اختتم أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في المنامة أمس اجتماعات الدورة الثالثة والثلاثين لقادة دول المجلس التي عقدت برئاسة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين رئيس الدورة الحالية. ورأس وفد المملكة نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
وقد تلا معالي الأمين العام لمجلس التعاون د. عبداللطيف الزياني البيان الختامي للدورة الثالثة والثلاثين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي عبر فيه عن بالغ تقديره وامتنانه للجهود الكبيرة، الصادقة والمخلصة، التي بذلها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، -حفظه الله ورعاه-، وحكومته الرشيدة، خلال فترة رئاسته للدورة الثانية والثلاثين
تدخلت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في قضية مواطنة صدر ضدها حكما بالسجن لمدة 5 أيام وجلدها 10 جلدات، على خلفية زواجها من وافد عربي بطريقة مخالفة للأنظمة والتعليمات، حيث اعتبر ناظر القضية في مضمون حكمه أن عقد الزواج تم دون إذن رسمي ولم يتم توثيقه من الجهات المختصة وهو ما يعد مخالفًا كون أحد الزوجين أجنبيًا، بحسب صحيفة “اليوم” السعودية.
وتضمن الحكم العقوبة نفسها على المقيم مع إلزامه بدفع نفقة شهرية لأولادها الأربعة، واثبات نسب الطفل الرابع لوالده الوافد مستدلا بأن حمل المذكورة للطفل كان على فراش الزوجية وهو دليل شرعي لإثبات النسب.
وقال المشرف على الجمعية الوطنية بمنطقة مكة المكرمة حسين الشريف إن “الجمعية الوطنية تدخلت بتكليف أحد محاميها نظرا لان الحكم صدر ضد المواطنة وزوجها بحجة إنه لا يوجد أمر سام للموافقة على عودة الزوجة لزوجها بعد طلاقها، فيما في الواقع يوجد أمر سام بالموافقة والامر السامي الاول يعتبر
أقدم رجل غاضب من زوجته السابقة على خطفها وقطع أنفها في إقليم البنجاب شمال شرق باكستان.
ونقلت قناة “جيو” الباكستانية عن المرأة المدعوة ساجدة بيبي، في مستشفى آلايد، أنها كانت تزوجت من فايز رسول قبل أربع سنوات وطلقت منه قبل سنة، حيث كان يعذبها وهو مدمن على المخدرات.
وأشارت المرأة إلى أن زوجها السابق بقي يهددها بعد الطلاق، إلى أن تمكّن من خطفها، فقيّدها وقطع أنفها ولاذ بالفرار.
ولم تسجّل الشرطة أي قضية ضد الرجل.
لجأت مواطنة في العقد الثالث من العمر إلى ضرب زوجها بقسوة ليلة أمس في منزلهما بالطائف، وتم إدخاله غرفة الإنعاش العاجل بمستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي بالطائف ثم إلى قسم التنويم، وذلك بسبب تعاطيه للمسكر.
وتحقق شرطة الطائف مع المواطنة، في حين رفض الزوج أي مساعٍ للصلح، وطالب بإحالة قضيته للتحقيق والادعاء العام، فيما تشير التقارير الطبية إلى أن حالته تستقر تدريجياً.
وكشفت التحقيقات عن أن الزوج كان عائداً للمنزل مخموراً، وبدأ يتصرف تصرفات غير عقلانية؛ ما دفع الزوجة إلى مواجهته بعنف لتأديبه، والحد من إيذائه لها ولأطفالها، وفقا لصحيفة “الجزيرة”.
وأوردت المواطنة في التحقيقات الأولية أنها سددت ضربة قوية بركبتها بين قدمي زوجها وسقط أرضا، ثم انهالت عليه ضرباً وركلاً، وبعدها اتصلت بغرفة العمليات والهلال الأحمر اللذين حملا الزوج الأربعيني إلى المستشفى، فيما أوقفت السيدة بمركز الشرطة رهن التحقيقات.
توفيت أمس الثلاثاء بمستشفى رفحاء المركزي الطفلة غلا الشمري (6) سنوات متأثرة بإصابتها بمرض انفلونزا الخنازير بعد ان تعذر نقلها إلى مستشفيات متقدمة، وكانت الطفلة قد ادخلت المستشفى منتصف شهر محرم الماضي وكانت تعاني من ارتفاع في درجة الحرارة يصاحبه سعال مستمر، وقام الطبيب المختص بإعطائها علاجاً لمدة 4 أيام الا أنه لم يطرأ أي تحسن عليها وبدأت حالتها الصحية بالتدهور السريع ما استدعى ادخالها لقسم العناية المركزة بالمستشفى وابقائها تحت اجهزة التنفس الصناعي حتى توفيت.
وأكد ل”الرياض” مدير مستشفى رفحاء المركزي عياد المعيلي ان الطفلة كانت تعاني من التهاب شديد وربو وأدخلت قسم العناية المركزة وتم عمل تحاليل لإنفلونزا الخنازير، وكانت النتيجة إيجابية، وطلب لها تحويل إلى أكثر من مركز طبي ولم يتم قبولها لعدم وجود سرير عناية، وصعوبة نقلها لعدم استقرار حالتها، وكان هناك تواصل يومي بين الطبيب المعالج مع استشاري بمستشفى
تحقق دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادّعاء العام في مكة المكرمة مع معلم سعودي “26 عاماً” في مدرسة بجنوب مكة اتهمه ولي أمر طالب في المرحلة الابتدائية “9 سنوات” بالاعتداء عليه جنسياً عدة مرات داخل الفصل.
ووقفت فرق الأدلة الجنائية والبصمات والبحث والتحري الجنائي ورجال الشرطة وإدارة المدرسة على موقع الجريمة بالفصل أمس.
وقال ولي الأمر إن المعلم يستبقي ابنه بعد انتهاء الحصة السادسة وينتظر خروج جميع الطلبة ثم يتحرش به جنسياً. وأحيل الطالب للمستشفى للكشف الطبي عليه والتأكد من الاعتداء.
وتمسكت أسرة الطالب الذي يدرس في الصف الرابع بالمطالبة بحقهم الشرعي وإقامة الحكم على المدرس.
وتم على الفور إحضار المعلم المتّهم للتحقيق معه بمركز شرطة الكعكية وإحالته لجهة الاختصاص بهيئة التحقيق والادّعاء العام.
وأوضح الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة المقدم عبد المحسن بن عبدالعزيز الميمان أن مركز شرطة الكعكية
برّأت محكمة دبي مساء اليوم طالباً سعودياً “18 سنة” من قتل رجل أسكتلندي “38 سنة” في أحد شوارع دبي قبل نحو سبعة أشهر مضت.
وأصدرت المحكمة حكمها بعد توفّر الأدلة والشهود، ورأت أن الطالب السعودي غير مذنب، وحملت الرجل الأسكتلندي مسؤولية قتل نفسه، وذلك لفقدانه توازنه بسبب حالة السكر الشديدة التي كان عليها، وبالتالي ارتطامه بالرصيف ليفارق الحياة.
ووجدت المحكمة أن المتهم السعودي دافع عن نفسه بعد أن حاول القتيل الاعتداء عليه بالضرب دون سبب، كما أن المتهم في هذه الحالة قام بدفع المعتدي لإبعاده عنه، وأن الوقوع حدث بسبب حالة السكر الشديدة، وعدم تمكن القتيل من التوازن، وعليه يكون هو المسؤول عن قتل نفسه.
وتشير تفاصيل القضية إلى أن الطالب السعودي كان في طريقه إلى فندقه في 12 يوليو الماضي، وفوجئ برجل أسكتلندي ينزل من سيارة أجرة، ويضربه دون سبب فحاول إبعاده بدفعه، ليقع الأسكتلندي على الرصيف؛ لعدم تمكنه من التوازن بسبب
منعت السلطات الأميركية الداعية السعودي عايض القرني، من دخول الولايات المتحدة حيث كان مقرراً أن يكون متحدثاً رئيسياً في المؤتمر السنوي الحادي عشر للجمعيات الإسلامية الأميركية بمدينة شيكاغو.
واكتفى المنظمون للمؤتمر الإسلامي الذي يستمر جدول أعماله حتى الخامس والعشرين من الشهر الجاري ويتحدث به نخب دينية بتوزيع رسالة نصية تقول ان عايض القرني لن يستطيع التحدث في المؤتمر لهذا العام بسبب منعه من الدخول الى الأراضي الأميركية.
وعلى الرغم من منح سفارة الولايات المتحدة الأميركية في الرياض تأشيرة سفر الى عايض القرني، بيد أنه أُجبر على النزول من متن طائرة الخطوط السعودية المتجهة من العاصمة الرياض الى مطار جون إف كيندي بمدينة نيويورك يوم الاثنين الماضي.
وقالت السلطات الأمنية السعودية العاملة بمطار الملك خالد الدولي للقرني، أن قرار منعه من السفر جاء بعد تلقيها بلاغاً من الحكومة الأميركية أنه ضمن الأشخاص الغير مرحب بهم الدخول
قضت المحكمة العليا في ولاية أيوا الأمريكية، بحقِّ أرباب العمل في فصل الموظفات اللائي يرون أنهن جذابات أكثر مما يجب.
وفي قرار بالإجماع أيّدت المحكمة بعدم خرق طبيب أسنان قانون الحقوق المدنية بالولاية، عندما فصل مساعِدةً رأت زوجته أنها تمثل تهديداً لزواجهما. وكانت المساعدة ميليسا نيلسون تعمل عند طبيب الأسنان جيمس نايت منذ أكثر من عشر سنوات.
وقال نايت في المحاكمة إنه لفت نظر ميليسا أكثر من مرة، إلى أنها ملابسها ضيقة جداً وكاشفة و”مشتتة للانتباه”.
ولكن في 2009 بدأ نايت في تبادل رسائل نصية مع ميليسا. وطبقاً للأقوال فإن معظم تلك الرسائل كانت متصلة بالعمل وليس منها ضرر، ولكن رسائل أخرى كانت إيحائية بشكل أكثر.
وفي أواخر 2009 اكتشفت زوجة نايت تلك الرسائل النصية، وطلبت من زوجها فصل ميليسا “لأنها تمثل تهديداً كبيراً لزواجهما”.
وفي أوائل 2010 قام بفصلها قائلا: إن علاقتهما أصبحت تضرُّ بعائلته.
ورفعت ميليسا دعوى قضائية
ذكرت معلومات صحفية أن مواطنة أوكرانية تعرت في مطار بيروت الدولي إحتجاجاً على قانون الحد من التدخين في الأماكن العامة، الأمر الذي أثار بلبلة.
وقد أوقفت الأوكرانية للتحقيق معها.