يآآآ صآآحِبْيّ
تْغ‘ـيَّر وجْ‘ـهَي !
تْغ‘ـيَّر وجْ‘ـهَي !
مِنْ أوَّل غ‘ـيآبك وٍ /** إبْتدَى آلتْأثير !
ح‘ـبيبي . .
مِنْ آلتّْعَ‘ـبْ ڪْآفي !
خ‘ــذيتْ آللِّي ” يڪْفيني ”
يآ أغ‘ـلى مِنْ رَحَ‘ـل ع‘ـنِّي
, / يآ ڪْلْ آلحُ‘ـبْ وآلتْقديـر ..
تْعَ‘ـآلْ: إنْ ڪْآن لِي عِ‘ـندِڪْ مَعَزَّه
~ وڪْآن تْغ‘ــلينـي !
تْعَ‘ـآلْ:: إنْ ڪْنتْ تع‘ـشّقني
~ وإذآ فِعلآً تْبي لي خيـر !
تْعَ‘ـآلْ: ومِدْ لِي ڪْفْ آلوَصِلْ
~ وآمِدْ ڪْفينـي !
إذآ ڪْآنْ آلجِفآ وآجِبْ
. .( بدى) مِنْ قلبي آلتقصيـر ,
أبيڪْ آلحِينْ / ترجَعْ لِي
ولآ ترجَعْ‘ . . . تْخليني !
أنآ مآ أقولْ آللِّي صَآر فِيني
. ., مآ هقيتْه يصير
لأنِّي ڪْنتْْ ,( مِتأڪْدْ ) : بأنْ آلبُع‘ــد ينهينـي
لاتغ‘ـيبْ
ڪل شّي صار «* بغيابك
[ممتلي همّ وحزن] !
قلي بربك :–{ متى ناوي تح‘ــن ؟؟
شفت هـ الڪون «*بغيابك
ڪيف بألوانه ڪئيب ؟
لاتغ‘ـيبْ
ڪيف بألوانه ڪئيب ؟
لاتغ‘ـيبْ
لاتغ‘ـيبْ
إنتْ بسِْ اللّي أبيـہ . . !
قالْ لِي : وِدعتّڪْ الله
وِدَامِْ هـ النَاسِْ حُوِلڪْ لاتبَالِي لـ الهمُوِمِْ
رِدّيتْ وِ بـ [ِ صُوِتي ]ِ ، نبرَِة بُڪَىـا
شِ‘ـَفتْ ڪِلِْ هـ النَاسِْ اللّي حُوِلِي مَاأبيهُمِْ
إنتْ بسِْ اللّي أبيـہ . . !
إنتْ بسِْ اللّي أبيـہ . . !
إنتْ بسِْ اللّي أبيـہ . . !
هڷ هُـۈ يَـحبُـڪْ ]!
يَـآ قِـڷب ]!
ڷيُـہُ مِـڼ ټُـۈڊَھ ْيِـچَـآإڣيُــَـَـَـَـَـڪِ
ۈَ مِـڼ چِـڣآإڪِ ڪَـيْڣ ۈڊّڪْ [ ټَـچيُـہْ ]!
ڂَـڷ اڷمَـحبّـہْ ,’ ۈَ اڷمُـڜَـآإعِـږ ټِـچَـآژيُـڪْ
ڊَآآمْـ اڷحَـقيقَـہْ { مڼّـڪ , ڝَـآږټْ قَـَږيبٌـہْ ..
هڷ هُـۈ يَـحبُـڪْ ]!
هَڷ هُـۈ يَـحبُـڪْ ؟
هَڷ هُـۈ يَـحبُـڪْ ؟
ٵۈُ هِي -» هَـٌـقآإۈيُـڪْ !!
إڷڷِّـي ڷِقًـىآ مٍـڼُ قُـڷْبُـڪٍ [ ڪُ‘ـَـَـڷٍ طَـيبُـہْ “
لآ عَـآإڊْ ,, ټِـحڷُـمٍْ ] !
…………….. ټِـحڷُـمٍْ ] !
………………….. ټِـحڷُـمٍْ ] !
مَـآإ ټُـڣيُـڊَڪْ آمَـاڼيُـڪْ
يُـمِڪْـڼ , حَـبيُـبڪْ ~
بَـڛ , مَـآ إڼـٍټَ [ حَـبيُـبٌـہ “
…………….. ټِـحڷُـمٍْ ] !
………………….. ټِـحڷُـمٍْ ] !
ومن غلاتڪ بس عندي , عيني صارت لڪ مدينة
في خفوقي “ لڪ حڪاية ضمها ڪتاب المشاعر ~
وفي عيوني ..
لڪ مدينة يا حلوها من ---[ مدينة *
إإإإإنت ُ لو تامر على روحي ياروحي قلت / حاضر ~
فدوى روحي في غرامڪ والله || ماهي بالثمينة “ . .
شفت عاد إيش قد غالي ؟
لا .. وعندي شي آخرٍ رٍ
ڪل هالعالم بدونڪ !
أشبه بدمعة حزينة
. . . إحنا لو نڪتب محبتنا ..
ضاقت , أوراق , الدفاتر “
وإن ڪتبنا شي .. تبقى أغلب ڪنوزه دفينة
إنت تبحر في عيوني ,
وٍوٍوٍانا في عيونڪ أسافر ~
فوق غيمة من محبة ..
لا شراع وٍوٍوٍلـِـِـِِـآ‘إ سسسسسفينة ~
جيت لڪ ڪلي وضوح .. !
بلا قناع ولا مظاهر
وجيتني من طيب أصلڪ
………. لـا غروٍوٍر ولا ضغينة ~
تذڪر بأول لقانا …
………………………………. ڪيف خانتنا الحناجر ؟؟؟
الحڪي عيا ..
وحروفه في حح‘َـناجرنا سجينة
ٍوِ وِ وِ ڪانت عيونڪ مرايا .. بعثرت أوراق شاعر ~
وڪنت أقرا في عيونڪ .. رعشة الشوق وحنينه |--
تصدق إني من بعدها
صارت ضلوعي منابر . . .
. . . ڪم تعلاها خفوقي ؟
يشجب البعد ووٍ يدينه ’
بصراحة / في غيابڪ تنغلق ڪل المعابر ,
ڪل هالدنيا بدونڪ تنقلب صحراء حزينه . .
أفتدي نظرة عيونڪ .. وأشتريها بألف خاطر “
ومن غلاتڪ بس عندي , عيني صارت لڪ مدينة
بـ آحبٌگ
برٍبٌگ .. ! مِنٌ يغنٌي لِگ آغُآنِي آلعشُق, ۈٍيَختمِهٌآ .. بـ آحبٌگ
أن الله س’ـيبدل ~
أوم’ـن بشدة ..~
………. أن الله س’ـيبدل ~
» الح’ـزن ..
………….. / سع’ـادة « ..
..{ .. م’ـثلمآآ يبدل ..
» الس’ـيئات ..
……………../ ح’ـسنآآت ..~
يكفّيْ إنّي لآ فِقدتكَ : أفقدنِي أنا .
“ لآ فقدتِكِ أنت أدريَ وش يجَينِيْ “
: غلقه !
لآ وربكَ لآ وربكَ لآ وربكَ أكبررررر
منِ كذا أكثرررْ ..
أنآ بوصفهآ لـ عيونكَ لأجِل ماتبطِي من ثآنِيَ
لآ فقدتِكْ .. صوتَي يصمِتْ
لآ فقدتِكْ .. قلبيْ يوقِفْ
لآ فقدتِكْ .. روحَي تصغِر
لآ فقدتِكْ .. همسِيْ يخفتَ
لآ فقدتِكْ .. أنعزالَ
لآ فقدتِكْ .. أنتظارَ
لآ فقدتِكْ .. أحتضار
لآ فقدتِكْ .. أفقدنِي أنآ
ثوانِيْ ، ساعهَ ، يومْ ، أو .. أثنينَ
كلهآ ” صعبهَ ” بدونكْ !
إيهَ و ربّـكَ : مادريت ؟
مآ همِس قلبكَ و عقلِكَ و كِلكَ : لآ تغيبَ ؟
بالبعيَدْ هنآكَ “ وحَدهْ ” تحتريكَ
تنتظِر منّك وصلَ سلآمْ
يَ أحلىَ من ينطِق بالكلآمْ .
لآ فقِدتكَ .. وشششَ يصيرَ
وشْ يبيَ أكثر يصِيرْ
يكفّيْ إنّي لآ فِقدتكَ : أفقدنِي أنا .
لآ فقدتِكْ .. قلبيْ يوقِفْ
لآ فقدتِكْ .. روحَي تصغِر
لآ فقدتِكْ .. همسِيْ يخفتَ
لآ فقدتِكْ .. أنعزالَ
لآ فقدتِكْ .. أنتظارَ
لآ فقدتِكْ .. أحتضار
لآ فقدتِكْ .. أفقدنِي أنآ
كلهآ ” صعبهَ ” بدونكْ !
إيهَ و ربّـكَ : مادريت ؟
مآ همِس قلبكَ و عقلِكَ و كِلكَ : لآ تغيبَ ؟
بالبعيَدْ هنآكَ “ وحَدهْ ” تحتريكَ
تنتظِر منّك وصلَ سلآمْ
يَ أحلىَ من ينطِق بالكلآمْ .
وشْ يبيَ أكثر يصِيرْ
يكفّيْ إنّي لآ فِقدتكَ : أفقدنِي أنا .