ضبط رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة المجمعة صباح أمس الثلاثاء شاباً سعودياً متنكراً بزي نسائي، كان يدور في المحال بسوق المجمعة الداخلي، وبرَّر فعلته بأنه “يريد الشحاذة”.
وأوقعت الهيئة بالشاب بعد أن تلقت بلاغاً من صاحب محل عن امرأة يشك في تصرفاتها؛ فباشر رجالها الواقعة على الفور.
وبعد عمليات التحري تأكدت شكوك رجال الهيئة في المرأة فأوقفوها؛ فتجمهر الناس وطالبوا الهيئة بعدم القبض على الفتاة “خلود” كما ذكرت ذلك، لكن المفاجأة أنه تبين أن “خلود” لم تكن إلا شاباً سعودياً في العشرينيات، ارتدى ملابس نسائية كاملة من الداخل والخارج، وحمل شنطة نسائية، ولبس حذاء بكعب.
وذكرت صاحبة محل أن الشاب كان يحاول السرقة، لكنه قال لرجال الهيئة إنه كان يقصد الشحاذة.
شهد مطار كوانزو الدولي في الصين حدثا يعد الأغرب بل الأطرف من نوعه على الإطلاق، وذلك عندما كشفت شرطة الجمارك أن رجلا قد ارتدى 70 قطعة من ملابسه، لتجنب غرامة زيادة الوزن.
وبدا المسافر الصيني، الذي كان متجها إلى العاصمة الكينية نيروبي، كلاعب السومو الياباني، الأمر الذي جعله لافتا للانتباه إلى درجة كبيرة، حيث كان يرتدي 60 قميصا وتسعة بنطلونات جينز
والطريف في الأمر أنه قد تم اكتشاف المسألة بعد أن قام جهاز الإنذار بإطلاق العديد من الصفارات، نتيجة لأن المسافر العجيب كان يحمل العديد من الشواحن والبطاريات في جيوب ملابسه، الأمر الذي أدى الى اكتشاف كم ما يرتديه من ملابس.
فجّر شاب يمني نفسه بقنبلة يدوية احتجاجا على رفض والده الثري تزويجه بمن يحب.
الطبيب رضوان الجماعي في مدينة آب (وسط اليمن) أفاد بأن «الشاب عبد الرحمن (25 عاما) فجّر نفسه بقنبلة يدوية بعد عودته من عرس صديق له»، مشيرا الى ان «أشلاء العشريني وجدت متناثرة ما جعل والده ينكر انها تعود لابنه وبإجراء فحص الـ (DNA) تأكد انها أشلاء نجله وأرجع سبب إقدامه على ما فعل لرفضه (الأب) تزويجه على الرغم من ثرائه».
أعلن الصندوق العالمي للطبيعة ، أنه من بين عشرات الكائنات الحية المكتشفة حديثا في فيتنام، كان هناك نوع مميز من الضفادع ونوع من الأسماك قادرة على السير على البر.
وذكر الصندوق، أن العلماء اكتشفوا 36 نوعا جديدا من الكائنات الحية في فيتنام العام الماضي و126 نوعا آخر في منطقة نهر الميكونج الأكبر .
وأوضحت المنظمة المعنية بالبيئة، أن من بين الكائنات المكتشفة حديثا نوعا من أسماك السلور يعرف باسم “الكلاريس” ، والقادر على التحرك على اليابسة باستخدام زعانفه الصدرية .
وأفاد التقرير بأن ضفدعا بعين ملونة بالأبيض والأسود تشبه رمز “الين واليانج” وهو أحد رموز الحكمة في الفلسفة الصينية ، اكتشف أيضا في جنوب فيتنام . وتعيش هذه الضفادع في الغابات الرطبة دائمة الخضرة.
ومع ذلك فإن تهديدات مثل إزالة الغابات والصيد الجائر للأسماك ربما تشكل خطرا على بقاء مثل هذه الأنواع المكتشفة حديثا.
أفادت وسائل إعلام يمنية عن تحول فتاة يمنية إلى رجل بعد أن تعرضت لآلام حادة.
وبحسب موقع “يمن برس”، فإن الفتاة تم نقلها إلى مستشفى لتكتشف أنها في الحقيقة رجل. ويقول أحد أقاربها “عانت ألما شديدا أسعفت إثره إلى الحديدة .. ليكتشف الطبيب الحقيقة. فآمنة رجل”.
وقد أطلق على آمنة بعد تحولها عبد الملك (18 عاما) وشكل الخبر بالنسبة له صدمة بعد أن عاش تلك السنوات بين النساء.
وينتطر عبدالملك الآن من يمد له يد المساعدة للقيام بعملية جراحية الي لا تستطيع عائلته تحملها بسبب الفقر. كما يسعى عبدالملك لبدء حياة جديدة كرجل عليه أن يستعد لأعباء الزواج والحياة بعد أن كان امرأة.
خرج شاب بريطاني في الثالثة والعشرين من عمره، عن قاعدة “عض كلب رجلاً”، وقام بعض كلبته الأليفة، وقضم جزءاً من أذنها.
وقالت صحيفة “ديلي ميرور” البريطانية إن مارك إيلس، فقد أعصابه حين قامت كلبته المسماة “إيلي”، وهي من فصيلة “بول تريار”، بعضه وتلويث سجاد وستائر منزله، فعضها من أذنها وقضم جزءاً منها.
وأضافت الصحيفة، أن الكلبة إيلي، نفقت بعد أن قام مالكها مارك، بإمساكها من حلقها ورميها على الأرض ومضغ أذنها من ثم وضعها في قفص، قبل أن يدخل إلى المستشفى لتقييم حالته العقلية.
ونسبت الصحيفة إلى متحدثة باسم الجمعية الملكية لحماية الحيوان قولها، “إن الحادث محزن ومروع، ومما لا شك فيه أن الكلبة إيلي عانت بشكل رهيب قبل أن تنفق على يد الشخص الذي كانت تثق فيه أكثر من أي شخص آخر في العالم”.
وأضافت أن مارك، اعترف بجرم التسبب بمعاناة غير ضرورية لحيوان أمام محكمة الصلح بمدينة مانفسيلد، والتي أصدرت بحقه حكماً
رفض قاضٍ سعودي النظر في دعوى تقدم بها مواطن سعودي ضد مقيم عربي، يتهمه فيها بقتل “نملة”، مستنداً في دعواه على بعض الأحاديث النبوية، والآيات القرآنية التي تدل على تحريم قتل النمل، بحسب صحيفة “الحياة” اللندنية.
وقال مصدر أمني للصحيفة “إن أحد مواطني محافظة عفيف تقدم بشكوى (غريبة) لدى مخفر الشرطة يدعي فيها على أحد المقيمين (عربي) بقتل نملة، ذاكراً في دعواه «أن المقيم الذي يعمل في أحد أسواق المحافظة سحق نملة من النوع الكبير تحت حذائه بعنف، وبلا رحمة، وهو ما يحرمه الإسلام».
وأضاف المصدر “أن شرطة عفيف أحالت بدورها الشكوى إلى المحكمة العامة، حيث رفض القاضي النظر في مثل هذه القضية”.
بعد أن ظهرت بقعة حمراء على وجه الصغيرة ميا ويتينجتون، أرسلها والداها إلى مستشفى في كنساس حيث سحب الأطباء من وجهها ريشة يبدو أن الطفلة ابتلعتها وأن جسمها تخلص منها لاحقا.
وقال والد الطفلة البالغة من العمر سبعة أشهر “انتزعوا ريشة من وجه طفلتي. هذا جنون!”.
وكانت والدة الطفلة قد أدخلت ابنتها إلى الطوارئ السبت الماضي، بعد أن لاحظت بقعة حمراء بحجم كرة جولف على وجهها وتحديدا على مستوى الفك.
لكن الأطباء طلبوا من الأم العودة إلى المنزل مع طفلتها، ظنا منهم أن البقعة الحمراء هي مجرد غدة متورمة. وفي اليوم التالي، لاحظ والدا الطفلة شيئا ناتئا على مستوى البقعة الحمراء فتوجها بابنتهما إلى مستشفى آخر في ويشيتا “كنساس، وسط”.
فأدرك الأطباء سريعا أنها في الواقع ريشة صغيرة تحاول الخروج من وجه الطفلة. فقام طبيب باستخراجها.
وأوضح والد الطفلة أن الأطباء يعتقدون أن ابنته ابتلعت الريشة التي علقت في حلقها وأن جسمها تخلص منها لاحقا.
وقع شاب سعودي في قلب فتاة إماراتية من مدينة الشارقة دفعها إلى طلب الزواج منه على سنة الله ورسوله، مع تكفلها التام بتكاليف الزواج والسكن والإقامة وكذلك سيارة “لكزس” آخر موديل بشرط إقامته في الإمارات، وذلك بعد أن راقبت الشاب السعودي عن قرب خلال وجوده في دورة تدريبة في دبي، وأعجبت بحسن خلقة ومحافظته على دينه وسلوكه طوال الفترة التي قضاها في الإمارات.
الشاب السعودي (ف غ) أوضح في تصريحات صحافية نقلتها صحيفة صدى بأنه موظف بالقطاع الخاص وابتعثه عمله للحصول على دورة تدريبية في دبي، وفي ظل صعوبة المسكن المناسب له، استقر به الحال وسكن في إمارة الشارقة القريبة من دبي، وحرص خلال وجوده هناك على التركيز التام على ما قدم من أجله وعدم الانشغال بالجوانب الأخرى التي قد تعوقه عن التفوق في الدورة التدريبية، وبعد مرور أيام وجد رسالة طريفة بها رقم هاتف جوال موضوعة على سيارته، ظن في البداية أنها وضعت بالخطأ.
وأضاف الشاب أنه وبعد مرور
لم تستطع الزوجة أن تقوم سلوك زوجها الذي له علاقات نسائية متعددة سوى ان تتخلص منه إلى الأبد.
فاستعانت بأحد أقاربه وطلبت منه ان يخلصها من زوجها زيرالنساء مستغله تحرش المجني عليه بزوجته وعرضت عليه مبلغًا ماليًا واتفقا على قتله واستعان قريب الزوج بأحد أصدقائه لتنفيذ جريمته فاستدرجاه إلى منزل مهجور بحجة قضاء ليلة مع أحد الساقطات وعندما حضر المجني عليه إلى المنزل انهالا عليه المتهمين بالسكاكين والشوم حتى فارق الحياة وفرا هاربين وقامت الزوجه بالإبلاغ عن اختفاء زوجها.
كان اللواء أحمد سليمان مساعد وزير الداخلية لأمن المنيا قد تلقى اخطارًا من اللواء بسيوني فؤاد نائب مدير الأمن بورود بلاغ من ملكه عبد الله إبراهيم 37سنة ربه منزل بنزلة فرج الله بمركزالمنيا باختفاء زوجها نادي عطا الله حنين 38 سنة فلاح.
وعلى الفور تم تشكيل فريق بحث جنائي ضم النقيب محمد منير والعميدين علي سلطان مدير البحث ومحمود عفيفي رئيس البحث الجنائي حيث عثر
