لي مشاعر ، وافيَه ما باعتك
مهما تبعد – ترتجيك وبـ إنتظارك
لا تخليني في يوم ( وداعتك )
العيد فرحه ودّي في عيدك أشارك
الله يتقبّل حبيبي .. [ طاعتك ]
وقبل كل الناس في ” عيدك أبارك “
ما دام أن كل من يحيا على وجه التراب تراب
عسى تنساني الدنيا مادام أنتي ذكرتيني
تدري وش ينهي غيابك ؟!
ينهي أحلامي و [ طموحي ]
ويبتدي مشوار حزني ..
وتنتشر فيني جروحي !
ما بقى للشوق حاجز
من كثر ما عاش فيني
كيف أقول : إشتقت لك ؟!
وصورتك دايم بـ عيني !
كيف أضحك ..
كيف أنسى ؟!
وإنت غايب عن مكانك
لو يخون الكل ويقسى
قلبي لك عمره ما ” خانك ” ..
ما قدر يترس عيوني ..
من بعد عينك عيون !
ليه مستغرب جنوني ؟
يا موصلني الجنون ..
شفت كل الدنيا هذي ؟!
ما تساوي أي شي !
قمت أسأل نفسي [ وييينك ] ..
من معاي ؟
ومن علي !
وبالنهايه لا تحاتي ..
تبقى في دفتر حياتي :
أغلى كلمه ..
وأحلى كلمه !
إنطقت فيها ” شفاتي ” ..!
سلآم الله..][.. 
كـبـرت .. وخـفـت تـتـأخـر .. وخـيـر الـبـر بالتـعـجـيـل
ويشهـق يلمـح الخاتـم ..!! يـحـس الـقـاع تحـتـه دار ..!!
ولا يسـتـوعـب الـمـوقـف بـلـيـا شرح أو تـحـلـيل ..!!
يـسـود الصمت .. ولاكلـمــﮧ !.. و نـظـره كلـهـا استنـكـار !…
شلـل صـاب اللسـان وصـاب كفيـن العتـب . . تكبـيـل ..
[ . . دقيقــﮧ تمر . . طعمـهـا مرّ . . نهـايــﮧ عمـر . . مـوت أزهــار . .
خسارة حب . . ضياع فـ درب . . نار تشب . . عذاب و ويـل . . ]
ويسـرح . . لـو بعيـده . . ؟ تهـوون !! ولكـن كـيـف بـنـت الـجـار .!!؟
ويكسـر صمتــﮧ . . بـ صرخــﮧ ! تعـدت فـي مداهـا سهـ ي ـل ..
ويفـقـد وعـيـﮧ ويـنـزل . . عـلى قــاع الـثـرى . مـنـهـار !!
..مصيبــﮧ كيـف يتحمـل ؟! تــرى مــا بـالأمـر تسهـيـل
مابـيـنــﮧ و بـيــن غرفـتـهـا . . . مـمــرّ ،، و نـخـله ،، و جـدار ،،
وهـذا الـلـي يـعـذبــﮧ و يــــزود طـيـنــه بتـبـليـل . . !!
يشوف اللي سرق عمره سكن وياها نفـس الـدار
غـدى جار . . ولــﮧ حـق نــزل فــي محكم التنـزيـل .!!
..ويتخـيـلـﮧ يـ غ ـازلـهـا . . ويــقـول انـــﮧ عـلـيـهـا يــ غ ـار . .
ويتـردد صـدى همســﮧ .. ولمـســﮧ .. وضحـكــﮧ .. وتقبـيـل ..
يـنـاظـر دارهـــا وفـ ك ــره ورا ذيـــك الـسـتـايـر حــــار . .
يـصـارع حسـرتــﮧ ويـجـر بـعـد ذيــك الهزيـمــﮧ ، . . ذيـل . .
يفـكـر . . كـيـف طاوعـهـا الضمـيـر تـكـون شـي ضـار ؟!
بعـد مـا كانـت لـ عمـره . . عُمُـر . . يحـسـب مــداه طـويـيل .
خـذت كـل مابقـي منــﮧ .. ومـن ع ـقلــﮧ .. خـذت الأفـ ك ـار . .
وآخـر كـلـمــﮧ قـالـتـهـا : رجــاءً مـا أبـيـك تـعــيـل . . }
وردّ بكل غضب يسـأل : تحسبينـي مـن أهـل الثـار ؟!
أنـــا وقـتــي غــدا مـلـكـي . . و لا يتـحـمـل التعـطـيـل . .
وداع اللـﮧ وإذا بـَـعــدك . . مـــــرض إيـمـانــي الـعــطــار . .
أنـــا لـــي ربّ .! مـــا يـهـمـل . . بـقــرا كـتـابــه بـتـرتـيـل . .
وإذا كـانــت مـسـافــات الـمـنــازل بـيـنـنـا // أشــبــار . .
لخليـهـا سـفـر . . أيــام . . وأســاوي كــل شـبــرٍ بـ مـيـل . .!
وإذا قـالـوا عـلـي . . مجـنـون ؟؟ أو ملـبـوس ؟؟ أو صـابـه زار . . ؟
اناجـي شـارع خالـي لوحـده فــي تـوالـي اللـيـل . .
أعيـش العمـر أرددهـا )( تـرى الكـذاب يــروح الـنـار )
( !!بـــراءة . . كـانــت الـجـمـلـه . . ولـكـنــه حــصــل تـبـديــل ..!
حكايـة عمـري // مـن يـوم الطفولـه . . ليـن صرنـا كـبـار . .
في هذي الصفحـﮧ شفتوهـا وعشتوهـا بالتفصيـل . . .
أبـي شخـص ينـورنـي .. ومــن أبيـاتـي بــس يخـتـار
حـرف ماشكـى مــن هــمّ ؟ ويبـشـر مـنـي بتعـديـل…
بعـدهـا بعـلـن افـلاسـي !! وبـتــرك عـالــم الأشـعــار .!!
لأنـي ماقـدرت أعطـي لـ حزنـي فـي الشعـر تعليـل . .
وفي آخر بيت بسألكم . . . عرفتوا ليـش أناجـي القـار ؟!
قـولـوا للـ ثـريـّا مــن تنـاجـي؟!!! لـــو خـذلـهـا سـهـيـل !!!