دشنت إيران، الثلاثاء، منجمين جديدين لليورانيوم، ومحطة لإنتاج الكعكة الصفراء، وذلك لمناسبة اليوم الوطني للتكنولوجيا النووية، بحسب وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية.
وذكرت الوكالة أن إيران افتتحت منجمي سجد 1 وسجد 2 لليورانيوم في مدينة يزد وسط إيران، ومصنع شاهد رضائي نجاد للكعكة الصفراء، القادر على إنتاج 60 طنا منها سنويا. والكعكة الصفراء هي يورانيوم مركز يستخدم لاحقا لإنتاج اليورانيوم المخصب.
ويتم تحويل الكعكة الصفراء إلى مادة اليورانيوم المعدنية المخصصة لإنتاج غاز سداسي فلوريد اليورانيوم (يو.أف.6) المستخدم في آلات الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم.
ويقع المنجمان في ساغند على بعد حوالى مائة كيلومتر من المجمع الجديد في أردكان. وأعلنت إيران عن اكتشاف مناجم ساغند في العام 2000، لكن الخبراء الغربيين أشاروا إلى أنها تحوي معادن سيئة النوعية.
وأعلن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في خطاب نقله التلفزيون في بث حي قوله: “في الماضي
حثت كوريا الشمالية جميع الشركات الأجنبية والسائحين في كوريا الجنوبية على الرحيل، بزعم أن الكوريتين على شفا حرب نووية، حسب قولها.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية نقلا عن متحدث باسم لجنة السلام للشؤون الآسيوية والمحيط الهادي “لا نريد أن يحدث ضرر للأجانب الموجودين في كوريا الجنوبية في حالة نشوب حرب”.
ويرى محللون أن اندلاع هجوم شمالي مباشر على سول أمر مستبعد للغاية.
ويتشابه التحذير الصادر الثلاثاء من لجنة السلام في آسيا ومنطقة المحيط الهادئ التابعة للشطر الشمالي مع تهديدات سابقة وصفها محللون بأنها محاولة لتصعيد التوتر في العواصم الأجنبية.
ويقول مراقبون إن هذا الطوفان من التهديدات الكورية الشمالية بشن حرب يرمي جزئيا إلى فوز بيونغيانغ بتغير في سياسات سول وواشنطن لصالحها، ولدعم صورة الزعيم كيم جونغ أون في الداخل.
وأبلغت كوريا الشمالية الدبلوماسيين الأجانب المقيمين في بيونغيانغ الأسبوع الماضي بأنها
كشفت مباحث كرداسة بالجيزة غموض العثور على نصف جثة سيدة محترقة بالكامل بمصرف العرب ، حيث تبين أن وراء مقتلها زوجها وشقيقه، بسبب سمعتها السيئة.
كان مأمور مركز شرطة كرداسة قد تلقى بلاغا بالعثور على ساقين لسيدة محترقة بالكامل ملفوف عليها قطعة ملابس داخلية، بغاطس مصرف العرب المتفرع من ترعة المريوطية ، وتبين من تحريات المباحث أن الجثة لـ”هالة.ب” -40 سنة، ربة منزل، وتبين أنها سيئة السمعة، وبالكشف عليها تبين اتهامها فى قضيتين “اداب ” و”مخدارت” ، وتبين أن وراء الحادث زوجها “خالد.ع” 44 سنة حداد بالاشتراك مع شقيقه.
عقب تقنين الاجراءات تمكن ضباط المباحث من ضبط المتهمين ،وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة، وأخفيا باقى أجزاء الجثة عقب قتلها وتقطيعها بمنشار وإشعال النيران بها بأماكن متفرقة ، وبارشادهما تم العثور على باقى أجزاء الجثة والسلاح المستخدم.
تم تحرير محضر بالواقعة والعرض على النيابة التى تولت
طلق عريس يمني عروسه في صنعاء بعد ساعة من زفافه في حي حدة السكني اول من امس.
وكشف احد المقربين من العريس انه (العريس) وجد عروسه غير عذراء فأقدم على تطليقها بعد ان خسر قرابة اربعة ملايين ريال يمني (نحو 19 ألف دولار) أنفقها استعدادا للزفاف.
من جانبها، اكدت العروس انها شريفة وانها لم تكن يوما قد أخطأت، وطالبت طبيبة للكشف عليها، وكانت المفاجأة ان الفتاة عذراء
ذهلت امرأة بريطانية عندما اكتشفت بعد توجهها إلى المستشفى جراء آلام حادة في المعدة بأنها حامل في الأسبوع الـ 35، وعلى وشك الولاد، حيث أنجبت بعد 7 ساعات من وصولها للمستشفى، طفلة معافاة.
وأفادت صحيفة “دايلي مايل” البريطانية، بأن هانا فرود (22 سنة)، ولدت ابنتها “جيسيكا” بعد 7 ساعات فقط من معرفتها بأمر حملها بها عن طريق الصدفة، إثر معاناتها من آلام حادة في المعدة.
وأشارت إلى أن فرود، من ديربشاير، شعرت بآلام في معدتها طوال أيام عدة قبل أن تقرر التوجه إلى المستشفى، حيث خضعت لفحوص عدة من بينها اختبار حمل كان إيجابياً ، أكد أن ما تشعر به هو آلام المخاض التي سبقت إنجابها طفلتها بعد 7 ساعات.
واتصلت ممرضة، بكريس بينيت (26 سنة)، وهو صديق فرود، وطلبت منه الحضور إلى المستشفى، حيث علم بما حصل وكانت دهشته كبيرة لدرجة أنه كاد يغمى عليه.
واضطر المستشفى لإعطاء ملابس للصغيرة التي لم يكن والداها يتوقعان ولادتها ولا يعرفان حتى بوجودها،
أدانت محكمة بريطانية مفتش في الشرطة بسرقة كميات من مخدّرات مصادَرة، والتآمر مع شقيقه لبيعها، والحصول على ما لا يقل عن 600 ألف جنيه استرليني من ورائها.
واستمعت محكمة التاج بمدينة ليدز إلى أن المفتش في شرطة مقاطعة يوركشاير الغربية، نيكولاس مكفادين، سرق ما قيمته مئات الآلاف من الجنيهات الاسترلينية من المخدّرات المصادَرة من قبل الشرطة، المصنّفة من الفئة (أ)، أي الكوكايين والهروين.
ونفى المفتش تهم سرقة المخدّرات أمام المحكمة، لكنه أقرّ بذنب التورّط في غسيل الأموال، في حين اعترف شقيقه سايمون، البالغ من العمر 41 عاماً، بذنب التآمر لبيع مخدّرات كما أقرّت زوجته، كارين، بالذنب في غسيل الأموال.
وقال قائد شرطة مقاطعة يوركشاير الغربية، نك والين، إن “المفتش مكفادين كان، في الواقع، مجرماً ادّعى أنه رجل شرطة، وقام بسرقة المخدّرات التي عرّض زملاؤه حياتهم للخطر حين صادروها من الشوارع، وأعادها إلى هناك مع شقيقه”.
وكان المفتش
حصل إطفائي بريطاني على آلاف الجنيهات الإسترلينية تعويضاً للأذى الذي لحق به حين حاول تجنب بقرة هائجة أثناء القيام بالواجب، في حين حصل آخر على تعويض بعد أن علقت أصابعه في مكنسة كهربائية.
وقالت صحيفة “صندي ميرور” أمس الأحد إن تفاصيل التعويضات التي حصلت عليها بموجب قانون حرية المعلومات كشفت أيضاً أن إطفائياً آخر حصل هذا العام على تعويض مقداره 250 ألف جنيه استرليني جراء إصابته بجروح في يده حين حاول فتح صندوق سيارة الإطفاء.
واضافت أن محامين تمكنوا من الحصول على تعويض مقداره 140 ألف جنيه استرليني لإطفائي لاصابته بجروح في يده بباب خزانة في احدى محطات الاطفاء بمقاطعة ساسكس الشرقية، بحجة أن الباب لم يكن يعمل بصورة صحيحة.
وأشارت الصحيفة إلى أن هيئة إطفاء لندن دفعت العام الماضي تعويضات مالية إلى أربعة من رجالها تراوحت بين 2500 و 7000 جنيه استرليني، في حين فاقت الرسوم القانونية التي دفعتها بكثير حجم هذه التعويضات.
وقالت
ستعان زوج سعودى بمدينة الجبيل بالدفاع المدنى لكسر باب شقته السكنية حتى يتسنى له دخولها، لأن باب الشقة كان مغلقا والزوجة تغط فى نوم عميق بداخله، ولم تستيقظ.
ونقلت صحيفة “الشرق” السعودية فى عددها اليوم الاثنين عن الزوج قوله إن زوجته لم تكن محتجزة وإنه حاول فتح الباب بعدة طرق دون أن يسبب لها الذعر أو الهلع إلا أنه فشل ولم يتمكن من إيقاظها، مما استدعاه لطلب المساعدة من الدفاع المدنى.
وبحسب الزوج، حضرت إحدى فرق الدفاع المدنى وقامت بفتح الباب بكل هدوء “دون أى إزعاج أو هلع للزوجة”.
وقالت الوكالة الرسمية “إرهابيون يطلقون صاروخا يحتوي مواد كيماوية في منطقة خان العسل بريف حلب والمعلومات الأولية تشير إلى استشهاد نحو 16 شخصا معظمهم من المدنيين إضافة إلى 86 بجروح.”
ولم يتسن التأكد على الفور من صحة التقرير ولم تذكر الوكالة المزيد من التفاصيل. ولم يرد رد فوري من جماعات المعارضة المسلحة.
وقال مصور رويتر إن المصابين نقلوا إلى أربعة مستشفيات في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة في حلب وإن بعضهم يعاني من مشاكل في التنفس. وقال “رأيت في الأغلب نساء وأطفالا… قالوا إن الناس يختنقون في الشوارع والهواء مشبع برائحة الكلور.” وتابع عبر الهاتف “الناس يموتون في الشوارع وفي منازلهم.”
وحمل وزير الاعلام السوري عمران الزعبي تركيا وقطر مسؤولية الهجوم الكيماوي الذي شنته المعارضة وأسفر عن مقتل 16 وإصابة 86 في حلب .
وقال الزعبي أن قيام إرهابيين بإطلاق صاروخ يحتوي مواد كيمياوية من كفرداعل منطقة النيرب على منطقة
أعلن نشطاء بمنظمات حقوقية في روسيا عن قيامهم بتطوير “إسورة” ذكية تقوم بالتغريد على الحساب الشخصي لمرتديها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” ، ويمكنها أيضاً تغيير الحالة على موقع “فيس بوك” للإبلاغ عن أن صاحبها تعرض للإختطاف ، مع تحديد المكان المختطف به ، لتقوم منظمات حقوق الإنسان بدورها في الوصول له وإنقاذه ، وذلك حسبما نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وتم تزويد “الأسورة” بتقنية الملاحة عن طريق الاتصال بالقمر الصناعي ، كما أنها تدعم الاتصال بمواقع التواصل الاجتماعي. وهي مزودة أيضاً بخاصية التراسل الفوري بمجموعة من الأرقام المدمجة ، فقط يقوم المستخدم الذي تعرض للاختطاف بفتح “الأسورة” ، لتقوم تلقائياً بمراسلة تلك الأرقام والإبلاغ عن الواقعة ، ليبدأ أقرب مكتب من مكاتب حقوق الإنسان المنتشرة حول العالم – مساعيه نحو الإنقاذ.
وأُطلق على “الأسورة” اسم “ناتاليا” نسبةً إلى الناشطة