دفع مرشح سابق لمجلس الشعب المصري وابنه وجاره أرواحهم ثمنًا لمحاولة إنقاذ كلب بوليسي من الغرق في النيل حيث لقوا مصرعهم أثناء محاولة إنقاذ الكلب من الغرق.
كان الابن يقوم بتنظيف الكلب الذي جرفه التيار وحاول إنقاذه ولكن التيار جرف الابن وحاول الأب والجار إنقاذ الابن لكنهم غرقوا جميعًا ونجا الكلب.
تلقى اللواء أبوالقاسم أبوضيف، مدير أمن أسيوط، إخطارًا من مأمور قسم شرطة مدينة أبوتيج، يفيد بوصول بلاغ من الأهالي بغرق ثلاثة أشخاص بالنيل.
وعلى الفور، انتقلت قوات الشرطة وفريق من الغطاسين إلى هناك، ودلت التحريات التي أشرف عليها العميد حسن سيف مدير مباحث أسيوط غرق محمد سيد عبدالقادر (45 عامًا، موظف بشركة الدخان بأبوتيج ومرشح سابق لمجلس الشعب) وابنه أحمد (عشرة أعوام) وعاطف محمد سعيد (40 عاما، قهوجي)، عندما كانوا يقومون بتنظيف كلب بوليسي ملك للأول في مياه النيل، ففوجئوا بأن الكلب يغرق، فقاموا بمحاولة لإنقاذه فغرقوا جميعًا ونجا الكلب
أحالت النيابة العامة في مدينة تشانجشا الصينية أمس المبتعث المتهم بالتحرش بسيدة، إلى السجن، تمهيدا لتقديمه إلى المحاكمة خلال الأيام المقبلة.
وذكرت صحيفة “شنجهاي دايلي” أن المبتعث البالغ من العمر 22 عاما، والذي يدرس اللغة الصينية في جامعة تشانجشا، أقدم في الرابع من الشهر الجاري على التحرش بسيدة صينية عمرها 38 عاما داخل إحدى مطاعم المدينة التابعة لمقاطعة هونان، وقام بمطاردتها خارج المطعم. فقامت الشرطة بتوقيفه للتحقيق معه”. وأضافت الصحيفة أن “الشرطة أفرجت عنه لحين نظر قضيته، ثم اعتقلته مرة أخرى أمس بقرار من النيابة العامة بعد أن إدانته التحقيقات”.
وقعت الملكة بياتريس ملكة هولندا على أوراق تنازلها عن العرش اليوم الثلاثاء ليخلفها ابنها الأكبر فيلم الكسندر الذي أصبح أول ملك لهولندا منذ أكثر من 120 عاما.
وتجمع الآلاف في ميدان دام بأمستردام أمام القصر الملكي منذ الساعات الأولى من صباح اليوم في انتظار رؤية الملك الجديد وزوجته الملكة ماكسيما عندما يخرجان إلى شرفة القصر.
قتل 9 اشخاص على الاقل اليوم الثلاثاء في تفجير سيارة مفخخة في منطقة المرجة في وسط دمشق بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وكان الاعلام الرسمي السوري افاد عن وقوع “انفجار ارهابي” في المكان، مشيرا الى وقوع ضحايا لم يحدد عددهم.
ومنطقة المرجة مكتظة عادة بالمارة وتضم مراكز تجارية كبيرة.
وقال المرصد في بريد الكتروني “ارتفع الى تسعة عدد الشهداء الذين سقطوا اثر تفجير سيارة مفخخة قرب مبنى وزارة الداخلية القديم بمنطقة المرجة، والعدد مرشح للارتفاع بسبب وجود عشرات الجرحى بعضهم بحالة خطرة”.
واشار الى “دمار كبير وخسائر مادية فادحة” نجمت عن الانفجار.
وعرضت القنوات التلفزيونية الرسمية السورية مشاهد من مكان التفجير، ظهرت فيها سيارات اسعاف واطفاء في شارع يغطيه غبار ابيض كثيف، ويتصاعد الدخان من بعض السيارات المتضررة او المحترقة فيه.
كما اظهرت اللقطات عددا كبيرا من الاشخاص يهرعون في المنطقة، بعضهم تبدو عليه آثار
تناقلت التقارير في الآونة الأخيرة عن مسؤولين عن جناح الإمارات الذي شارك في المهرجان الوطني للتراث والثقافة “الجنادرية” السعودي أنهم انصاعوا لطلب تقدمت به رجال الشرطة الدينية باستبعاد ثلاثة شبان مشاركين من ضمن الفرق التراثية، “خشية من فتنة زائرات الجناح.”
وفضلا عما أثاره الموضوع من جدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ضجّت تلك المواقع بسؤال آخر: ما مدى وسامة هؤلاء الرجال؟
عادت تلك المواقع لتتحدث عن الموضوع، بعد أن تم “الكشف” عن أحد الثلاثة.
الأمر يتعلق بشاعر وعارض أزياء وممثل ومصور يدعى عمر بركان الغلا.
وعلى فيسبوك، لم يعلق الغلا ، في صفحته، على الموضوع، لكنه اكتفى بالإشارة إلى أن وسائل الإعلام تعرض موضوع استبعاد الإماراتيين الثلاثة، ويفترض أنه واحد منهم، من مهرجان الجنادرية.
ومما يلفت الانتباه أن مشاركة دول شرق آسيا، ولاسيما من إندونيسيا، ومن فتيات آسيويات، في صفحة الغلا، تبدو كثيفة.
وبمجرد البحث
اهتم كثير من المواقع العالمية بفيديو ظهر على موقع «يوتيوب» مؤخراً لمجموعة من الشباب في فرح شعبي بالغربية في مصر يمزقون دجاجة حية ويأكلون لحمها نيئاً. وحاول موقع «دبليو إن دي» الإخباري الأميركي، وثيق الصلة بالجماعات الصهيونية، أن يربط بين الفيديو والإسلام بعد أن عرض الشريط تحت عنوان «وجبة شهية للمسلمين»، ووصف الشباب بـ«مسلمين» يخرجون عن السيطرة على أنفسهم في طقس غريب بفرح شعبي.
وتابع الموقع لوي الحقائق فنقل عن الكاتب الفلسطيني «وليد شعيبات»، الذي ارتد عن الإسلام، قوله: «هذا الفيديو يعبر عن الروح الشيطانية التي اجتاحت مصر منذ قيام الثورة الإسلامية في 2011 ويعبر عن روح الظلامية التي تنتشر فى مصر الآن.
وأضاف شعيبات، العضو السابق بجماعة الإخوان، الذي يصف نفسه بأنه «مسلم إرهابي سابق»، أن الوضع في مصر أسوأ من ذلك بكثير فالبلد ينحدر نحو الفوضى في ظل حكم الغوغاء، مشيراً إلى أن الطقوس الغريبة والجرائم الشاذة من مظاهر هذه الفوضى
بعد الدعوة إلى تغيير موعد إجازة نهاية الأسبوع لتواكب المؤسسات الاقتصادية حركة السوق العالمي، ظهر صوت الكاتب والإعلامي المعروف عبد الله باجبير منادياً بضرورة تأخير موعد صلاة العشاء، وكان قد أطلق مقترحه من منبره في جريدة الاقتصادية التي حملت دعوته من خلال مقالته التي نشرت اليوم بعنون( أجلوها.. وتوكلوا على الله !).
حيث أشار إلى أن موعد صلاة العشاء يأتي في عز مرحلة التسوق والتجارة، مشيراً إلى أن العشاء تاتي بعد صلاة المغرب بفترة قصيرة، حيث يتعطل العمل فترتين متتاليتين، مبيناً أن المتسوقون يجلسون ـــ خاصة النساء ـــ في الشوارع وعلى الأرصفة انتظارا لفتح المحال، مما يتعرضن للتحرش.
وأضاف الكاتب : ” لماذا لا تؤخر صلاة العشاء وكثير من الفقهاء يقولون إنه يمكن تأجيلها إلى منتصف الليل، في إشارة إلى قول رسول الله ـــ صلى الله عليه وسلم ـــ ”الدين يسر وليس عسرا” وفي الأثر أنه ما عرض أمران على الرسول إلا واختار أيسرهما” ، مستشهداً
عاد كهربائي مصري إلى منزله فجأة فإرتاب في أمر عروسه التي دخل بها منذ شهر، حيث ارتبكت بمجرد رؤيته، فتسلل الشك إلى قلبه، وراح يفتش داخل غرفة النوم حتى اكتشف وجود شاب أسفل السرير، فأسرع إلى المطبخ واستل سكينا مزق بها جسديهما، وتم نقلهما للمستشفى وحالتهما الصحية سيئة، والقبض على المتهم.
وقد تلقى العميد حسن عبد الهادي مأمور مركز شرطة أوسيم إشارة من المستشفى بوصول شاب وسيدة مصابين بطعنات، فانتقل المقدم عطية نجم الدين رئيس المباحث إلى مكان الواقعة، وتبين من التحريات الأولية أن كهربائيا تزوج من سيدة منذ شهر، ويوم الحادث عاد إلى منزله قبل ميعاده وفتح الباب فخرجت له عروسته بملابسها الداخلية، وظهر على وجهها علامات الارتباك بسبب عودة الزوج المفاجئة.
ارتاب الزوج فى أمر زوجته، وسألها عن سبب ارتباكها إلا أنها ادعت بأنها فرحت بعودته قبل ميعاده فلم يقتنع بكلامها، وراح يفتش في الشقة، حتى اكتشف وجود شخص أسفل سرير النوم، فأسرع إلى المطبخ
قام مسلحون مجهولون باختطاف طالبة سورية، من جامعة العلوم والتكنولوجيا بالعاصمة اليمنية صنعاء.
مصادر مطلعة أكدت أن الطالبة التي تدرس في السنة الرابعة طب أسنان، تعرضت للاختطاف من داخل حرم جامعة العلوم والتكنولوجيا بصنعاء، بعد أن استدرجتها امرأة إلى حافلة كانت متوقفة داخل الجامعة، حسب ما نشرت صحيفة “الحدث” اليمنية
وقالت المصادر إن الطالبة تعرضت للضرب والطعن من قبل الخاطفين، قبل أن يرموا بها في أحد شواع العاصمة اليوم، فيما قام سائق تاكسي بنقلها إلى أحد المستشفيات ومن ثم نقلها إلى مستشفى جامعة العلوم لتلقي العلاج.
وكشفت المصادر عن تعرض الطالبة للتهديد عدة مرات عبر رسائل نصية على جوالها، وكذلك على جوال والدها، الذي حضر من السعودية إلى اليمن لإبلاغ الجامعة بالتهديدات التي تتعرض لها ابنته.
أخفى رجل أربعيني على مدى سنتين جثة والده في مخبأ في أحد جدران منزله الواقع قرب روما، من أجل الاستمرار في قبض معاشه التقاعدي، على ما ذكرت وسائل الإعلام الإيطالية.
وعثر على جثة الوالد الذي تفيد المعلومات الأولية أنه توفي في أغسطس/آب 2011 عن عمر 83 عاما، من قبل الشرطة في منزل في مدينة سوبياكو الصغيرة الواقعة على بعد 40 كيلومترا من العاصمة الإيطالية.
الرجل البالغ 44 عاما وضع جثة والده في كوة مصنوعة من الإسمنت وحجر الآجر داخل غرفة الراحل وأقفل بابها بمفتاح وختمه بالسيليكون.
والابن عاطل عن العمل ومدمن مخدرات وله سوابق مع القضاء، وكان يتقاضى منذ سنتين 1400 يورو شهريا وهو معاش والده التقاعدي الذي كان يعمل في مطابع الفاتيكان.
ولم تستبعد الشرطة أن يكون أقدم على قتل والده, وهم بانتظار تحاليل الطبيب الشرعي، كما أوقف الابن الآن بتهمة إخفاء جثة