اعتقلت الشرطة البريطانية أمس، رجلاً في الثامنة والعشرين من العمر لقيامه بتعذيب كلبه حتى الموت، بعد ضربه بشكل مبرح وربطه إلى شجرة وإضرام النار فيه.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن جثة الكلب عُثر عليها في منطقة حراجية بمدينة شيفيلد الأحد الماضي.
وأضافت أن الشرطة والجمعية الملكية الخيرية لحماية الحيوان أكدتا بأن الكلب الضحية عانى من الألم قبل موته، وناشدتا الحصول على معلومات.
وأشارت (بي بي سي) إلى أن الشرطة اعتقلت رجلاً بشبهة التسبب في معاناة غير ضرورية لحيوان، لم تكشف عن هويته لأسباب قانونية.
ونسبت إلى متحدث باسم الشرطة قوله “إن الرجل أُخلي سبيله بكفالة حتى اكتمال التحقيقات في الحادث”.
تقول احدى الفتيات التي تعرضت للاعتداء الجنسي “كنت أتمنى لو ان في أحشائي أسنانا حادة لتقضم عضو الرجل الذي اعتدى علي” تلك العبارة أيقظت فضول الناشطة سونتا ايلرز العضو في جمعية حماية المرأة من الاعتداءات الجنسية في جنوب افريقيا للبحث عن أداة تحمي المرأة وتصيب المعتدي بالم مبرح تشله.
وتمكنت ايلرز بعد سنوات طويلة من تطوير واقي هذه المرة للنساء وليس للرجال أطلقت عليه اسم” راب – اكس” يشبه الواقي الذكري لكن يحتوي بالفعل على أسنان تلعب الدور الاساسي في حماية المرأة. ومن اجل الترويج له أطلقت سونتا ايلرز حملتها في ألمانيا حيث حظيت مبيعاته رواجا ملحوظا واللافت ان أول البلدان التي سجلت مبيعات عالية هي ماليزيا.
واختارت سونتا ايلرز المانيا لاطلاق حملة للواقي “راب- اكس” ليس من قبيل الصدفة حسب قولها، ” فعلى الرغم من الحرية الجنسية هنا الا ان حوادث الاعتداءات الجنسية الى ازدياد رغم ان ان القانون الالماني
حكمت محكمة جزائرية غيابيا بإعدام شاب ارتكب جريمة بشعة في حق زوجته التي قام بذبحها والتنكيل بجثتها ورميها على قارعة الطريق.
وأضافت صحيفة “الشروق” أن الشاب ما يزال هاربا من العدالة. بينما حكم على اثنين من أقاربه بالحبس النافذ لمدة سنتين وثلاث سنوات بتهمة طمس معالم جريمة وعدم الإبلاغ عنها.
وكانت المحكمة فتحت مع نهاية الأسبوع الماضي، ملف قضية الشاب الذي ارتكب جريمة بشعة في حق زوجته.
واتجهت الأنظار إلى الزوج الهارب بعد اختفائه فور وقوع الجريمة خصوصا وأنه قبل يوم من وقوع الجريمة، اصطحب الضحية رفقة ابنتها الصغرى التي تبلغ من العمر 3 أعوام.
تفاصيل الجريمة التي استنكرها الجميع، تشير إلى أن الضحية تقيم مع عائلتها، منذ ما يقارب السنتين. وكانت في خلافات مع زوجها، المسمى “م. أ”، المدعو كروم، حيث كانت تريد الانفصال عنه وإنهاء العلاقة الزوجية.
كما سبق أن رفعت شكوى ضده بسبب الاعتداء عليها بواسطة شفرة حلاقة على مستوى الوجه،
بدأت القصة منذ أكثر من عامين…حين كان الوالد الفلسطيني كعادته يعود إلى البيت بعد منتصف الليل من وكر القمار الذي يقضي ليله فيه مخمورا و(محششا)، ويحاول أن يتحرش بإبنته صاحبة ال17 عاما.
مع أنها إبنة من أصل أكثر من 10 أولاد وبنات له إلا أنه كان يحاول أن يتحرش بها هي، ويفرغ في جسدها إمراضه وهواجسه وعقده الكثيرة. ولم يكن الأب يكتفي بذلك، بل كان يضربها، ويحرض أشقائها وشقيقاتها عليها حتى يضربونها، وهو الأمر الذي أدخل سارة العديد من المرات إلى المستشفى.
رفض سارة هذا الواقع، وهذا الخوف من قدوم والدها كل ليلة من وكر القمار في رام الله، فتوجهت أكثر من مرة للشرطة والمحافظة وغيرها من الجهات الرسمية والأهلية، والذين وقفوا عاجزين لظروف عديدة عن حل مشكلتها رغم محاولتهم ( كما تروي الفتاة وتؤكد)، وفي كل مرة كانت تنتهي القصة بالعودة إلى منزلها، وإن كانت بعد أيام قليلة من تركها المنزل. وتتلقى عقابا مؤلما على ذلك.
وإستمر هذا الحال وهذا الخوف
تمكن المهندس المعماري جاك مونرو وزوجته شارلوت أوستن وأولاده من بناء “مقاتلة حربية” بريطانية ولكن من العبوات الخاصة بـ “البيض”.
وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية إن مونرو تمكّن من عرض طائرته الحربية في المتحف البريطاني في دوكسفورد، والتي استغرق في بنائها نحو 6 أسابيع.
واستخدم المهندس البريطاني في بناء الطائرة نحو ستة آلاف وخمسمائة كرتونة بيض، وخمسة لترات من الغراء ونحو خمسة آلاف مسمار.
وتبلغ طول “طائرة البيض” 36 قدماً، هي مماثلة لطول المقاتلة التقليدية الشهيرة في الحرب العالمية الثانية، واستخدم في بنائها مائة متر مربع من القماش ونحو 82 قدماً من الحديد.
وقال مونرو: “كانت متعة حقيقية بناء تلك الطائرة، وأرجو أن يتمتع الجميع برؤيتها، وبخاصة أننا نعمل هذا العمل لصالح مؤسسة خيرية لقدامى الجنود الذين خدموا في الجيش الإنجليزي”.
نشرت صحيفة “الحياة” اللندنية الصور الخاصة لحادثة سقوط الجندي عبدالعزيز القحطاني أثناء أداء بروفة استعراضية أمام أمير منطقة الرياض، وسط غياب إجراءات السلامة الخاصة بالمروحية.
وأظهرت الصور حالة تململ الجندي القتيل عند بوابة الطائرة، ومحاولة أحد زملائه إنقاذه من السقوط، بينما أظهرت صورة ثانية الجندي وهو يتطاير في الهواء، قبل أن يهوي على الأرض، في حين أظهرت الصورة الثالثة الجندي وهو ملقى على الأرض بعدما فارق الحياة، وهي الصورة التي انتشرت كثيراً في وسائل الإعلام.
وتسبب حادثة السقوط في احتفالية للدفاع المدني السعودي في حالة وجوم لمن كان حاضراً، فيما دخلت عائلة الفقيد ومعارفه في حالة حزن عميقة لفقدانه المفاجئ.
ومن جهته، أوضح المتحدث الإعلامي باسم قيادة طيران الأمن الرائد بندر الثقيل، في بيان له أمس السبت، أنه عند الساعة الـ10 من صباح أمس أثناء قيام إحدى الطائرات التابعة للقيادة العامة لطيران الأمن بأداء مهماتها، تعرّض
اكتشفت زوجتان لم تكن أي منهن تعرف الأخرى من قبل خلال تواجدهما في مركز طبي أنهما “ضرتان”، حيث نادت الممرضة على اسم طفل كان ينتظر دوره للعلاج، لتأخذه والدته إلى الغرفة الخاصة بالفحص، فأثار الاسم انتباه سيدة تنتظر دورها، فبادرت باللحاق بأم الطفل نحو غرفة الفحص، وسألتها للتأكد عن اسم زوجها هل هو حقيقي أو مشابه لاسم زوجها.
وبعد جدل ساخن اكتشفتا السيدتان أن الزوج واحد، وأنهما ضرتان، لتجهش والدة الطفل بالبكاء، فيما سارت السيدة الثانية لمسافة أمتار قليلة قبل أن تسقط على الأرض مغشياً عليها.
وهرعت الطبيبة والممرضات ومراجعو المركز بسرعة لإيقاظ السيدة المغمى عليها، لتجتمع مع ضرتها في غرفة، وبدأت الأصوات تتعالى، وفي هذه الأثناء خرجت والدة الطفل من الغرفة واتصلت بالزوج أمام مسامع الحاضرين في المركز وقالت: هناك امرأة في المركز الصحي تقول إنك زوجها، هل أنت متزوج قبلي؟ ثم أغلقت الهاتف، وعادت للدخول إلى الغرفة.
ولم يمضِ وقت
لقي عروسان مصرعهما في أسيوط بصعيد مصر إثر اختناقهما من بخار المياه الناتج عن سخان المياه.
وأفاد المصدر بأن الشرطة قد تلقت بلاغاً عن وفاة زوج (30 سنة)، وزوجته (27 سنة)، ليلة دخلتهما داخل منزلهما بمنطقة الشادر القديم بغرب البلد بأسيوط، وتبين وجود الجثتين بدوره المياه مختنقان ببخار المياه والمياه تتساقط عليهم من (دش) المياه، ولم يتهم أقاربهما أو يشتبهوا في أحد بالتسبب في ذلك.
وتم توقيع الكشف الطبي على الجثتين بمعرفة مفتش الصحة، وأحيلت الواقعة للنيابة التي تولت التحقيق وكلفت إدارة البحث بالتحري عن الواقعة
أقدمت وحدة مكافحة الجرائم الأخلاقية في الكويت بإلقاء القبض على شابة كويتية قامت بتصوير ليلة دخلتها على شريط فيديو هي وزوجها. وتحكي القضية، شريط انتشر ، بعد ان تركته الفتاة في الفندق، وسرقه احد عمال النظافة وعندما قام بتشغيله شاهد الزوج وزوجته في شريط فاضح.
وقامت وحدة مكافحة الجرائم الأخلاقية في الكويت طبقا لما جاء في صحيفة (الديار) اللبنانية، بتذنيب الزوج والزوجة معا بانتشار هذا الشريط، علما بان الزوج أنكر معرفته لما قامت به زوجته. فقال القاضي، في المحكمة: إذا كان الزوج لا يعلم بما ارتكبته زوجته من خطا يلوث شرفهما ويفضح عرضهما، فماذا هو لفاعل؟ وأضاف، ما ذنب هذا الرجل الذي أراد أن يكمل نصف دينه؟ وقال القاضي “تعودنا على هذه الأمور من بعض الشباب الذين لا يبالون بأعراض الناس، ولكن ربما هذه هي المرة الأولى التي تتجرا بها فتاة بهذا العمل وفي من؟ في زوجها وشريك حياتها الباقية.
وقد أمر القاضي بحبس الزوجة على ذمة التحقيق،
استدعى أب الشرطة للقبض على ابنه في ليلة زفافه، متهماً إياه بأنه عاق؛ لأنه لم يستشره في أمر زواجه، حيث كان الأب يرغب في اختيار زوجة له بنفسه دون علم أمه المطلقة.
هذا واقتاد رجال الأمن الابن العريس وخرجوا به من قصر الأفراح، بينما كان بانتظار المأذون لعقد قرانه وسط توافد عدد كبير من زملائه وأصدقائه وأقاربه الذين حضروا لتقديم التهنئة له بالزواج وتناول طعام العشاء.
يذكر أن الابن كان يعيش مع أمه المطلقة بعد أن طردها والده من المنزل، حيث استطاع أن يواصل دراسته إلى أن حصل على شهادة عليا ووظيفة، وكان ينفق على أمه التي اختارت له العروس.