أدين زوجان بتهمة القتل العمد لستة من أطفالهما قضوا في حريق المنزل العائلي في أيار/مايو الماضي في وسط إنكلترا.
وقالت سامنتا شالو من مكتب المدعي العام إن: «حكم الإدانة الذي صدر يظهر أن الأطفال توفوا جراء أفعال مايكل ومايريد فيلبوت وبول موزلي (شريك لهما) الذين أضرموا النار».
وأضافت أن هذا الحادث المأسوي جاء نتيحة: «مخطط للثلاثي كان يهدف إلى جعل إجراءات قضائية بشأن قضايا عائلية تصب في مصلحة مايكل فيلبوت. لكن هذا المخطط تحول مأساة».
وخلال المحاكمة التي استمرت ثمانية أسابيع أمام محكمة الجنايات في نوتنغهام أكدت جهة الادعاء أن ميك فيلبوت كان يسعى إلى الحصول على حضانة أربعة أطفال أنجبهم من زوجته السابقة من خلال اتهامها بإضرام الحريق.
وأكد لأصدقاء له قبل 15 يوماً تقريباً من المأساة أن لديه خطة لاستعادة الأطفال.
وقالت الشرطة إن وقوداً صب على علبة البريد مسؤول عن إندلاع الحريق في المنزل العائلي في آلينتون، إذ كان ينام خمسة من الأطفال
أصيب شباب سعوديون بالذهول حين توفى صديقهم بعد ساعة واحدة فقط من إرساله رسالة يسألهم عن شعورهم وردود فعلهم في حال لو تلقوا خبر وفاته.
وبحسب جريدة “الأنباء” الكويتية، فقد توفي الشاب بعد هذه الرسالة بساعة في حادث مروري على طريق (الطائف- السيل).
وكان الشاب السعودي (18 عاماً) قد أرسل رسالة لعددٍ من أصحابه عبر مجموعة في الـ “واتس أب” الساعة الثانية عشر منتصف الليل يمازحهم قائلاً لهم: “ما شعوركم لو تلقيتم خبر وفاتي”.
وبعد 45 دقيقة، فوجئ أصدقاؤه برسالة أخرى على المجموعة تفيد بوفاته في حادث مروري مع والدته.
في البداية، لم يصدق الأصدقاء الخبر لكنهم اضطروا لذلك بعد أن حتى شاركوا في تشييع جنازته.
توفيت شابة جزائرية معوقة تبلغ من العمر 22 عاما بعدما ربطها والدها في شرفة البيت ثم تركها على تلك الحالة لعدة ليال وهي تواجه البرد والجوع، بحسب صحيفة “الشروق” الجزائرية.
وقالت الصحيفة إن الأب كان يقوم بضربها بالتناوب مع زوجته، وهو الأمر الذي أكده الطبيب الذي فحص الضحية قبل عملية الدفن.
وكان التقرير الطبي لاحظ وجود آثار تعذيب على كامل جسدها، إضافة إلى آثار الحبل على يديها الذي كانت تربط به، ليقوم الأب بدفن ابنته دون علم أحد، حتى شقيقها لم يكن يعلم بوفاة أخته الصغيرة بسبب غيابه عن المنزل، وبعد يومين من وفاة الضحية بدأت الشكوك حول مصير الطفلة أميرة رحمة، بعد غياب صراخها الذي أصبح عادة تأقلم معها الجيران، ليقوم بعضهم بإبلاغ مصالح الأمن الذين استدعوا الأب الذي أكد وفاة ابنته لتفتح مصالح الأمن تحقيقا في القضية لمعرفة أسباب الوفاة، خاصة وأن أب الضحية أدين سنة 2009 بعامين حبسا غير نافذ بسبب قيامه بضرب ابنته ورميها في الشارع
تعرضت فتاة في الرابعة عشر من عمرها للاعتداء الجنسي والاغتصاب على 4 رجال، وفق موقع “ذى ناشونال”.
وفي التفاصيل أن الإماراتي “م ف” تعرف على ” س م” على الفيسبوك، وهددها بإخبار أهلها عن علاقته بها عبر الانترنت ما لم توافق على لقائه شخصيا.
وعندما وافقت أخذها إلى دبي حيث تحرش بها وتركها هناك، فاتصلت بصديق آخر كانت قد تعرفت عليه أيضا بواسطة الفيسبوك وبدل أن يعيدها الى منزلها، أخذها إلى العين حيث حبسها في غرفة الفندق لمدة يومين واغتصبها مع صديق له.
وبعدها اتصلت ب”هـ.ب” وهو شرطي على أمل أن يساعدها، إلا أنه استغل وضعها وأخذها مع شقيقه “س ب” إلى الصحراء حيث قاما باغتصابها وتركاها هناك، وبعد أن عثرت الشرطة عليها قامت بالقبض على الإماراتيين الخمسة.
وقد نفى جميع الرجال التهم الموجهة اليهم، طالبين تأجيل المحاكمة لتوكيل محامين.
قضى هندي وأصيب أربعة من أفراد أسرته بحروق خطيرة ‘ثر إضرامهم النار بأنفسهم احتجاجا على قرار السلطات هدم منزلهم المشيد خلافا للقانون في غرب البلاد، كما افادت الشرطة.
وقال رام سين الشرطي في مدينة راجكوت، حيث وقعت المأساة، إن الأشخاص الخمسة وهم رجلان وثلاث نساء قصدوا مكتبا للبلدية في ولاية غوجارات (غرب) حاملين معهم صفائح بنزين.
وأضاف أن أفراد الأسرة أتوا إلى المكتب البلدي “لكي يطلبوا من السلطات العدول عن هدم مسكنهم المخالف للقانون”، مؤكدا أنه “عندما رفض طلبهم، سكبوا البنزين على أجسادهم وأضرموا فيها النيران”.
وأوضح أن موظفين في بلدية المدينة الواقعة على بعد 200 من أحمد آباد، عاصمة الولاية، اعتبروا منزل هذه الأسرة مخالفا للقانون وأمروا بهدمه.
وبحسب المصدر، فإن الناجين الأربعة أصيبوا بحروق خطيرة ولكن حالهم مستقرة.
وهناك آلاف المنازل المخالفة للقانون في الهند، وأحيانا تشن السلطات حملات لإزالة هذه
أقدم شاب مصري على قتل والده بسكين بسبب قيام القتيل بمنع ابنه العاق من قذف والدته من شرفة الشقة في الطابق الخامس وصفعه علي وجهه مما أثار حفيظة الابن وهجم على أبيه وقتله ، حسبما ذكرت صحيفة “الاهرام”.
وكشفت التحقيقات التي باشرها إسماعيل حفيظ رئيس نيابة جنوب القاهرة الكلية عن أن الابن العاق دأب التعدي علي والديه بالضرب لأخذ المال منهما بالقوة وأفتعل مشاجرة مع والدته العجوز عندما فشل في الحصول علي مصروف المنزل منها بالقوة فحملها بين ذراعيه وحاول إلقاءها من شرفة الشقة بالطابق الخامس في الشارع مما أثار غضب الأب وصفعه علي وجهه وأغلق الشرفة قبل قذف زوجته في الشارع وتربص الأبن لأبيه وأنتهز فرصة بقائه في محل المنجد الذي يمتلكه بالخليفة وإنهال عليه بسكين حتي فارق الحياة وتركه غارقا في دمائه ولاذ بالفرار، وأمام النيابة قرر المتهم أنه قتل أباه لأنه كان يسيء معاملته، بينما أكد الجيران أن الأب كان يحسن معاملة أبنه ولكن الأبن تلفح
قتل مواطن أمريكي من فلوريدا كلبته لاستعادة أصبع نجله التي قضمتها من معدتها
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الطفل فرناندو برينوني وضع يده في قفص الكلبة المهجنة مع إحدى فصائل الذئاب، إلا أنها حُشرت بين القضبان؛ فقامت بقضم إحدى أصابعه وابتلعتها.
وعلى صراخ الطفل توجه الأب بسرعة، وأخذ سلاحه الناري، وقتل الكلبة، وقام بشق بطنها وفتح معدتها واستعاد الأصبع.
وقال الأب لويس برينوني: “أخذت مسدسي وأطلقت النيران، وقلت لنفسي عليّ العثور على هذا الأصبع، يجب أن أستخرجه”.
واصطحب الأب الطفل إلى المستشفى إلا أن الأطباء لم يتمكنوا من إعادة تركيب أصبعه.
عرضت شركة “شوبان” الإيرانية، الاثنين، في طهران وعاءً ضخماً يحتوي على خمسة أطنان من المثلجات بنكهة الشوكولا، على أمل الدخول في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
والرقم القياسي الحالي سجّلته في أيلول/سبتمبر من عام 2005 شركة “باسكن روبنز” الأميركية، إذ حضرت أربعة أطنان و20 كليوغراماً من المثلجات بنكهة الفانيليا.
ويصل ارتفاع الوعاء إلى 1,6 متر، ويزيد قطره على مترين، وجرى تقديمه أمام حشد ضم نحو 10 آلاف شخص.
وقال خاشيار بحري، مدير الشركة الإيرانية، إن “إنتاج الأطنان الخمسة من المثلجات انتهى الأحد، وتطلب الأمر ثماني ساعات لملء الوعاء”.
وبحسب بحري، فإن ممثلي موسوعة غينيس كانوا حاضرين، لكنهم لم يدلوا بأي تصريح للصحافة “لأسباب أمنية”.
فصلت تلميذة أميركية في الثامنة من العمر 24 مرة على الأقل من المدرسة بسبب رائحتها الكريهة.
وذكرت وسائل إعلام أميركية، بحسب ما نقلت صحيفة “الحياة” اللندنية، أن إدارة مدرسة بمقاطعة واشنطن، فصلت تلميذة في الصف الثاني الابتدائي 24 مرة على الأقل منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي بسبب ما قالت الإدارة إنه رائحتها السيئة.
وذكرت المدرسة في وثائق فصل التلميذة عدة أسباب؛ منها أنها لم تكن تستحم في اليومين السابقين للطرد أو كانت تنام بملابسها أو لم تكن تذكر المرة الأخيرة التي استحمت فيها أو نظفت أسنانها.
ونفت كريستال هنسلي، والدة الطفلة أن تكون ابنتها لا تستحم، وقالت إنها أرسلتها إلى الطبيب وتبيّن أنها لا تعاني من مشكلة طبية.
غير أن المسؤولين في المدرسة أكدوا أن رائحة الطفلة سيئة إلى درجة أن التلاميذ والأساتذة لا يستطيعون التركيز. وحذرت المدرسة بأنه إن لم تتخذ إجراءات لتصحيح الوضع، ستستمر بطرد التلميذة
قال الرئيس السوري، بشار الأسد إن الجامعة العربية لا يمكنها سحب الشرعية عنه لأنها بحد ذاتها “بحاجة للشرعية” مضيفا أنها “لا تمثل الشعوب،” كما هاجم الحكومة التركية قائلا إنها متورطة بدماء السوريين، تساءل ما إذا كان وزير خارجية أنقرة قد تعلم من “أخلاق” الشعب التركي.
وقال الأسد، في مقتطفات نشرتها الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية على موقع “فيسبوك” للمقابلة التي أجراها مع قناة “أولوصال” وصحيفة “أيدنليك” التركيتين إن حكومة رئيس التركي، رجب طيب أردوغان “متورطة بالدماء السورية” متهما الأخير بأنه “لم يقل كلمة صدق واحدة منذ بدأت الأزمة.”
واضاف: “الجامعة العربية بحد ذاتها بحاجة لشرعية. هي جامعة تمثل الدول العربية وليس الشعوب العربية.. وبالتالي فهذه الجامعة لا تعطي شرعية ولا تسحبها.. الشرعية الحقيقية ليست لا من منظمات ولا مسؤولين خارج بلدك ولا من دول أخرى.”
وتابع الأسد – في المقابلة