أصر مواطن سعودي على إتمام زواج ابنه على الرغم من تلقيه نبأ وفاة والده صباح يوم الزفاف، ليقوم بدفن والده عصرا ويتم مراسيم زواج نجله مساء.
وقال المواطن السعودي أنور السعيد إنه بينما كان يستعد لاستقبال المهنئين في يوم زفاف ابنه ضياء، إذ باغته نبأ وفاة والده عبدالله السعيد بأحد المستشفيات، موضحاً أنه أصر على إتمام العرس عملاً بمقولة “الحي أبقى من الميت“.
وأضاف وفقاً لصحيفة “الحياة” أن تصرفه لاقى اعتراضاً من قبل بعض الأقارب الذين طالبوه بتأجيل الزواج إلى موعد آخر ما أدخله في دوامة نفسية قبل أن يرد عليهم بأن ما قام به لا يخالف الشرع ولا حتى الأعراف الاجتماعية، مبيناً أن هذا الزواج تأجل 3 مرات في أوقات سابقة.
ولفت إلى أن مراسيم الزواج اقتصرت على إيصال الزوج في صالة الأفراح إلى زوجته التي لم تكن تعرف نبأ الوفاة إلا أن أفراد الأسرة أخبروها قبل موعد الزواج بوقت قصير، وهو ما دفعها إلى البكاء والدخول في حالة هستيرية، قبل أن
وسط تخوفات بين المؤسسات الدينية وقوى الاسلام السياسي في مصر، كشف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين عن مخاوفه من الآراء التي سيتم طرحها في وثيقة «العنف ضد المرأة» في الجلسة (57) للجنة المرأة بالأمم المتحدة منتصف الشهر الجاري، مطالبا الدول الأعضاء في الأمم المتحدة باحترام التنوع الديني والقيم الاسلامية في الاتفاقيات الدولية الخاصة بالمرأة والطفل وغيرها ورفض العنف ضد المرأة.
وقالت قيادات أزهرية، طلبت عدم ذكر اسمها، لـ «الراي»، ان هذه الوثيقة مخالفة في بنود كثيرة لقواعد اسلامية ودينية، وتتعارض مع قيم وأخلاق المجتمعات الاسلامية والعربية.
وطالب الاتحاد الدول الاسلامية برفضها، والتأكيد على ذلك أمام المؤسسات الأممية.
ومن جهته، دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الدول الاسلامية الى اتخاذ موقف موحد حول هذه الوثائق لمواجهة المؤتمرات الأممية التي تهدف في بعض الأحيان الى ما يؤدي الى تفكيك الأسرة، والاضرار بها، مثل اتفاقية
تسببت صور نشرتها صحيفة نيويورك بوست في بث الفزع بين سكان حي برونكس بمدينة نيويورك الأمريكية، وكانت الصور تعود لجريمة ارتكبها مراهق من أبناء الحي الأسبوع الماضي، حيث قام بقتل أمه وتقطيع جثتها إلى أشلاء تم توزيعها في مناطق متفرقة في الحي.
وكشفت الصور التي نشرتها الصحيفة في عددها الصادر اليوم عن فظاعة الجريمة التي ارتكبها باشيد ماكلاين (23 عاماً) بحق أمه تانيا بيرد (45 عاماً)، وكان مسرب الصور قد ذكر بأن الصور تم أخذها من ذاكرة هاتف المجرم بعد القبض عليه.
وتظهر الصور، التي قال عنها مسربها بأنها حرمته من النوم لعدة أيام، ماكلاين ممسكاً برأس أمه أمام مرآة الحمام بعد أن انتهى من قطعه بمنشار آلي استخدمه أيضاً في تقطيع أطراف الجثة وتوزيعها داخل أكياس بلاستيكية تم حشوها داخل حقائب سفر كبيرة.
وحسب الجزيرة أونلاين التي نقلت الخبر أكد محامي الدفاع لماكلاين بأن موكله يعاني من اضطراب نفسي شديد وكان قد توقف عن تناول أدويته قبل فترة من
قام عاطل بقتل صديقة؛ بسبب فتاة بميدان الإسكندرية بمدينة طنطا، باستخدام فرد خرطوش.
حيث تلقى اللواء حاتم عثمان، مدير أمن الغربية إخطارًا من العقيد أسعد الذكير رئيس مباحث المديرية.
يفيد بوصول حمدي العربي27 سنة عاطل، ومقيم دائرة قسم أول طنطا إلى المستشفى الجامعي مصابًا بطلق نارى بالصدر والكتف، ووفاته، فعلى الفور امر بسرعة تشكيل فريق بحث بقيادة العقيد خالد عبد الحميد وكيل إدارة البحث الجنائى، والمقدم وليد الجندي مفتش المنطقة المركزية، حيث أكدت التحريات أن الجاني هو أحمد بربش عاطل 29 سنة، مقيم بدائرة القسم، بسبب التنافس على فتاة، وجاري القبض عليه، وتحرر محضر بالواقعة.
كما قام أهالى المجنى عليه، بقطع طريق شارع النحاس من ناحية ميدان الإسكندرية، وأشعلوا النيران به، ومنعوا مرور المارة.
قبضت شرطة نابلس اليوم، على شخص، حاول ابتزاز فتاة عبر مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” بحسب القدس.
وذكرت الشرطة في بيان انها تلقت شكوى من مواطنة حول تعرضها للتهديد، والابتزاز من قبل شاب، تعرفت عليه من خلال “فيسبوك”، بعد ان اقنعها انه يرغب بالزواج منها، و يريد صور لها، حيث ارسلت الفتاة صورا لها للشاب، الذي بدأ يهددها ويبتزها بتلك الصور .
واوضحت ان شرطة المباحث العامة، باشرت اجراءاتها والقت القبض على المشتبه به واحالته الى النيابة العامة لاتخاذ الاجراءات القانونية بحقه.
لقي مواطن يقيم بقرية الضبعية بمحافظة الأقصر بصعيد مصر حتفه على أيدي أربعة أفراد قاموا بقتله في الطريق العام أمام عشرات المارة، أخذا بثأر ارتكبته عائلة القتيل قبل أربعة عقود مضت.
وكان اللواء خالد ممدوح مدير أمن الأقصر قد تلقى بلاغا بقيام 4 أشخاص بقتل “ع. ف. ع” (مزارع – 60 سنة) والمنتمي لقرية الضبعية التي وترتبط عائلته بخصومة ثأرية مع عائلة أخرى من أبناء عمومتهم بالقرية
القى رجل أعمال بمنطقة القاهرة الجديدة بنفسه من الطابق الثالث من داخل فيلا يمتلكها أحد أصدقائه، وذلك بدافع الانتحار بسبب حالة نفسية سيئة مر بها بعدما طلق زوجته ثلاث مرات.
وبدأ وائل الدرديري، رئيس نيابة القاهرة الجديدة التحقيقات التى باشرها أحمد عمر وكيل أول نيابة القاهرة الجديدة، وكشف بأن المجني علية طلب من صديقه الزواج من زوجته المطلقة، حتى يتمكن من إعادتها مرة أخرى إلى عصمته.
وبالفعل قرر الصديق بالزواج من “المطلقة” ولكنه رفض تنفيذ وعدة بتطليقها، وكذلك رفضت الزوجة الطلاق من صديق المنتحر، مؤكدًا انه سيظل فى عصمتها لانه يُحبها وهي إيضًا تُحبه.
والمُنتحر يُدعى “سيد. ع”، 35 عامًا، اصيب بحالة نفسية سيئة وذلك بعدما تناول المخدرات الكثيرة، وألقى بنفسه من الطابق الثالث من منزل صديقة، وسقط على سيخ حديد اخترق رأسة فلقى مصرعه.
انهال عاطل بسلاحه الأبيض، على سائق بمنطقة المرج، شمال القاهرة، حتى أودى بحياته، بعدما أصيب بحالة هسترية وانتابه هياج شديد، وذلك بسبب مشاجرة بينهما رفض فيها السائق توصيل الأول.
وكشفت التحقيقات أن محمد علي 31 عاماً، عاطل، والذي قد سبق اتهامه في قضيتين “سرقة بالإكراه” سابقتين، مصاب بجروح سطحية بالوجه، وبين إسلام مصطفى 30 عاماً، سائق، مصاب بجرح نافذ بالصدر وتوفي أثناء إسعافه بالمستشفى.
وأثبتت التحريات أن سبب الخلاف بينهما رفض الثاني توصيل الأول بالسيارة التي يعمل عليها، فقام على إثرها الأول بالتعدي عليه بسلاح أبيض، محدثاً إصابته التي أودت بحياته.
وأثناء تدخل عريف الشرطة تامر عبد الحميد العربي، من قوة مباحث القسم لضبط الأول، تعدى الجاني عليه بالضرب، محدثاً إصابته بجرح قطعي بالكتف الأيسر، وتمكن بمساعدة الأهالي من السيطرة عليه وضبطه وبحوزته السلاح المستخدم
كشف العقيد الدكتور محمد المر مدير الإدارة العامة لحقوق الإنسان في شرطة دبي أن الإدارة تمكنت من جمع شمل أم مع ابنها بعد أكثر من 17 عاماً على فراقهما في قصة أشبه بالأفلام السينمائية.
ولفت العقيد المر إلى ان تفاصيل الواقعة بدأت بقدوم امرأة أوزباكستانية إلى الإدارة تحمل صورة رضيع وأكدت انه ابنها وهو الآن يدرس في إحدى الجامعات في دبي، طالبة مساعدتها في العثور على ابنها، مشيرا الى ان القصة بدأت عام 1993 عندما تزوجت من رجل أعمال هندي الجنسية وكانت وقتها تبلغ من العمر 17 عاماً وغادر بها إلى مقر عمله في كينيا.
وقال العقيد المر انه خلال عام الزواج الأول انجبت طفلها وبعد 7 أشهر قامت بإضافة ابنها إلى جواز سفرها في السفارة وفق الإجراءات المتبعة الا ان الزوج غضب منها وطلب منها لاحقاً الاستعداد للمغادرة بغرض تجديد تأشيرة إقامتها في كينيا وتوجها سوياً إلى المطار وهناك ادعى أنه نسي جواز سفره وطلب منها انتظاره قليلًا حتى يحضره واختفى
أقدم شاب مجري على خياطة فم زوجته، في واقعة فريدة من نوعها.
وقالت شرطة العاصمة المجرية، بودابست إن المجني عليها (45 عاما)، تعاني من إصابات تمثل خطورة على حياتها.
وألقت الشرطة القبض على الزوج (27 عاما) بتهمة الشروع في قتل زوجته، فيما لا يزال الغموض يحيط بدوافع هذه الجريمة التي وقعت في منزل الزوجية.
يشار إلى أن الزوج، هو من أبلغ الشرطة والإسعاف بالواقعة