اعلنت شركة بريطانية أنها بصدد طرح خدمة جديدة مع حلول الشهر المقبل في موقع التواصل الإجتماعي “تويتر”، والتي تتيح لأعضائه المجال للتغريد ونشر التعليقات ومتابعة الأشخاص والأخبار بعد الموت.
وقامت وكالة الإعلانات البريطانية Lean Mean Fighting Machine بتطوير خدمة الكترونية باسم ” اسم “Liveson” أو “الحياة مستمرة” ، والتي تستخدم تطبيق يقوم بدراسة سلوك وميول العضو على الموقع لمباشرة التغريدات والمتابعات على نفس نهجه بعد وفاته.
وسيكون بإمكان العضو تحديد شخص ليكون بمثابة الوصي على تفعيل الخدمة الالكترونية على “تويتر” لحساب العضو المتوفي.
ويذكر أنها ليست المرة الأولى التي تغزو فيها مواقع التواصل الإجتماعي عالم الأموات ، حيث كان قد أُعُلن في العام الماضي عن تدشين موقع الكتروني باسم DeadSocial ، والذي يتيح نشر مقاطع فيديو وارسال رسائل باسم الشخص المتوفي على حساباته بمواقع “فيس بوك” و”تويتر” و”لينكد ان”
استدعى أب الشرطة للقبض على ابنه في ليلة زفافه، متهماً إياه بأنه عاق؛ لأنه لم يستشره في أمر زواجه، حيث كان الأب يرغب في اختيار زوجة له بنفسه دون علم أمه المطلقة.
هذا واقتاد رجال الأمن الابن العريس وخرجوا به من قصر الأفراح، بينما كان بانتظار المأذون لعقد قرانه وسط توافد عدد كبير من زملائه وأصدقائه وأقاربه الذين حضروا لتقديم التهنئة له بالزواج وتناول طعام العشاء.
يذكر أن الابن كان يعيش مع أمه المطلقة بعد أن طردها والده من المنزل، حيث استطاع أن يواصل دراسته إلى أن حصل على شهادة عليا ووظيفة، وكان ينفق على أمه التي اختارت له العروس
ضبط رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمكة المكرّمة خادمةٍ إندونيسيةٍ (28 عاماً) هاربة من منزل كفيلها، وتعرض نفسها على مقيميْن من جنسية عربية لممارسة الجنس معها مقابل ألف ريال لليلة الواحدة.
وتشير المعطيات التي حصلت عليها “سبق” إلى أنه حينما كانت دورية هيئة فرع المنصور تقوم بعملها الميداني في أسواق المنصور الشعبية، رصدت الخادمة وهي تصاحب مقيميْن من جنسية عربية يعملان في الدهان والتلييس، وتركب معهما في سيارتهما، فتم إيقافهم وطلب إثبات صلتهما بالمرأة، واتضح أن الخادمة تقوم بعرض نفسها لممارسة الرذيلة مقابل ألف ريال لليلة، وتستهدف العمالة والشباب من خلال الوقوف بالشوارع ومحاولة إغوائهم والاستعراض أمامهم حتى تتفق معهم لقاء ليلة كاملة أو بالساعة.
وعلى الفور تمّ إعداد محضر ضبط بالقضية، وتسليم الجميع لمركز شرطة المنصور الذي حقّق معهم وأحالهم إلى دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادّعاء العام بحكم الاختصاص
تمكنت الشرطة المحلية بمقاطعة “لاركانه” بإقليم السند الباكستاني من اعتقال شخصين ينتميان إلى عصابة تنفذ جرائم بشعة تتمثل في سرقة شعر رأس النساء بعد استخراج جثثهن من المقابر بغرض بيعه.
وجرى اعتقال أفراد العصابة إثر مكالمة هاتفية تلقتها الشرطة المحلية، والتي قامت بدورها باقتحام منزل يقع على شارع “كلهو” بمنطقة “لاركانه” وقامت باعتقال شخصين يدعيان مقبول أحمد وأحمد سجاد، وأوضحت التحقيقات المبدئية التي أجرتها الشرطة معهما بأنهما يقومان بالعمل الشنيع منذ أشهر في مختلف المقابر في منطقة “لاركانه”، ويراقبان الجثث الحديثة الدفن ليقوموا باستخراجها ليلاً والحصول على شعرها ومن ثم إعادة دفنها.
وأقر المتهمان أنهما كانا يبيعان الشعر إلى تاجر في منطقة “ملتان” مقابل 6 آلاف روبية للكيلوجرام الواحد (تعادل نحو 60 دولارا أمريكيا) والذي كان يقوم بدوره بتصدير الشعر إلى جهة خارج باكستان. من جانبها أصدرت إحدى
م يكن «الفالنتاين» مناسبة سعيدة على كويتي بعدما ضبطته شريكة حياته برفقة صديقته يتناولان طعام العشاء في احد المطاعم الكائنة في السالمية فأشبعتهما ضربا وشتما على مرأى من الزبائن.
وتلقت عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغا عن مشاجرة بين رجل وامرأتين داخل مطعم، فهرع الى المكان رجال امن مخفر السالمية وتمكنوا من السيطرة على «الهوشة» وتبين ان اطرافها رجل وزوجته التي ضبطته مع صديقته، واقتادوهم الى التحقيق.
الزوجة وخلال استجوابها افاد مصدر امني كويتي وفقا لصحيفة الراي الكويتية ، بأنها شعرت بنية الخيانة لدى زوجها الذي انتهز فرصة «عيد الحب» وارتدى اجمل الثياب وتطيب بطريقة غير معتادة منه ثم وضع في معصمه ساعة حمراء ولدى خروجه اخذت تراقبه حتى وصل الى احد المطاعم حيث كانت تنتظره فتاة مزيونة قدم لها هدية «الفالنتاين» حتى افسدت (الزوجة) خلوتهما وسددت لهما اللكمات والشتائم.
واوضح المصدر الأمني «سجلت قضية اعتداء بالضرب احيلت على جهة
أنقذت العناية الإلهية ثم رجال الهيئة والدوريات الأمنية طالبة ثانوية (17 عاماً) من اغتصاب جماعي على يد 4 شبانٍ، عقب خروجها من المدرسة بعد أداء الاختبار يوم الأحد 13 يناير/كانون الثاني بحي الطنطباوي بمكة المكرمة.
وتفيد المعلومات التي حصلت عليها صحيفة “سبق” السعودية، أن الطالبة كانت على علاقة بشابٍّ خطط مع زملائه لاغتصابها بشكل جماعي.
وبعد انتهاء فترة اختبارها، حضر الشاب بسيارة “فورد” وطلب منها الصعود معه لأخذ جولة، وكان زملاؤه يستقلون سيارة أخرى للمراقبة، حيث دخل بها إلى شارع مغلق بحي الطنطباوي، وقام باغتصابها بشكل جزئي، وظل أصدقاؤه ينتظرون دورهم، لكن شاهدهم أحد سكان الحي فأبلغ رجال الهيئة(الامر بالمعروف والنهي عن المنكر) والدوريات الأمنية.
وحضرت للموقع دورية للهيئة فرع الحفائر، فقام الشاب وزملاؤه بصدمها والاعتداء بالضرب على أعضائها، وتمكنوا من الهرب تاركين السيارة والفتاة داخلها.
وجرى نقل أعضاء الهيئة المصابين
قضت محكمة جدة الكبرى غرب السعودية بسجن مواطن ستة أشهر جراء تورطه بقضية اغتصاب تعرضت لها زوجته في دولة أجنبية قبل 14 عاماً.
وكانت الزوجة قد أقامت دعوى قبل عامين أمام المحكمة أشارت خلالها إلى وجود شبهة تورط لزوجها في تعرضها للاغتصاب من رجل أجبني من دولة عربية دخل عليها واغتصبها بالإكراه في شقتهما، مؤكدة تسهيل الزوج الذي كان مبتعثا للدراسة حينها مهمة الرجل الأجنبي – الذي كان يسكن في الشقة المجاورة لهما – في الدخول عليها.
ونقلت صحيفة الجزيرة اولاين اليوم الاثنين عن المصدر قوله ان” المرأة حين أقامت الدعوى آثرت الصمت لأكثر من 12 عاما على هذه القضية إلا أنها أعادت فتحها مجددا بعد قيام زوجها بالزواج من أخرى.
وقد التمست المواطنة اعتراضا على الحكم مطالبة بتغليظ العقوبة عليه، إلا أن الحكم تم تمييزه بمعاقبة الزوج بستة أشهر فقط بالشبهة ورأت المحكمة عدم تغليظ العقوبة بدعوى أن لهما عددا من الأبناء من الذكور والإناث.
الجدير
قام مدرس مصري بذبح زوجته بسكين المطبخ أمام أولاده عقب عودتها من منزل أسرتها بعد أن وصلت الخلافات الزوجية بينهما إلى طريق مسدود، وكثرة “غضبها” وتركها للأسرة والذهاب إلى بيت “أهلها” في منوف.
كان مدير أمن المنوفية قد تلقى إخطارًا من مأمور مركز منوف يفيد بورود بلاغ من مستشفى منوف بوصول سحر إمام جابر (32 سنة ـ ربة منزل) جثة هامدة ومذبوحة بطعنات غائرة في الرقبة ووجود شبهة جنائية في الحادث.
بالانتقال الفوري والفحص توصلت التحريات إلي قيام زوج المجني عليها ويدعى محمد توفيق شرف الدين (42 سنة ـ مدرس) بذبحها بسكين المطبخ أمام أولاده بسبب كثرة المشاكل الأسرية بينهما وتركها المنزل والذهاب إلى بيت أهلها.
ويوم الحادث وعقب عودتها إلي منزل الزوجية عاتبها زوجها على كثرة ذهابها إلى منزل أهلها “غاضبة” وعقب مشادة كلامية تطورت لمشاجرة، قام على إثرها الزوج بإحضار سكين المطبخ وسدد لها عدة طعنات بالرقبة أمام أولاده ليصاب بحالة
اعتقلت الشرطة الأسترالية رجلاً يدعى، خضر ذهب، لقتله والده وقطع رأسه عندما حاول الأخير فض شجار بينه وبين والدته.
وأوقف ذهب بعدما هاجم والده توفيق ذهب (69 عاما) فضربه وقطع رأسه بمنزله في بانكستاون.
وحاول الوالد (69 عاما) التدخل إثر شجار بين زوجته وابنه (42 عاما)، بمنزله في بانكستاون وإذ بالأخير يهاجمه فيضربه بقطع قرميد ثم استخدم سكيناً لقطع رأسه.
ووجهت إلى ذهب تهمة القتل والاعتداء والتهجم على الشرطة.
وقد رأت الوالدة زوجها يقتل على يد ابنها من دون أن تتمكن من القيام بأي شي، فيما ذكرت الشرطة أنه كان يوجد في البيت، عند وقوع الحادثة، عدد من الأقارب بينهم 7 أولاد.
وقال أحد الأقارب إن ذهب، يعاني من اضطراب عقلي، وقد مثل أمام محكمة قضت بسجنه ورفضت إطلاقه بموجب غرامة فيما حدد موعد لمحاكمته في 10 أبريل المقبل.
حادثة غريبة وقعت في مدينة المحمل الجمعة بالجزائر، حيث تم تغسيل وتكفين امرأة عجوز في العقد السابع من عمرها، وبدأ السير بها إلى مثواها الأخير، إلا أنها لحظة وضعها في القبر فتحت عينيها، ثم عاد إليها التنفس.
ونقلت صحيفة “الشروق” الجزائرية عمّا رواه سكان البلدية: أن أحد أحياء المنطقة كان قد عرف وفاة عجوزٍ يشهد لها الجميع بطيب خلقها، وأنه تمّ تغسيلها وتكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة, ليتم نقلها إلى مقبرة المدينة لدفنها، وحين تم وضعها في القبر وشرع أحد المشيعين بإجراءات الكشف عن وجهها فوجئ بفتح الميتة عينيها والنظر إليه، قبل شروعها في التنفس، الأمر الذي دفعه لإعلام الناس أن العجوز ما زالت على قيد الحياة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الموقف جعل أغلب المشيعين يفرون، في حين بقي البعض في المقبرة، حتى تم إخراجها، والعودة بها إلى المنزل، وهي اللحظة التي تحوّل فيها المأتم إلى فرح.