لم تكن شهادته هي أهم مميزاته التي أعطته فرصة التعاقد مع واحدة من أهم الشركات في أبوظبي، بل أن شبابه المشتعل حماساً وطموحاً كان الحافز الأهم لإدارة شركته لتختاره وتتعاقد معه رغم صغر سنه وخبرته القليلة، ولم يخيب ظنهم فقد حرق أيام غربته على مذبح التميز والنجاح لنفسه ولإدارة عمله، وكان ينتقل من مكانة إلى ما تليها علواً مرة بعد مرة دون أن ينتبه إلى أن أيام عمره تتسرب من يديه، ولولا إلحاح والدته على تزويجه لربما كان فاته التفكير في الأمر، ولأمضى عمره وحيداً.
وها هو في موطنه ينتقل مع والدته من منزل إلى آخر ليختار شريكة لحياته اشترط فيها أن تماثل نجاحه تألقاً، كان يريدها كما كل شيء في حياته كاملة، فما كان يرضى في أي شيء ما هو أقل من الكمال. وبعد بحث وطول تمنع وجدها، كانت جميلة، بل أكثر من فاتنة، وكانت ابنة أسرة راقية ومتعلمة، وعندما سأل عنها امتدح الجميع أدبها وأخلاقها، فطلبها للزواج، وكان من الصعب عليها أن ترفضه بمركزه وكونه
تستضيف مملكة البحرين اليوم الاثنين وغداً الثلاثاء الدورة الثالثة والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
ويواصل أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس في دورتهم هذه العمل على زيادة التعاون والتنسيق في مختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية والاجتماعية والتعليمية لمواصلة مسيرة الخير والنماء التي تشهدها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وإرساء وتثبيت قواعد كيان مجلس التعاون وتقوية دعائمه لتحقيق طموحات وتطلعات مواطنيه من خلال تعميق مسيرة مجلس التعاون الخيرة.
فقد أرسى أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في الدورة الأولى في عاصمة دولة الإمارات العربية أبو ظبي في 25/5/1981م، قواعد ترسيخ مبدأ العمل الجماعي المشترك ودعم هذه المسيرة الخيرة وتطوير قدرات المجلس لتحقيق المزيد من الإنجازات بما يلبي تطلعات مواطني دول المجلس، ويحفظ أمن وسلامة شعوبه ودوله.
وحققت مسيرة
حققت الطالبتان رؤى بنت سلطان بن مطر السفياني ورغد بنت عايض بن خلف الله الطلحي، اللتان تدرسان بالثانوية الحادية عشرة للبنات بالطائف، جائزة الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي (إبداع) مسار الابتكارالعلمي، وذلك عن ابتكار “الهاتف الأكثر أماناً”.
والابتكار الذي لاقى دعماً وتشجيعاً بمحتواه عبارة عن شريحة إضافية للجوال مزودة بتركيب يعمل على تصريف الشحنات المتجمعة في الجوال تلقائياً، بهدف الحد من جذب شحنات البرق، وبالتالي يقلّل من حدوث الوفيات في أوقات الصواعق والأمطار.
يذكر أن طالبات الطائف حصدن مراكز متقدمة في الأولمبياد، وتأهلن بابتكاراتهن وبحوثهن للمشاركة في الأولمبياد المقبل على مستوى منطقة مكة المكرمة.
قال مواطن إن مستشفى حكومياً في مكة، أهمل في علاج أصبع ابنه بعدما اصطحبه إلى هناك لعلاجه من جرح في أحد أصابع قدميه مما تسبب في بتر أصبعه، مفيداً بأنه تقدم بشكوى لإدارة المستشفى، والشؤون الصحية، ووزارة الصحة، دون الحصول على نتيجة.
وبدأت القضية عندما اصطحب المواطن طفله “3 سنوات” إلى المستشفى بسبب جرح في أحد أصابع قدميه لمعالجته، وفي المستشفى تم وضع غرز للأصبع، وتضميد الجرح، وعاد إلى منزله.
وفي اليوم التالي بدأ الطفل يشعر بآلام مبرّحة في أصبعه؛ مما دعا والده إلى أن يذهب به على وجه السرعة إلى المستشفى نفسه، حيث أفادوه هناك بضرورة تنويم الطفل، وأجمع خلالها أطباء المستشفى على ضرورة بتر أصبع القدم لإصابتها بالغرغرينا.
وجُنّ جنون الأب، واعتبر البتر دليلاً على أن هناك إهمالاً وقع من المستشفى، فعرض على الفور شكوى على إدارة المستشفى، ولم يتلق استجابة، ومررها إلى الشؤون الصحية ولا استجابة، وبعدها إلى وزارة الصحة، وحولت
أصدرت محكمة دبي الابتدائية حكماً بسجن سعودي لمدة عام واحد, وامرأة أوزبكية لمدة ثلاث سنوات بتهمة ممارسة الجنس مقابل المال.
ودافع السعودي عن براءته أمام المحكمة اليوم، قائلاً إنه غير مذنب ولم يمارس الجنس مع المتهمة إنما قدم المال لها مقابل الحصول على “المساج”.
وذكرت المحكمة للمتهم أن التقارير الطبية أكدت أنهما مارسا الجنس تحت غطاء الحصول على المساج، وعليه حُكم على المتهم بالسجن لمدة عام والمتهمة بالسجن لمدة ثلاثة أعوام والترحيل بعد انقضاء المدة، وسمح لهما باستئناف الحكم خلال 15 يوماً.
وأوضح ملف القضية أن المتهم السعودي تعرف على المتهمة الأوزبكية في ملهى ليلي وهناك اتفق معها على أن تأتي إلى غرفته وسيدفع لها مقابل الجنس.
كما أن المتهمة سبق أن تم ترحيلها من الإمارات بتهمة الإقامة غير القانونية، إلا أنها عادت مجدداً عن طريق أحد المنافذ البرية.
ادعى شاب أنه صحفي، يعمل في صحيفة “سبق” الإلكترونية، حين ضبطته هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع فتاة في سوق “مكة مول” التجاري.
وكان رجال هيئة فرع العزيزية يمارسون عملهم الميداني بالسوق، أثناء فعاليات الكشف عن سرطان الثدي والبرامج التوعوية القائمة بالسوق، وشاهدوا شاباً وفتاة يجلسان على طاولة جانبية، ووضعهما مريب، وبسؤالهما عن صلتهما ببعضهما ادعى الشاب أنه صحفي بـ”سبق”، ويؤدي عمله بأخذ تصريح صحفي من الفتاة عن مدى استفادتها من فعاليات التوعية من سرطان الثدي المقام بالسوق؛ فطلب منه رجال الهيئة إبراز بطاقته الصحفية، ولاسيما أنهم يعرفون الصحفي الذي حاول انتحال هويته، لكنه لم يقدِّم ما يثبت هويته، واتضح أنه يعمل في شبكة إعلامية متخصصة في المناسبات بمنطقة مكة المكرمة.
وتم التحفظ على الشاب والتحقيق معه قبل تحويله لمركز شرطة العزيزية في قضية أخلاقية، صُنّفت على أنها “وضع مشبوه غير شرعي”،
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بإنشاء مدينتين طبيتين تابعتين لوزارة الداخلية، الأولى بالرياض والثانية بمحافظة جدة.
وقال وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف “إن إنشاء هاتين المدينتين الطبيتين يأتي في ظل الرعاية الكريمة التي يوليها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين – حفظهما الله – لأبنائهما رجال الأمن وعموم منسوبي وزارة الداخلية، وحرصهما على توفير الخدمات الطبية المتقدمة لكل فرد من أبناء هذا الوطن الكريم، مما يجعل من قيام هذا المشروع الطبي الكبير وفق طبيعته التخصصية مرجعاً في المجالات الطبية التي يتميز بها، وكذلك المجالات العامة التحويلية، بحيث يمكن استقبال الحالات المحولة لهاتين المدينتين من الجهات الصحية المختلفة ومن شبكة مستشفيات وزارة الداخلية المزمع إنشاؤها في إطار خطة متكاملة من الخدمات الطبية”.
ورفع الأمير محمد الشكر باسمه وباسم رجال الأمن وكافة منسوبي وزارة
أفادت وسائل اعلام محلية وعربية بأن مواطنا سعوديا طلق زوجته بعد أن ركبت مع شخص آخر على الطريق السريع، وذلك بعدما قام زوجها بضربها ضربا مبرحا داخل السيارة، الأمر الذي أجبرها على الترجل والركوب مع شخص غريب للتخلص من ضربات زوجها المؤلمة.
وكانت محكمة الجزاء في محافظة القطيف قد نظرت قبل ايام في قضية اعتداء السعودي على زوجته بالضرب المبرح. وبهذا الخصوص قدم للمحكمة تقرير طبي يثبت تعرض الزوجة للعنف من قبل الزوج على الخط السريع في أبو حدرية بالمنطقة الشرقية.
وأوضح وكيل المرأة أن زوجها كان يقود السيارة بسرعة 120 كيلومتراً في الساعة عندما بدأ في ضربها، ما اضطره لايقاف السيارة من أجل إكمال الضرب. وترجلت الزوجة وطلبت النجدة من المارة الذين احتشدوا في المكان. وتابع الوكيل قائلا ان رجلا غريبا “خيّرها بين التوجه بها للشرطة أو الى منزلها فاختارت المنزل، وبعدها توجهنا بها للشرطة ووثقنا ما حصل لها”.
وأضاف الوكيل أن الزوج طلق زوجته ثلاثا
استخدم أحد الكويتيين أسلوباً شائناً للضغط على صاحبه لإرجاع نقوده التي أخذها منه عبر قيامه بسرقة صور زوجته من هاتفه النقال وراح يهدّدها ويهدّده بأنه إذا لم يرد له نقوده سيقوم بالتشهير بزوجته بنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي ما دفعهما إلى التوجّه نحو المخفر لتقديم شكوى ضده.
وحسب صحيفة “الوطن” الكويتية، فقد بدأت تفاصيل الحادثة قبل أشهر عدة عندما أخذ شخصٌ من صديقه نقوداً لأسباب تجارية ولم يعدها له وعندما استخدم الدائن كل السبل لاسترجاع نقوده ولم يستطع، استخدم أسلوباً لا يمكن وصفه إلا بالشائن وراح يجلس مع صديقه وأوهمه أنه تناسى موضوع الدَّين فطلب منه هاتفه وسرق صور زوجته وهاتفها النقال ثم اتصل بها وطلب منها أن تجبر زوجها على أن يعيد له نقوده أو أنه سيفضحها على مواقع التواصل الاجتماعي وينشر صورها.
وعليه، أخبرت زوجها وتوجها إلى مخفر السالمية، وتم تسجيل قضية في حق السارق وجارٍ استدعاء المذكور للتحقيق معه حول التهم الموجهة
اعد رجل شريط فيديو لابنته وهي تستحم، زاعما انه اراد معاقبتها على تصرفاتها، وفق ما اشار اليه موقع اسيا وان.
واعترف الرجل( 49 عاما) بخدش حياء ابنته، فضلا عن كونه متهم بحيازة 91 فيديو “فاحش” على هاتفه المحمول.
ويوضح الموقع ان هذه الواقعة حدثت بين كانون الثاني/ يناير 2009 واذار/ مارس 2010 في منزل العائلة في جنوب سنغافورة
وفي التفاصيل ان الفتاة( 14 عاما) كانت تستحم حين تنبهت لوجود كاميرا هاتف والدها في وضع تسجيل، وعندما رأت نفسها في الفيديو المصور اصابتها الدهشة.
عندها اخبرت مستشارة المدرسة والتي ابلغت بدورها وزارة الشباب والرياضة، وبعد التنسيق مع الشرطة تم القاء القبض على الوالد الذي سيكون عليه المثول امام المحكمة في الشهر المقبل، اما الفتاة فقد رفضت العودة الى منزلها
