أخيه بعد وفاته والذين يقطنون معه في نفس المنزل”.
وأضاف المصدر أن إطلاق النار أسفر عن مقتل سبعة من أسرة الجاني وإصابة أربعة آخرين، موضحا أن قوات الأمن وسيارات الإسعاف انتقلت لنقل المصابين والمتوفين لمستشفى أسيوط الجامعي.
وكشفت التحريات أن المتهم حاول الاستيلاء على أموال زوجته الثانية التي كانت زوجة أخيه، فرفضت فأجبرها على توقيع شيكات بمبالغ مالية
قام مراهق روسي بإلقاء نفسه من الشقة في الطابق العاشر حيث يقطن في إحدى عمارات مدينة تشيتا، وذلك بعد ان منعه والداه من استخدام الإنترنت لمشاهدة تسجيلات فيديو.
لكن عروق الأشجار المحيطة بالعمارة تلقفت المراهق البالغ من العمر 15 عاماً، لتنقذه من محاولة الانتحار التي أقدم عليها في الساعة السابعة من صباح يوم الثلاثاء 14 مايو.
وعلى الرغم من ان الشجرة أنقذته من موت محقق، إلا ان حياة المراهق لا تزال في خطر بسبب جروح خطيرة أصابته، مما دفع الى نقله الى أقرب مستشفى ووضعه في غرفة العناية المركزة تحت إشراف الأطباء.
