قتل شرطي بحريني بانفجار مقذوف حارق، رمى به محتجون على الشرطة، أثناء مواجهات قبل منتصف ليل أول من أمس، حسبما أعلنت وزارة الداخلية البحرينية. وأعلن رئيس الأمن العام اللواء طارق حسن الحسن، عن مقتل الشرطي محمد عاصف، خلال الليل “بعد تعرضه لعمل إرهابي في منطقة السهلة باستخدام مقذوف ناري حارق أطلق عن بُعد أدى لإصابته بإصابة بالغة نقل على إثرها للمستشفى لتلقي العلاج إلا أنه استشهد قبل وصوله متأثرا بإصابته”. وذكر الحسن أن رجال الأمن كانوا يقومون “بواجبهم بتأمين الطرقات وحماية المواطنين والممتلكات العامة والخاصة بالمنطقة المذكورة” عندما “قامت مجموعات من الإرهابيين بالاعتداء عليهم باستخدام القنابل الحارقة المولوتوف والأسياخ الحديدية والحجارة”.
وفي بيان متقضب آخر، أعلنت وزارة الداخلية البحرينية أنه تم تفكيك عبوة صغيرة تزن نحو 2 كلجم على جسر الملك فهد الذي يربط بين البحرين والسعودية.
شهدت منطقة أبوالنمرس بمحافظة الجيزة المصرية، حادثاً مأسوياً، حيث حبس عاطل والده العجوز لمدة ثلاثة أيام دون طعام أو شراب حتى فارق الحياة.
وحسب موقع “بوابة الأهرام” أفادت التحريات بأن المتهم، “ش. م- عاطل” احتجز والده في منزله بمنطقة أبو النمرس لكى يجبر أشقاءه على إحضار المواد المخدرة له.
وأكدت تحريات العقيد خالد عميش مفتش مباحث قطاع غرب الجيزة، أن المتهم منع أشقاءه بالقوة من دخول المنزل لمدة ثلاثة أيام وهددهم بالقتل فى حال إحضار أي طعام أو شراب لوالدهم، وأنه عقب مرور ثلاثة أيام لقى المجني عليه حتفه داخل منزله.
أبلغ أشقاء المتهم الشرطة، وتمكّنت الأجهزة الأمنية بقيادة اللواء طارق الجزار نائب مدير أمن الجيزة، واللواء محمود فاروق مدير المباحث الجنائية، من ضبط المتهم، الذى اعترف في التحقيقات الأولية بتفاصيل الجريمة
اعترفت مواطنة سعودية لمركز شرطة النزلتين بجدة بأنها قتلت ابنها حديثَ الولادة عمداً قبل 30 عاماً، حيث كان عمرها في ذلك الوقت 11 عاماً، ولا تفقه من أمور الأمومة شيئاً, مبينة أن أحد الأشخاص -متوفى منذ سنوات- كان قد حرضها على فعلتها دون أن تذكر الأسباب.
وأوضحت السيدة بحسب “موقع سبق” أن هدفها من اعترافها المتأخر هو رغبتها في التطهر من الذنب -علماً أن زوجها ووالد الطفل متوفى- كاشفة أنها كانت في ذلك الوقت تحمل الجنسية النيجيرية.
وعلى الفور تم إيداعها السجن تمهيداً لإحالتها لجهة الاختصاص.
تقدم احد المواطن ببلاغ الى شرطة محافظة ينبع يفيد فيه عن تعرضه لعملية تهديد وابتزاز مالي من شخص لايعرف عنه أي معلومات سوى رقم جواله .
وأضاف خلال البلاغ: ان الشخص يقوم بتهديده وابتزازه بضرورة ارسال مبالغ مالية له وألا سوف يقوم بنشر صور لعائلته ومقاطع صوتية على مواقع التواصل.
من جهته اوضح الناطق الامني بشرطة منطقة المدنية المنورة العقيد فهد الغنام بحسب «المدينة» ان احد المواطنين تقدم ببلاغ لأحد مراكز الشرطة بمحافظة ينبع يفيد فيه انه تعرض لتهديد من قبل شخص عن طريق رقم جوال ويهدده بضرورة دفع مبالغ مالية له .
وأضاف الغنام ان المتصل اصبح يبتز المواطن ماليا ويهدده بنشر صور ومقاطع صوتية لأهلة في مواقع الاتصال ، وقال انه تم ضبط افادة المواطن وتم اشعار الجهات المعنية ومازال البحث جاريا لضبطه .
أصدرت محكمة جنايات دبي اليوم حكماً بالإعدام بحق والد الطفلتين “وديمة” و “ميرة”، فيما قضت بالسجن المؤبد على شريكته.
ويأتي الحكم بعد أن طالبت النيابة العامة في دبي بإنزال أقصى عقوبة بحق المتهمين، بعد أن قاما بقتل الطفلة “وديمة” وتعذيب شقيقتها “ميرة”، وذلك وفقاً لصحيفة “الاتحاد” الإماراتية.
يشار إلى أن الطفلتين كانتا تعرضتا لأقسى أنواع التعذيب على يد والدهما وشريكته، حيث لقت أحدهما حتفها جراء التعذيب، فيما تكفل حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد بتوفير العلاج والرعاية للأخرى.
تتحفظ الجهات الأمنية بالعاصمة المقدسة على مواطنة في الثلاثينات من عمرها أقدمت على ضرب زوجها بساطور على يده مما أدى إلى كسرها وسقوط ابنهما الذي كان الأب يحمله وإصابته بكسر في الجمجمة ودخوله في غيبوبة.
وبين الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة المقدم عبدالمحسن الميمان أنه جرى التحفظ على الزوجة وإحالتها إلى هيئة التحقيق والادعاء العام “دائرة النفس” التي وجهت بالتحفظ عليها ولا يزال التحقيق جاريا معها.
وكان خلاف نشب بين الزوجة وزوجها مما دفعها إلى أخذ ساطور من المطبخ وضرب الزوج على يده حينما كان يهم بأخذ الطفل الذي لم يتجاوز عمره 5 أشهر مما أدى إلى كسر يد الأب وسقوط الطفل على الأرض ليصاب بكسر بالجمجمة وتم نقل الأب والرضيع إلى مستشفى النور التخصصي للعلاج.
جامعيات ينتظرن في غزة لتسجيل أسمائهن في كشوفات انتخابية (أ ف ب)
طلبت قيادات المنظمات اليهودية الأميركية من الرئيس باراك أوباما، “النظر في الإعلان عن عفو رئاسي” في حق الجاسوس الإسرائيلي جوناثان بولارد، الذي اعتقل عام 1985 بتهمة نقل آلاف الوثائق السرية بالغة الحساسية التي تتعلق بالشرق الأوسط من ملفات أجهزة المخابرات الأميركية إلى الموساد. ويقضي بولارد عقوبة بالحبس مدى الحياة، قضى منها 27 عاما حتى الآن.
وقالت القيادات في رسالتها للبيت الأبيض إن وقع الإفراج عن بولارد قبيل زيارة أوباما التي يمكن أن تبدأ الشهر المقبل لإسرائيل سيكون بالغ الإيجابية على الاستقبال الشعبي له هناك. وكان الرؤساء الأميركيون السابقون كافة رفضوا طلبات مماثلة بما في ذلك الرئيس جورج بوش، الذي كان الإسرائيليون يعتبرونه صديقا مميزا. وحافظت المخابرات الأميركية على رفضها الدائم لكل المحاولات الإسرائيلية، بعد أن أعلنت أن الجاسوس ألحق بها
تعهد الرئيس الأميركي باراك أوباما في خطابه السنوي أمس الثلاثاء بمواصلة الضغط على النظام السوري ومواصلة الدفاع عن حقوق الإنسان في دول منطقة الشرق الأوسط التي سيزورها في مارس المقبل.
وأضاف “سوف نقف إلى جانب المواطنين الذين يطالبون بالحقوق الدولية وسوف ندعم العمليات الانتقالية نحو الديمقوراطية في الشرق الأوسط”.
وسوف يتوجه إلى إسرائيل والأردن والأراضي الفلسطينية في 20 و21 مارس، ولم يقدم أي اقتراح ملموس لمنطقة تشهد فيها سوريا نزاعا منذ عامين أوقع سبعين ألف قتيل حسب الأمم المتحدة.
ولكنه قال: “سوف نواصل ممارسة الضغط على النظام السوري الذي يغتال شعبه وسوف ندعم قادة المعارضة الذين يحترمون حقوق جميع السوريين”. ورفض أوباما منذ اندلاع الحرب تقديم السلام للمعارضة السورية.
وقد استند الرئيس الأميركي إلى رصيد سياسي قوي تجدد مع إعادة انتخابه ليدعو الكونغرس مساء أمس إلى التحرك حول عدد من الملفات الداخلية وفي طليعتها ضبط
شكا عريس يمني من عدم استطاعته الدخول على عروسه، لشكه بأنها رجل.
وقال العريس ان عروسه يبدو انها ذكر وليست أنثى، حيث حاول الدخول عليها لكنه اكتشف انها لا تمتلك ما تمتلكه النساء وان هناك انحناء على شكل قوس وكأنه ذكر، بحسب صحيفة “الراي” الكويتية
وأضاف ان «طبيبة في منطقته في مديرية (بُرع) التابعة لمحافظة الحديدة غرب كشفت على عروسه صباح اليوم الثاني من عرسه فنصحته ان يتم إنزالها إلى مدينة صنعاء، للكشف عليها، وتشخيص الحالة، حيث قد تكون رجلا، المستقيم فيه انحناء للداخل، بينما ليس هناك ظهور للفتحة».
وتفيد تقارير صحافية يمنية ان حال التحويل الجنسي وصلت إلى 25 حالة حسب المصادر الطبية منذ عام 2007، فقد تحولت الشابة سالي إلى محمد بعد 15سنة وإيناس تحولت إلى أحمد بعد 18 سنة قبل فرحتها الكبرى بأسبوعين، وفوجئ الشاب أحمد الشعراني أن زوجته تحولت إلى نبيل بعد زواجهما بعامين، وتحولت أشجان إلى أسامة بعد 14 سنة ورغد إلى محمد والعنود إلى باسل
تومس باسيكووسكي رجل بولندي يبلغ من العمر 32 عاماً، وقد يكون نادراً من بين الرجال، فتومس يؤمن بمبدأ المساواة ووجود التعاون بين الزوج وزوجته في كل شيء والأهم في الأعباء المنزلية.
تومس أثناء اجازته الأسبوعية وفي انشغال زوجته بأمور منزلية أخرى قرر أن يقوم بكي الملابس بدلاً عنها، فأدرا التلفاز على برنامجه المفضل وبدأ بالكي، ولأنه من الصعب على الرجل التركيز في شيئان معاً فإن كل تركيز توماس انصب على التلفاز، وفي أثناء ذلك رن جرس الهاتف و”لفهاوة” تومس أسرع بالتقاط الهاتف كما ظن ووضعه على وجهه ليشعر بنيران تشتعل في نصف وجهه الأيسر .
فبدلاً من سماع صوت الطرف الاخر سمع صوت احتكاك جلد وجهه بالمكواة ولم تفلح أي محاولات لتقليل الألم الذى يشعر به فأضطر الى طلب الاسعاف و ذهب الى المستشفى لتلقى العلاج من آثار الحروق الشديدة التي اصابت وجهه وعينه.