تمت إعادة تمثيل الجريمة التي ذهبت ضحيتها شابة تعمل نادلة بمقهى على يد عشيقها، بائع السجائر وقد أكد الجاني أنه قام بقتلها واغتصابها قبل القيام بقتلها وبعد مقتلها، ثم وضع الجثة في غطاء وأخفى معالم جريمته النكراء
وكانت الفتاة قد تعرضت للقتل على يد بائع سجائر بالتقسيط وهو من ذوي السوابق العدلية في الجريمة . حيث اعترض سبيل الضحية عندما كانت عائدة من عملها في إحدى المقاهي، في الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين، واقتادها، تحت التهديد بالسلاح الأبيض إلى منزله، تم قام باغتصابها بوحشية قبل أن ينحرها
قتل الفتاة الشابة ذات العشرين ربيعا لم يكن كافيا بالنسبة للمجرم فقد أخرج الضحية، وألقى بها قرب مركب تجاري وعاود اغتصابها وهي ميتة، قبل أن يلوذ بالفرار. لكن عناصر امنية شكت في تصرفاته فاوقفته ليتبين لها أنه قتل فتاة في تلك اللحظة. ليتم اعتقاله في الحين وأعاد تمثيل جريمته البشعة بحضور مسؤولين امنيين وقضائيين، وحشد كبير من المواطنين
أقدم جزائري في ضواحي مدينة تلمسان، على قتل ابنة زوجته، “يتيمة الأب”، معللاً جريمته بأن الطفلة كانت تزعجه في فراش الزوجية، حيث كانت ترفض النوم في الغرفة الأخرى وتفضّل النوم بجانب أمها!.
وبحسب صحيفة “الشروق” الجزائرية، انهار الجاني أمام الدلائل التي قدّمها المحققون واعترف بإزهاقه روح الطفلة سناء بوكليخة، التي عُثر على جثتها في وادٍ مجاورٍ لمنزل الأسرة، وقال الجاني: “أنا أكرهها ولم أتردّد في قتلها”.
وكشف عن حيثياتٍ مثيرةٍ حول عملية الاختطاف وكيف انتهت بالقتل، حيث عثرت الشرطة على قرائن تثبت تورّطه في العملية بآثار الطين التي وُجدت في حذائه، وهو طين الوادي المحاذي للمنزل الذي عُثر فيه على الضحية، كما أن المتهم حاول أن يُوهم الجميع بتعرُّضها لعملية سرقة لأقراطها الذهبية ومن ثم عملية قتل، بعدما أخذ أقراطها الذهبية وخبّأها في جيب سرواله، حيث عُثر عليها في أثناء تفتيشه، وهي القرائن التي دفعت به للاعتراف
هزت قضية اغتصاب طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات الشارع التونسي، تم اغتصابها من طرف حارس الروضة التي تمكث فيها يوميا لساعات طويلة، وقد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو مصور يظهر فيه والدا الطفلة وهما يرويان الحادثة بالتفاصيل.
وقالت والدة الطفلة المغتصبة إن ابنتها شكت لها من ألم فظيع في كامل جسدها، وعندما حاولت الأم الاستفسار قالت لها الطفلة ببراءة: “أنس الكبير ضربني”.
وهنا بدأت الأم تفحص جسم الطفلة لتكتشف المصيبة، وفورا قامت الأم بأخذ طفلتها إلى مركز الشركة لتحرر قضية بالموضوع، وبعد استجواب الطفلة، رغم صغر سنها، اتضح أن حارس الروضة هو من اغتصبها.
وبعد التحقيق اتضح أن أنسا يعمل في الروضة كحارس، وأنه محل تفتيش من قبل الشرطة منذ سنة 2009، بعد أن رفعت عليه زوجته قضية إهمال أولاد.
وبينت أم الطفلة أن مديرة الروضة تسترت على الجاني ورفضت أن ترشد الشرطة على مكانه وحاولت التمويه بعدم فتح باب غرفته، ولكن بعد إصرار الشرطة
تجلس سامية على وسادة أخرجتها من الأنقاض.. كتل من الحجارة هي ما تبقى من منزلها في حي طريق الباب في شرق مدينة حلب، والذي أصيب الشهر الماضي بصاروخ أرض أرض، يقول السكان إنه من طراز “سكود”.. منذ ذلك الحين، تعود هذه السيدة الخمسينية يوميا إلى هذا المكان لتحول دون نهب ما تبقى من أغراضها تحت الركام. وتقول بمرارة “لم نتلق أي مساعدة إنسانية. الوحيدون الذين قدموا لزيارتنا هم السارقون”.. خلفها، يحمل بعض الرجال المعاول بأيديهم، مبعدين الأسمنت المتكسر في محاولة للعثور على أغراض ما زالت صالحة للاستعمال تحت أطنان من الحجارة وقضبان الحديد التي تغطي الشوارع. ويقول مصطفى، قريب سامية الذي يغطي الغبار الأبيض وجهه وشعره، إن “الناس لا يملكون ما يأكلونه، فيأتون إلى هنا لجمع الأغراض من المنازل المدمرة”.
ولحظة سقوط الصواريخ، سويت أربعة شوارع بالأرض. وفي شعاع قطره 100 متر، يغيب أي أثر لمبنى ما زال واقفا على أساساته. لا يمكن لأواش
دفعت الاحتجاجات الشعبية الشديدة، السلطات الإسرائيلية إلى منع عضو الكنيست المتطرف موشيه فيغلين، من دخول المسجد الأقصى أمس لزيارته بمناسبة بدء الأعياد اليهودية. وقالت المتحدثة باسم شرطة الاحتلال لوبا السمري: “إنه في أعقاب تجمهر مئات الشبان العرب لاعتراض طريق فيغلين والحيلولة دون دخوله، تم منع عضو الكنيست الذي قدم للزيارة وذلك خشية على سلامة الجمهور”.
وبدورها، قالت وزارة الشؤون الخارجية الفلسطينية: “في الآونة الأخيرة ازدادت هجمات واقتحامات المستوطنين ورموز التطرف والعنصرية في إسرائيل على المسجد الأقصى المبارك، وما دعوة عضو الكنيست الإسرائيلي موشيه فيغلين، إلى اقتحام المسجد إلا تعبيرا عن تواصل الاستهداف العبري والرغبة في المساس به”. وأضافت: “وزارة الشؤون الخارجية إذ تدين بشدة هذه الممارسات العدوانية ضد شعبنا وأرضه ومقدساته، فإنها تؤكد على أن التصعيد الاستيطاني وتنامي العنصرية في إسرائيل ومواصلة
تستعد الأحساء لدخول موسوعة «غينيس» للمرة الخامسة، وذلك بعد أن سجلت رقما قياسيا جديدا بأكبر قفص للرطب في العالم مصنوعا من سعف النخيل.
وتم كشف النقاب عن القفص العملاق ضمن فعاليات مهرجان «ریف الأحساء».ویبلغ طول قاعدة القفص 80 سنتيمترا، فيما يبلغ عرضها 70 سنتيمترا، أما ارتفاعه فيصل إلى 3 أمتار.
واحتاج القفص العملاق إلى 120 سعفة نخل، علما أنه يسع 360 كيلوغراما من الرطب.
وفي حال تم تسجيل القفص ضمن موسوعة الأرقام القياسية «غينيس»، سيكون الرقم الخامس لمحافظة الأحساء في هذه الموسوعة بعد «أكبر سلة خوص»، و«أكبر نافورة راقصة»، و«أكبر جرة ماء فخارية»، و«أكبر كتاب لحقوق الطفل» في العالم، والذي سجلته الشهر الماضي.
ذكر موقع ورلد كرانش أنّ مخنثاً برازيلياً اعتقل في مطار فيراكوبوس الدولي لمحاولته تهريب المخدرات التي عبأها داخل مؤخرة اصطناعية كان يرتديها.
وقالت شرطة كامبيناس (جنوب شرق البرازيل) إنّ المشتبه به كان من المقرر صعوده إلى رحلة إلى العاصمة البرتغالية لشبونة على متن الخطوط الجوية البرتغالية عندما تم ضبطه ومعه 1.7 كيلوغرامات من الكوكايين مغلفة ومعبأة داخل مؤخرته المزيفة.
ووجدت الشرطة كيسين من الكوكايين مع المتهم، وهاتفاً خلوياً فيه أسماء الأشخاص الذين ينتظرون حمولته غير التقليدية، في محطته الاخيرة العاصمة البجيكية بروكسل.
وقال المخنث الذي كان يرتدي ملابس نسائية بالكامل، إنّه كان من المفترض أن يتقاضى عن عمليته ما يقرب من 5 آلاف دولار. وذكرت الشرطة أنّ المهرّب المخنث (37 عاماً) من مدينة بيليم البرازيلية الشمالية، لكنه يعيش في ساو باولو ويعمل فيها حلاقاً نسائياً
حاولت سيدة اميركية التخلص من حية، فأشعلت النيران في منزلها واصابت منزلا مجاورا بأضرار مادية.
وتقول شبكة «فوكس نيوز» الاخبارية الاميركية ان السيدة كانت تقوم بتنظيف ساحة منزلها الواقع شمال شرق ولاية تكساس الاميركية عندما عثرت على الحية، فقامت برشها بالجازولين وقام طفلها بالقاء عود ثقاب عليها، ما دفع الحية الى الفرار داخل كومة من القش الامر الذي ادى الى احتراق منزل السيدة والحاق اضرار مادية اخرى بمنزل الجيران. وصرح دافيد جرابي عمدة مقاطعة «بوي» التي وقع بها الحادث بأن الحريق لم يسفر عن سقوط قتلى او جرحى،مشيرا الى ان السيدة – ربما – تسرعت في تصرفها، حيث ان اغلب الحيات في المنطقة لا تضر اذا ما تركت وشأنها.
ذكرت صحيفة “الصباح” التونسية أن المنطقة السياحية في سوسة في تونس شهدت منذ أيام قليلة حادثة غريبة تمثلت في تعمّد إمرأة قطع لسان شاب هاجمها وقبّلها ونقلت لسانه إلى مركز الشرطة في مشهد أثار استغراب كل من شاهده. وفي التفاصيل التي اوردتها مصادر أمنية إن المرأة (مواليد 1959) كانت تمشي على الطريق في المنطقة السياحية عندما فوجئت بشاب لا يتجاوز الـ 25 عاما يقترب منها ويقوم بمغازلتها.
ورغم تجاهلها له غير أنه أصر على الاقتراب منها ثم هاجمها ولمسها في أماكن حساسة من جسدها قبل أن يعمد إلى تقبيلها من فمها بعد أن سيطر عليها قرب أحد الجدران. ونظرا إلى اختلال موازين القوى فإن المراة لم تجد من حل للدفاع عن نفسها سوى قطع لسان مهاجمها بأسنانها. فسارع الشاب بسبب النزيف التوجه إلى المستشفى في سوسة فيما توجهت المرأة إلى مقر الشرطة وسلمت عناصره الجزء المقطوع من لسان الشاب. وفُتح محضر بحث بكشف حقيقة ما جرى وتحديد المسؤوليات
تحقق دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادّعاء العام في مكة المكرمة مع شاب سعودي “27 عاماً” حضر من مدينة تبوك في أول يوم للإجازة، وقام بمعاكسة عددٍ من النساء، ووضع رقم جواله في ثلاثة أكياس تحملها النساء اللواتي عاكسهن.
وعلل الشاب فعلته بأنه سمع عن هذا السوق بمكة وسهولة ترقيم النساء ولقائهن بعد الاتصال عليه مباشرة.
وأوضحت التفاصيل أن عدداً من النساء في سوق “مكة مول” بحي العزيزية استغثن برجال الحراسات الأمنية بالسوق ورجال الهيئة من متحرش يقوم بمعاكستهن، ويضع كرتاً فيه أرقام جوالاته بالأكياس التي بها مشترياتهن من محال السوق.
وكان الشاب يضع أرقامه بأكياس المتسوقات عنوة، وذهل رجال الحراسات الأمنية وأعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرع العزيزية عندما وجدوا أن الكرت لشخص واحد وتم وضعه في 4 أكياس لنساء مختلفات عن بعضهن بالسوق، وهن من قدمن شكواهن من تصرف المعاكس
وتم على الفور الاتصال على جوال الشاب، الذي كان