في تطور خطير في قضية مراسلة الجزيرة”غادة عويس” التي أعلن عن إغتصابها منذ يومين في سوريا حيث قيل أن مقاتلين ينتمون لجبهة النصرة قاموا بتقديمها لأحد أمرائهم لممارسة الجنس معهاـ، وقام الأمير بإغتصابها والإعتداء عليها جنسيا، بمساعدة بعض من رجاله.
ولكن خرج اليوم متحدث من جبهة النصرة الإسلامية ليقول لوسائل إعلامية منها جريدة الوطن اون لاين الفلسطينية المعروفه بدعهما للمعارضة في سوريا، أن مراسلة الجزيرة غادة عويس لم تغتصب بل قدمت نفسها لأمير الجماعة ومارست جهاد النكاح، وأضاف انها قامت بذلك طواعية ولم يُطلب منها ذلك بل هي تطوعت أن تجاهد جهاد المناكحة مع أمير الجماعة.
وكان الداعية السعودي محمد العريفي قد أصدر فتوي في وقت سابق بجواز جهاد المناكحة للفتيات المسلمات للمجاهدين في سوريا، وحدد العريفي سن 14 عاما كحد ادني للمجاهدات، هذا وكانت قد تحدث وسائل إعلام عن جهاد المناكحة بعد إستغاثة أرسلها أب وام تونسيان لإبنتيهما يطالبانها
قصفت طائرات حربية إسرائيلية أهدافا داخل الأراضي السورية يعتقد أنها شحنة أسلحة كانت في طريقها إلى حزب الله اللبناني، وذلك للمرة الثانية منذ مطلع العام الجاري، وذلك وفقا لوسائل إعلام أميركية. وفي حين التزمت إسرائيل الصمت حيال التقارير، نفى مصدر عسكري سوري حصول الغارة، في حين أفادت مصادر دبلوماسية في بيروت أنها استهدفت صواريخ روسية في مطار دمشق الدولي.
وقال العضو في لجنة القوات المسلحة في الكونجرس ليندسي غراهام: “إن إسرائيل قصفت سورية الليلة الماضية”. وأشارت قناة “سي إن إن” الإخبارية إلى أن وكالات الاستخبارات الأميركية والغربية تدقق في معلومات تحدثت عن قيام إسرائيل بضربة جوية على سورية ليل أول من أمس، تزامنا مع تحليق كثيف للطيران الحربي الإسرائيلي في الأجواء اللبنانية.
من جهتها، قالت شبكة “إم إس إن بي سي” الأميركية نقلا عن مسؤولين أميركيين: “إن مسؤولين إسرائيليين اعترفوا بشن غارة جوية أصابت الداخل
أكدت مصادر مطلعة أن مئات العائلات فرت من الأحياء السنية لمدينة بانياس خوفا من “مجزرة جديدة” بعد تلك التي وقعت في بلدة مجاورة. وذكر مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن أن “مئات العائلات تهرب من الأحياء السنية في بانياس خوفا من مجزرة جديدة”. وأضاف “بدؤوا الفرار فجرا من الأحياء السنية في جنوب المدينة باتجاه طرطوس وجبلة” جنوب بانياس وشمالها. وبدأت حركة الفرار هذه بعد عمليات قصف لأحياء سنية و”مجزرة” وقعت الخميس في قرية البيضا المجاورة. وقال عبدالرحمن إن قصف حي رأس النبعة أول من أمس أسفر عن سقوط تسعة قتلى على الأقل، مشيرا إلى وجود “مفقودين” مما يمكن أن يرفع الحصيلة.
إلى ذلك تجدد القتال بين الجيش الحر وعناصر حزب الله في 3 مناطق بالقصير، وفي البساتين. وأفاد ناشطون بأن منازل المدنيين تعرضت لقصف كثيف ترافقت مع معارك هي الأعنف من نوعها بعد معارك الجوسية التي حصلت خلال الـ48 ساعة الماضية، التي
للحظات قليلة توقفت الأم الشابة خارج منزلها، إلا أنها كانت كافية تماماً ليقوم ابنها البالغ من العمر خمس سنوات، بإطلاق النار على شقيقته الرضيعة، التي لم تتجاوز الثانية من عمرها، مستخدماً مسدسه من نوع “عيار 22″، الذي حصل عليه كهدية في عيد ميلاده.
وصنفت شرطة ولاية كنتاكي، التي شهدت أحدث حلقة ضمن سلسلة حوادث إطلاق نار مشابهة في الولايات المتحدة، الواقعة على أنها “حادث عرضي”، دون توجيه اتهامات لأي شخص، بحسب ما أكد مسؤول الشرطة في الولاية بيلي غريغوري.
وقال قائد الشرطة: “إنه مجرد واحد من تلك الكوابيس”، وتابع بقوله: “هذا من الأمور التي تحدث سريعاً عندما تدير ظهرك للحظات”، مشيراً إلى أن غالبية الأطفال في المنطقة “معتادون” على تلقي أسلحة نارية في سن مبكرة.
وأضاف غريغوري أنه “في هذه المنطقة من البلاد، لا يُعد حصول طفل في الخامسة على مسدس، أو أن يقوم أحد الأبوين بمنح طفله واحداً منها، من الأمور الغريبة.”
وأفادت محطة WLEX الشريكة
في حادثة غير مألوفة، راح جندي زيمبابوي ضحية خطف واغتصاب مريع على أيدي بعض النساء. وبدأت قوات الأمن عملية بحث موسعة للقبض عليهن، لأن الأمر صار يتصل بـ«شرف» القوات المسلحة، كما قيل.
أوردت أنباء زيمبابوي أن أربع نسوة اختطفْنَ جنديًا واغتصبْنَه على نحو شبه مستمر لفترة خمسة أيام متصلة. وعندما قارب الهلاك اقتدنَه الى منطقة جبلية وعرة ورجمْنَ ساقيه بالحجارة كي لا يتاح له الهرب منها.
وقالت الصحف البريطانية التي أوردت الخبر إن محنة الجندي الشاب بدأت عندما استجابت سيارة مرسيدس تضم رجلاً وامرأتين لرجائه في إيصاله من هراري الى وجهته وهي بلدة موتاري. وبعد نحو ساعة من بدء الرحلة انعطفت السيارة الى طريق فرعي مختلف عن ذلك الذي كان يجب أن تسير عليه.
وعندما تساءل هذا الشاب عما يحدث والسبب في هذه الانعطافة، قيل له إن الغرض هو شراء بعض الطعام. وقال المحقق نوزونديوا كلين، الناطق باسم الشرطة الزيمبابوية في هذه القضية، إن الضحية طلب عندئذ
أصيب الملحق العسكري للسفارة الأميركية في القاهرة بجروح، في حادث تصادم سيارة كان يستقلها برفقة زوجته وابنته، مع سيارة أخرى. وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن الحادث أدى إلى انقلاب سيارة الملحق وإصابة مستقليها، ومصرع قائد السيارة الثانية.
من جهة أخرى، تقدم القيادي بحزب “الدستور” ياسر عبدالحفيظ، ببلاغ للنائب العام ضد الرئيس محمد مرسي، يتهمه بالخيانة العظمى. جاء في البلاغ أن مرسي لم يف حتى الآن بتقديم قتلة الشهداء المصريين من الجنود الستة عشر الذين استشهدوا على حدود غزة للعدالة. كما تدخل في أعمال السلطة القضائية بالتحريض، إذ أوعز إلى ميليشيات الإخوان بمحاصرة المحكمة الدستورية العليا، ومحاصرة المحاكم، ودار القضاء العالي، ونادي القضاة. وقام بتعيين نائب عام بمخالفة دستورية”.
إلى ذلك حددت النيابة العامة جلسة بعد غد لمحاكمة الناشط السياسي أحمد دومة، بتهمة إهانة رئيس الجمهورية، وتكدير السلم العام. ويواجه دومة تهما
أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن ضباطا إيرانيين ومن حزب الله يشرفون على عمليات جيش بشار الأسد في مدينة حمص خصوصا معارك الشوارع. وقال المرصد إن العمليات تركزت على أجزاء كبيرة من حي وادي السايح الذي يقع في منتصف الطريق بين حي الخالدية وأحياء حمص القديمة اللتين تسيطر عليهما المعارضة. وتابع أن الهدف من ذلك هو “تضييق الحصار على هذه المناطق والسيطرة عليها”، مشيرا إلى أن “حياة 800 عائلة محاصرة منذ نحو عام بينهم مئات الجرحى ستكون بذلك مهددة بخطر حقيقي في حالة السيطرة عليها خوفا من الانتقام على أساس طائفي”.
وفي سياق متصل أعلن “لواء عاصفة الشمال” أنّه تبين من خلال التحقيق مع المخطوفين اللبنانيين التسعة المتبقين لديه في اعزاز أنّهم “عناصر من “حزب الله” وليسوا بزوار لأنّه لا توجد مقامات دينيّة في اعزاز. وأعرب عن استعداده “للإفراج عن المخطوفين مقابل “إطلاق السجينات بسجون الأسد وعددهن 6000 معتقلة”،
ذكرت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية أن هيئة المحلفين في محكمة بجنوب ولاية كاليفورنيا دانت سيدة بتهمة التعذيب والتشويه أمس الاثنين بعد أن خدرت زوجها المنفصلة عنه، وقيدته في السرير، ثم قامت بقطع عضوه الذكري وألقته في مفرمة النفايات.
وتواجه كاثرين كيو بيكر (50 عاما) عقوبة أقصاها السجن مدى الحياة ومن المقرر صدور الحكم في 28 من يونيو المقبل.
ووقع الحادث في يوليو 2011 بعد أن وقع شجار بين كيو وزوجها المنفصلة عنه 60 عاما ووفقا للادعاء العام، قدمت المرأة العشاء للرجل ووضعت فيه حبوبا منومة، ثم قيدته في السرير وبترت قضيبه، الذي قالت إنها تخلصت منه وألقته في مفرمة النفايات.
وقال المدعي العام جون كريستل أمام المحكمة: “إنها قصة رجل يريد الطلاق والمرأة لا تريد القبول بذلك. لقد أخذت من زوجها رجولته”، واصفا كيو بأنها “امرأة تتلاعب بالناس، كانت تدرك جيدا ما تفعله”.
ودافع محاميها “فرانك بيطار” عنها حيث ذكر أن زوجها أساء لها لفظيًا
نقلت وسائل إعلام بريطانية بأن محكمة قضت بعقوبة السجن خمس سنوات على أم أجبرت ابنتها المراهقة على التلقيح الصناعي لتحقيق حلمها بإنجاب طفل رابع.
وظهرت التفاصيل المدهشة للقضية في وثائق قضائية كشفت عنها محكمة بريطانية هذا الأسبوع.
وتفتق ذهن الأم بفكرة التلقيح الصناعي، عندما بلغت ابنتها بالتبني سن 13 عاماً، وفشلت محاولاتها طيلة عامين، إذ أجهضت الفتاة عندما كانت بعمر 14 عاماً، وبلغ مجموع ما أنفقته على شراء حيامن مجمدة 2420 يورو، قبل أن تنجح مساعيها بحمل ابنتها في سن 16 عاما.
وبحسب وثائق المحكمة، قالت الابنة إنها استسلمت لمطالب الأم نظراً لحبها الشديد لها قائلة: “والدتي قوية العزيمة وتقوم بأفضل ما بوسعها لإزاحة ما يعترض طريقها للحصول على مبتغاها”.”
وأدت عدائية الأم ومطالبها الغريبة بعد ولادة الطفل لإثارة شكوك الطاقم الطبي بعد وضع الابنة، وقالت قابلة إنها طلبت منهم منع إيجاد أي ترابط بين ابنتها عندما اقترحت الممرضات بأن ترضع
قل وداعًا لكي وغسيل الملابس بفضل قميص جديد يمكن ارتداؤه لـ 100 يوم دون أن يتجعد أو يلتقط الروائح الكريهة.
فقد اخترعت شركة “وول آند برينس” الأمريكية قميصا للرجال، مصنوعًا من ألياف صوفية تصمد 6 مرات أكثر من القطن.
وأثبتت البحوث المخبرية أن ألياف الصوف لا تتمزق ويمكن أن تتعرض للثني 20 ألف مرة أكثر من القطن، الذي يمكن ثنيه 2300 مرة.
واختبرت الشركة قميصها الجديد عبر إرسال باحثين يرتدونه للقيام بنشاطات تتطلب مجهودا بدنيا، في مختلف أنحاء العالم، حسب ما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية الثلاثاء.
وأوضحت الشركة التي عملت 6 أشهر لتطوير القميص، أنه يعمل على امتصاص العرق وتبخيره في الهواء بسبب الأنسجة الصوفية.
وقالت إنها لا تتوقع أن يرتدي شخص هذا القميص دون غسله لـ 100 يوم، “لأنه لابد أن يغسل في وقت ما”.
من جهته، قال أحد العاملين في الشركة إنه جعد هذا القميص وجعله على شكل كرة ثم وضعه في حقيبته ليتأكد من أنه لن يتجعد.
وأضاف: “بعد أن خرجت