اعتمدت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تعميماً على جميع المجمعات التجارية والأسواق العامة لمنع وحظر دخول الشباب الذين يرتدون “السروال والفانيلة” فقط من دخول المجمعات التجارية والأسواق وكذلك منعهم من التجوال في الأماكن العامة.
وأوضحت مصادر بالهيئة لـ جريدة اليوم ان “السروال والفانيلة ” تعد من الملابس الداخلية والتي تنافي الذوق العام ومدعاة للفتنة واتخذها الشباب للاستعراض ولفت الأنظار وخلق البلبلة والفوضى في اماكن يرتادها العوائل كالأسواق والمجمعات التجارية والحدائق بعد التعليقات التي انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، واستثنت من ذلك الحالات الاضطرارية. وشددت الهيئة على ضرورة الالتزام بالتعليمات وعدم مخالفتها وان من يخالف من الشباب ويضبط وهو يرتدي السروال والفانيلة سيتعرض للطرد وللعقاب ويكتب فيه تعهد، وسيتم اشراك رجال الامن بالشرطة او دوريات الامن في الحالات التي تخرج عن السيطرة وحدوث الفوضى.
وقال
حلا الترك طفلة بحرينية في العاشرة من عمرها, اشتهرت بأغنية “زهقانة”. ورغم أن حلا ما زالت في طور الطفولة, إلا أنها تعرضت لإنتقاد رجال دين سعوديين الذين اعتبروها “راقصة فاتنة” واعترضوا على مشاركتها في مهرجان سعودي, ما أدى إلى إلغاء مشاركتها.
فقد كتب حمد الحريقي – المشرف العام على موقع “حياة الإسلام”, وعضو الجمعية السعودية للدراسات الدعوية – على صفحته في موقع “تويتر” تغريدة أثارت لغطا كبيرا واصفا حلا بأنها “راقصة فاتنة” حيث قال “حلا الترك مغنية بحرينية وراقصة فاتنة ومنعت في الشرقية وبلغني مشاركتها في مهرجان الزيتون بالجوف فليتها تمنع وفي أمير منطقة الجوف خير كثير ”
وبعد دعوات الحريقي وغيره من المحتسبين لمنع حلا من المشاركة في المهرجان, تم بالفعل الغاء الحفل بحجة “ظروف الحجوزات التي حالت دون حضور الفرقة”. وقد قام الكثير من الشيوخ بالإحتفاء بهذا القرار على موقع “تويتر” ونهم
مكثت فتاة مقيمة، تعاني مشاكل أسرية، في سيارة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يوماً كاملاً، منذ ساعات الصباح الباكر أمس الاثنين حتى صلاة العشاء عقب القبض عليها مع ثلاثة شباب في ذهبان.
وتعود تفاصيل القضية إلى ورود بلاغ لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بذهبان عن وجود فتاة مع ثلاثة شباب عند أحد المحال التجارية بذهبان، وتصدر منهم تصرفات مريبة؛ فانتقلت الهيئة إلى الموقع، وتمكنت من القبض عليهم جميعاً، ثم انتقلت بهم إلى الشرطة حسب تعليمات وزارة الداخلية الصادرة في عام ١٤٢٨ هـ، بأن دور الهيئة ينتهي بالقبض وتسيلم جميع الحالات للشرطة.
لكن شرطة ذهبان في هذه الحادثة رفضت استلام الفتاة؛ وتم تبرير ذلك بوجود تعميم من الهيئة، وُزّع على أقسام الشرط بعدم استلام النساء المقبوض عليهن من قِبل أعضاء الهيئة؛ وبقيت الفتاة داخل سيارة الهيئة إلى حين تم الانتهاء من إعداد محاضر القبض وتسليم الشباب للشرطة.
وبعد الانتهاء من تسليم الشباب
ألقت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر القبض على ثلاثة شبان في أوضاع شاذة داخل استراحة بعنيزة منتصف ليل أمس.
وأوضح مصدر أن رجال الهيئة أُبلغوا بوجود ثلاثة من الشباب في إحدى الاستراحات يقيمون سهرة ماجنة, وبعد متابعة الاستراحة نحو ثلاث ساعات خرج أحدهم، فتم القبض عليه ومداهمة المكان.
وأضاف أنهم وجدوا بالداخل شاباً في أوضاع مخلة مع آخر حاول الانتحار عند رؤيته رجال الهيئة مستخدماً سكيناً, لافتا إلى أنه عثر بحوزتهم على مساحيق وفساتين سهرة قصيرة وخمور.
وأفاد بأنه تم عمل محضر بالواقعة، وحُوّل الثلاثة لجهات الاختصاص لتطبيق العقوبة بحقهم.
عثرت الجهات الأمنية صباح أمس بمحافظة الأحساء على لقيط داخل “كرتونة” بالقرب من دار رعاية الفتيات، وقال الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي إنه في تمام الساعة السابعة من صباح أمس الأول ورد بلاغ من رجل حراسات إحدى دور الرعاية بمحافظة الأحساء عن عثوره على طفل حديث الولادة بالقرب من مدخل الدار.
وأضاف المقدم الرقيطي بأن المختصين في مركز شرطة الصالحية باشروا الإجراءات اللازمة، فيما جرى نقل الطفل إلى المستشفى للفحوص الطبية، وإشعار مكتب المتابعة الاجتماعية بالمحافظة لإكمال اللازم بحكم الاختصاص.
يعيش المواطن محمد آل معربه الشهري، 67 عاما، تحت خيمة على أغصان شجرة في بلدة عمساء في مركز ثلوث المنظر التابع لمحافظة المجاردة، إلا أن زوجته لم تقو على البقاء معه، فانتقلت للعيش مع أبنائها من زوجها السابق في مركز بارق، تاركة زوجها يهيم في الطرقات باتجاه بارق ومحايل.
العم محمد يؤكد أنه قدم على الضمان الاجتماعي وجمعية البر لبناء مسكن يؤويه وزوجته ما تبقى من عمره.
اكتشف عميد إحدى الكليات الصحية في جامعة سعودية، أن سباكا هنديا يعمل بالجامعة (محاضر فيزياء)،
وأكد العميد في خطابه أنه قام بمراجعة الملفات الخاصة بهيئة التدريس، وتبين أن الهندي مهنته (سباك) ويعمل محاضراً بالفعل، بالإضافة إلى أن كفيله الحالي يختلف عن اسم الكفيل المكتوب في ملفه.
وتبعاً لذلك قام عميد الكلية بإيقاف المحاضر عن العمل.
تذمر باعة الحطب في مدينة الرياض من تعامل وزير الزراعة الدكتور فهد بالغنيم عند مقابلتهم له في مكتبه بالوزارة ظهر الأحد الماضي على خلفية مطالبتهم له بمنحهم مهلة حتى يبيعوا الحطب الذي تحويه مستودعاتهم، حيث أكدوا أنه قال للمتحدث الأول للمجموعة “معصي أنت وياه أمدد لكم لو نصف ساعة!”.
وأشار باعة الحطب الى أن الوزير إلتفت أثناء حديثهم له إلى شجرة صناعية في مكتبه ، وقال : ” ياشجرة هل بيع الويسكي حلال أم حرام !” ، دون أن نعرف الهدف من كلامه “.
وأضاف الباعة “توجهنا صباح الأحد الماضي وعددنا 10 أشخاص إلى وزارة الزراعة لمقابلة الوزير ولم نستطع ذلك إلا مع نهاية الدوام، عندما أجلسنا في مكتبه لمدة سبع دقائق فقط”.
وكانت الوزارة حددت غرة ربيع الأول موعداً لإيقاف بيع الحطب المحلي في أسواق وطرقات المملكة للحفاظ على الغطاء النباتي، وهو ما أثار غضب تجار الحطب لأنهم لم يعلموا به إلا قبل عشرة أيام – على حد قولهم – مما كبدهم
وقع مواطن يعمل مندوبا للتعاقدات العمالية، في شباك “عصابة نيبالية” أخذته رهينة في العاصمة النيبالية كاتمندوا لمدة أسبوع قبل أن يتمكن من الفرار بمساعدة نيباليين كانوا مقيمين في منطقة حائل.
وفي التفاصيل أن العصابة خطفته ثم طالبت باسترجاع عاملتين منزليتين من الممكلة مقابل الإفراج عنه، مما دفع أقاربه إلى الاستعانة بنيباليين عملوا بحائل من أجل التواصل مع الخاطفين فأوهموهم بأن “الرهينة” مريض ويجب نقله إلى المستشفى، ومن هناك تمكنوا من تهريبه إلى المطار واستقل طائرة إلى الصين، وفق ما قال نسيب المختطف يوسف الزهير لـ”الوطن”.
من جهته، أوضح السفير السعودي في بنجلاديش ونيبال الدكتور عبدالله ناصر البصيري لـ”الوطن”، إنه تواصل بعد تلقيه بلاغاً، مع المواطن المحتجز إلا أنه “رفض تدخلي في حل مشكلته”.
لجأت عصابة نيبالية لاحتجاز مواطن سعودي يعمل مندوبا للتعاقدات العمالية لمدة أسبوع في العاصمة النيبالية
لم يتوقع أحد المواطنين الذي يعمل في إحدى الشركات الكبرى بالجبيل بأن يتسرّب خبر حصوله على مكافأة الشركة “البونص” إلى زوجته رغم محاولته الشديدة في التكتم وعدم إبلاغها باستلامه
كونه قد وعد الزوجة قبل نحو عام بإهدائها راتبا كاملا حين استلامه المكافأة اعتقاداً منه بأن ما سوف يتم صرفه من قبل الشركة التي يعمل بها هو أربعة رواتب مثل العام الماضي لكن حساباته تغيرت بعد أن قامت الشركة بصرف ثلاثة رواتب فقط ما أدى إلى عدم التزامه مع الزوجة التي قامت بحزم أمتعتها والذهاب إلى منزل أهلها واشترطت حصولها على راتب كامل للعودة إلى منزل الرجل الذي وقع في حيرة من أمره ما اضطره إلى اقتراض المبلغ من أحد زملائه وإنقاذ نفسه من تلك الورطة غير المتوقعة.