دخيـلـك لـيــه تتعـمـد …
دخيـلـك لـيــه تتعـمـد .. مــــع ضـحـكــك “تبـكّـيـني“
يا أخي وش تبـي منـي ؟؟ وحزنـي وش تلقـى بـه
علـى شـط الشقـى مولـود/هـ .. وهمّـي كـان يرويـنـي
قـســم بـــ الله فـــي صـــدري مـديـنـة تـلـفـح تـرابــه
دخيـلـك لـيــه تتعـمـد .. مــــع ضـحـكــك “تبـكّـيـني“
يا أخي وش تبـي منـي ؟؟ وحزنـي وش تلقـى بـه
علـى شـط الشقـى مولـود/هـ .. وهمّـي كـان يرويـنـي
قـســم بـــ الله فـــي صـــدري مـديـنـة تـلـفـح تـرابــه
ماني من اللي كل ليله وله | جوّ
يمدح ( وليفه ) وإن زعل منه سبه !
ثـــــلات فـيــنــي كــلــهــا تــرتـبــط فـــيك
أعشــقك.. أحبـــك.. والـهــوى صــار عنواني
وإن كــان مــا تـــدري أنــا أقــول وأطريــك
حـــبك مـلــكـنــي في ضـــميري ووجــداني
لٍيہ دايِمْ
هَذِي الدِنّيا ع‘ـَجيبہ . . ؟
تترِڪْ اللِي مَانِحبّہ / وِتاخِ‘ـَذ اللِي بَسْ نِحبّہ . . !
وڪِلٍ يدوّرِ ح‘ـَبيبَہ
لِيہ تَهزِمِنا الظُرِوِفْ . . ؟
لِيہ نسِ‘ـَتسلِمْ وِ نّنهِي ڪِلْ شَي وِ ڪِلْ حِ‘ـَلِمْ بـ [ِ لحْظتِينْ ]ِ ,
ضُعفْ وِ خُوفْ
وِ لــ بَعضْ نهدِي آلمْنا , و ينتِهي حِ‘ـَلِمٍ ح‘ـَلمْنَا ~
وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
وِ إنـْ [ِ تُوِادَعْ ]ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
وجوهـ كثيررهـ تتح ـركـ بدوآمة الح ـياهـ
هذآكـ يبتسم وذآكـ يبكي
هذا يخ ـطط بخ ـبث لينتقم
وذآكـ على الفطرهـ يمشى
هنارأيت وجوهـ مغ ـطاهـ بالألمـ
وهنـاكـ عرفت وجوهـ حاقدة وبلا وعي تح ـكي
وهنآآآآآآآآكـ وجوهـ آحببتها
وتمنيتها بسع ـادهـ دآيمة
لأنها روحي وعمري وحاضري وأمسي…!!!
..
المشاعر من غيابك يا دفا إحساسي
. . . . . . . . . . . . . . . . . , جليد !
طحت من عيني لـ / قلبي
وما قدرت إنِّي أشيلك !
يشهد الله ..
من رحلت وفي حياتي ، لا جديد ..
وكل ما ألمَح سرابك ..
,/ أرتِبِك
الله وكيلك !