سبب انفجار بالون في وجه طفل عمره سنتان كان يلعب به في وفاته مختنقاً بحي النسيم في الرياض.
وقالت صحيفة “سبق” إن الأسرة سارعت بنقل الطفل إلى مستوصف طبي بحي النسيم بالرياض لإنقاذه إلا أنه فارق الحياة قبل وصوله المستوصف.
وأضافت الصحيفة نقلاً عن الطبيبة التي أشرفت على حالة الطفل أن البالونة سدت مجري التنفس عند الطفل، لافتة إلى خطورة لعب الأطفال الذين لم يكملوا ثلاث سنوات بالبالونات لأنها خطيرة جداً، وتسبب انغلاقاً في مجرى التنفس.
قضت المحكمة الجزئية في القطيف بسجن سعودي 6 أشهر وجلده 80 جلدة وتغريمه 20 ألف ريال، بعد قيامه بنشر صور طليقته وابنتها عبر “واتس أب”.
وقضت كذلك بسجن متهم آخر 4 أشهر وجلده 80 جلدة وتغريمه 10 آلاف ريال لمساعدته المتهم الأول على نشر الصور.
وكانت سيدة تقدمت ببلاغ للجهات الأمنية، اتهمت فيه طليقها بنشر صورها وصور ابنتها انتقاماً منها لخلافات وقعت بينهما، بحسب الحياة. وقدمت السيدة عدداً من الأدلة للمحكمة شملت تسجيلاً صوتياً لمكالمات ورسائل تهديد تلقتها من جوال المتهم، إضافة إلى تأكيدها بأن طليقها وحده هو من يملك صورها المنشورة.
عثر أبٌ فرنسي على أبنائه الثلاثة مذبوحين في منزل الأسرة، مما جعل الشرطة تقوم باعتقال الأم التي لم تجدها في البداية.
ووقع الحادث في مدينة دامار، شمال غرب باريس، ولم يتم الكشف عنه إلا حين عاد الأب للمنزل بعد انتهاء ساعات عمله في نحو الساعة 06:00 ت ج.
وعثرت فرق الإنقاذ التي استدعاها الأب أولاً على جثماني اثنين من الأبناء “10 و16 عاماً”، بينما وجدوا الابنة الكبرى “18 عاماً” وهي تحتضر في الطابق الأول.
واعتقلت الأم “45 عاماً” التي كانت في مكان مجهول أثناء الصباح، حيث تم تحديد موقعها عبر هاتفها الجوال في شقة بباريس.
وذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة “لو باريزيان” أن التحقيقات الأولية تفيد بأن الوالدين كانا “على خلافات زوجية”.
وتقوم الشرطة القضائية في فارساي بالتحقيق في الحادث.
فارق أميركي الحياة وهو في طريقه لدفن زوجته، وقرر أبناؤهما على الفور دفن والدهم إلى جانب والدتهم.
وارتدى نورمان هندريكسون (94 عاماً)، يوم السبت الماضي، ملابس جنائزية، وغادر منزله في كمبردج في نيويورك متوجهاً إلى دفن زوجته غوين التي توفيت في وقت سابق عن 98 عاماً.
ولكن لدى وصول السيارة إلى موقع الدفن، كان نورمان يحتضر قبل أن يفارق الحياة في دار الدفن حيث وصل الناس لوداع زوجته.
وقالت مديرة الدار إليزابيث نيكول روس، في مقابلة تلفزيونية إن مريلي، الإبنة الكبرى للثنائي سألتها إذا كان ممكناً دفن والديها إلى جانب بعضهما البعض في الحجرة ذاتها، فوافقت وتم تحضير جثمان الوالد ووضع في تابوت.
وقامت الإبنة بتعليق ورقة في الباب الرئيسي لقاعة المراسم كتبت عليها “مفاجأة! إنه دفن مزدوج”.
وكان نورمان وغوين تزوجا قبل 66 عاماً بعد قصة حب وتعهدا بألاّ يفارقا بعضهما البعض.
وقالت بناتهما إن نورمان كان حزيناً جداً بعد وفاة زوجته، وسمعنه أكثر
يعاني طفل بريطاني في السادسة من العمر من أعراض مرضية نادرة جعلته يأكل جدران غرفة نومه وستائر نوافذها وخزائنها. وقالت صحيفة “ديلي ميل” أن، زاك ظاهر، يعاني من مرض (بيكا) الذي يجعله ينخر أشياء مثل الحجارة والورق، وقام نتيجة هذه الأعراض بأكل ألواح الجص في جدران غرفته والكثير من محتوياتها. وأضافت أن زاك حصل على غرفة نوم جديدة مقاومة للمضغ بلغت تكاليفها 36 ألف جنيه إسترليني كهدية لمناسبة عيد ميلاده السادس.
وقالت راشيل هورن، والدة الطفل البالغة من العمر 32 عاماً، للصحيفة “لا يوجد حد لما يتناوله زاك كطعام، ولا نعرف بدقة ما يستهويه من الأشياء المحيطة به ولا يوجد شيء يمكننا القيام به لمنعه من مضغ أي شيء وكل شيء”. وقالت “إن وضع زاك مقلق لأنه قادر على وضع أي شيء في فمه” و وأنها أُصيبت “بالفزع حين بدأ يأكل الخشب بسبب خشيتها من أن يبتلع قطعة كبيرة تسبب له الاختناق، لكنه لن يكون قادراً الآن على نخر محتويات غرفته الجديدة
كشف جاستن جدليكا المشهور بشبه الكبيرة مع الدمية “كين” عن المبالغ المالية التي صرفها على عمليات التجميل للوصول إلى هذا الشبه.
جاستن بيّن أنه أنفق 70 ألف جنيه إسترليني أي ما يعادل 415 آلف شكيل على مئة عملية تجميل، موضحاً عزمه على عدم التوقف عن إجراء مثل هذه العمليات.
جاستن الذي كان ضيف برنامج This Morning نفى أن يكون مدمناً على عمليات التجميل، واصفاً ما يقوم به بأنه نابع من روح الفنان المتأصلة لديه بتجميل شكله وتغييره كما يريد.
ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن جاستن قوله “لن أتوقف عن الخضوع لمزيد من عمليات التجميل، فمن يستطيع أن يطلب من فنان مثل بيكاسو ألا يرسم! لقد اخترت أن أكون مبدعاً عن طريق الجراحات التجميلية”.
وتنوعت العمليات التي خضع لها جاستن بين الجراحات الكبيرة والعمليات الأخرى مثل الحشوات وتغيير شكل الأنف وعظمة الحاجب والخدود والشفاه والرقبة وشكل الذراعين وعضلات الجسم بحقنها بالسيليكون.
وعن
قامت أسرة شاب سعودي، اثر اختلاط أشلائه بأجزاء سيارته في أعقاب حادث مروري مروع، بدفن أجزاء من السيارة بالقرب من قبره بمقبرة محافظة شرورة بالمملكة العربية السعودية، وفقا لصحيفة “عكاظ” السعودية.
وقالت الصحيفة إن صاحب السيارة قد توفي قبل أسبوع نتيجة حادث مروري شنيع اصطدم خلاله بشاحنة على بعد 40 كيلومتراً من مدينة شرورة وهو متجه نحو شرورة، حيث اختلطت أشلاؤه بأجزاء السيارة.
يذكر أن هذا التصرف تسبب باستياء بعض طلاب العلم بمحافظة شرورة، حيث اعتبره الشيخ طالب الهمامي فعلاً غير سديد ولا يجوز، مؤكدا أنه كان الأجدر بأهل الميت السؤال بخصوص هذا الفعل من الناحية الشرعية.
أصدرت محكمة سودانية حكماً بإعدام 7 أشخاص، والسجن 10 سنوات لستة آخرين، لإدانتهم باغتصاب طفلة في أم درمان جنوب البلاد.
وذكرت صحيفة “سودان تريبيون” على موقعها الإلكتروني أن محكمة الطفل في أم درمان برئاسة القاضي أحمد محمد بحر، أصدرت أحكاماً متفاوتة على 13 متهماً أُدينوا باغتصاب طفلة بعد تخديرها.
وحكمت المحكمة بالإعدام شنقاً على 7 من المتهمين الـ13، وبالسجن 10 سنوات لـ6 منهم، في الإصلاحية لعدم تجاوزهم السن القانونية.
وذكرت لائحة الاتهام بأن المتهمين الـ13 تناوبوا على اغتصاب طفلة تبلغ من العمر 14 عام بمنزل مهجور بمنطقة الفتح في أم درمان وألقوا بها في العراء وعثر عليها وهي في حالة إغماء كامل.
وقال القاضي بعد 11 جلسة عقدها للنظر في القضية، إن تشديد العقوبة حتّمته بشاعة الجريمة، والسعي للحد من ظاهرة اغتصاب الأطفال.
وحضر إلى قاعة المحكمة أمس المئات من أفراد أسرة الطفلة، وأهل المنطقة وأسرة المتهمين، كما شهدت المحكمة عقب تلاوة
لقيت ربة منزل في مصر مصرعها خنقاً على يد زوجها، بمنطقة الساحل، لرفضها ارتداء النقاب، وكشف التقرير النهائى للطب الشرعى الخاص بالمحضر رقم 8044 / 2012 إدارى، قسم الساحل، بشأن وفاة المجنى عليها ندى شكرى سيد جادالله (27 سنة)، والذى تسلمته نيابة الساحل أمس الأول، أن سبب الوفاة هو أسفكسيا الضغط وتبين وجود كسر بالرقبة.
وأمر محمد الزواوى وكيل النيابة وبإشراف خالد الإتربى، رئيس نيابة الساحل، باستعجال أمر الضبط والإحضار الخاص بزوج الضحية شريف أحمد محمد إبراهيم (35 سنة)، صاحب مصنع للحديد والصلب، لاتهامه بقتل زوجته عمداً، بناءً على اتهام أسرة الضحية له بجانب تحريات المباحث وشهادة الشهود.
وكشفت تحريات رئيس مباحث قسم شرطة الساحل أن الزوج، المقيم 12 شارع بهجت شرارة بمنطقة الساحل، وراء ارتكاب واقعة مقتل زوجته بمسكنهم وذلك لوجود خلافات زوجية وأنه مشهود عنه الاندفاع والتهور فى كل تصرفاته، وكان دائم التعدى عليها بالضرب فى الفترة الأخيرة،
فقد حكم يبلغ من العمر 17 عاما ذراعه خلال مباراة لكرة القدم في بطولة محلية بإقليم فالنسيا الإسباني، بعد طرده لأحد اللاعبين.
ولم يجد المطرود وسيلة للتعبير عن غضبه سوى توجيه لطمة قوية للحكم سقط على إثرها على الأرض، قبل أن ينهال عليه بالركلات.
وبعد ساعات، تم اعتقال اللاعب وإيقافه مؤقتا عن العمل بتهمة الاعتداء على الحكم، الذي أودع المستشفى، حيث تم بتر ذراعه، وفقاً لفيلجول.
وتم اعتقال المعتدي، وهو لاعب 27 عاما بفريق ميسلاتا ويعمل ضابطا في الشرطة الإسبانية، بعد اعتدائه على حكم اضطر الأطباء لاستئصال طحاله، وبتر ذراعه، بحسب ما ذكره اتحاد الكرة في إقليم بلنسية الإسباني.
وتم طرد اللاعب من فريقه، فيما لا يزال الضحية يرقد في المستشفى.
وبحسب ما ذكره اتحاد بلنسية لكرة القدم، وقعت الأحداث خلال مباراة في دوري الدرجة الثانية الإقليمي، كانت تقام ببلدة بورخاسوت في الإقليم بين فريقي سيلوس وميسالتا.